تحذير لمرضى الربو من نوع صابون يهدد صحتهم.. «يؤثر على التنفس»
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
مع وجود الروائح النفاذة مثل العطور أو البخور أو الأتربة، يعاني مرضى الربة من صعوبة كبيرة في التنفس نتيجة ضيق الممرات الهوائية لديهم التي تنتفخ لينتج عنها مخاطًا إضافيًا، مما يؤثر على الرئة وجعل الأشخاص في حالة إعياء، ويصاحب ضيق التنفس، السعال مع وجود صوت صفير عند الزفير، وفقًا لموقع «مايو كلينك».
وبسبب معاناة مرضى الربو من حساسية تجاه بعض الروائح، حذرت وزارة الصحة عبر صفحتها الرسمية على «فيسبوك»، من نوع من الصابون قد يسبب مضاعفات على المدى البعيد، وهو النوع ذو الروائح القوية والعطرية.
وحذرت «الصحة» أيضًا من عدة أشياء قد تفاقم أعراض الربو على النحو التالي:
الدخان والأبخرة. فراء وريش الحيوانات. أعراض مرض الربوتختلف أعراض الربو من مصاب لآخر، فبعض الأشخاص يصابون بنوبات ربو غير متكررة، أو تظهر عليهم الأعراض في أوقات معينة فقط، وآخرون تظهر عليهم طوال الوقت، وفقًا لموقع «مايو كلينك»، وتتمثل في التالي:
هناك بعض المؤشرات فور ظهورها عليك، يجب زيارة الطبيب فورا لحل المشكلة قبل تفاقمها ويمكن تناولها على النحو التالي:
التدهور السريع لضيق النفس أو الأزيز. عدم التحسن حتى بعد استخدام مِنشَقة سريعة المفعول. ضيق النفس عند القيام بأنشطة بدنية ذات مجهود قليل.وهناك عدد من العوامل التي تزيد من فرص الإصابة بالربو، وجاءت على النحو التالي:
إصابة الأبوين أو الأشقاء بالربو. الإصابة بحالة حساسية مثل التهاب الجلد التأتبي. زيادة الوزن. التدخين. التعرض للتدخين السلبي. التعرض لأدخنة العادم أو أنواع أخرى من التلوث. التعرض للمواد الكيميائية المستخدمة في تصفيف الشعر.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مرضى الربو وزارة الصحة أعراض مرض الربو
إقرأ أيضاً:
من وحي ” علم النفس “
من وحي ” #علم_النفس “
#محمد_طمليه
أراجع طبيبا نفسيا : ” أنا مريض يا دكتور ، فمنذ أيام لم أضحك ولم تفتر شفتاي عن ابتسامة ، ولم أقوى على المساهمة في لهو الرفاق .
أنا #مكتئب… #حزين…. عاجز عن الانهماك في #الحياة_العامة … وحيد معزول .. امشي في الطريق فأخال ان المارة يراقبون خطواتي العاثرة … أنا أكره الناس ، ويتجلى كرهي لهم في موقفي من المرأة ، اذ أنني لا أحب هذا النوع من الكائنات ، ما جدوى النساء ؟ لا أحد يدري !! أنا سوداوي … لا أرى طريقا سالكا ، كل الابواب موصدة انها مهزلة ، اعني ان الحياة مهزلة . وانا فيها وحيد … لشد ما أشعر أنني مبصوق ..منبوذ…متروك على قارعة الكآبة . عبثا تحاول امي تقديم المساعدة . أنا في الواقع لا أحبها …نعم … لا أحب امي .. انك لا تستطيع ،ان تحب شخصا لمجرد أن الصدفة شاءت أن يحملك في رحمه ! هراء … مشاعرنا هراء … وعشقنا هراء … وكل ما يمكن أن نقوم به هو هراء في هراء في هراء . لماذا اكون مضطرا للعيش مع الآخرين ؟ ان الآخرين ما ينفكون يوترون أعصابي ، ويدفعونني دفعا الى الجنون . هل أنا مجنون يا دكتور ؟.
مقالات ذات صلةويقول الطبيب : ” أنت لست مجنونا ، ولكنك لست شخصا سويا ايضا . لنقل أنك مريض ، واستطيع القول ، مبدئيا ان امكانية العلاج واردة ، اذا استطعنا أن نحدد معا ابرز العوامل التي اثرت في حياتك عندما كنت طفلا . فالداء والدواء مطموران في وعي تلك المرحلة واستخراجهما يتطلب عدة جلسات هادئة ” .
وأقاطع الدكتور : ” هل نقصد أن الطفولة هي منبع معاناتي حاليا ، علما بأنني في الأربعين “؟ .
يجيب الدكتور : ” ان الطفولة هي منبع المتاعب ، حتى لو بلغ المرء عمرا عتيا ، فما من سلوك شاذ ، الا وله ما يسوغه في مرحلة الطفولة ومن أجل ذلك ، نجد العالم المتمدن ، يولي أهمية خاصة لأطفاله.
وأهذي :” الطفولة اذن … تلك المرحلة “النظيفة” التي أحن اليها ، تلك المرحلة الطازجة ، التي ابادل رأسي بكيس من البصل ، لقاء أن يعود لي يوم واحد منها … وتعود لي براءتها … وعفويتها…
الطفولة … هل يمكن أن يكون دائي مطمورا فيها . في حين حسبت أنها مصدر وهجي ؟! وقلت :” اذا صح ما يقوله علم النفس ، وعلى ضوء واقع الاطفال في بلادنا … فنحن موشكون على كارثة..