طرحت الشركة المنتجة، بوسترات مسلسل مفترق طرق، بطولة النجوم، إياد نصار، هند صبري، ماجد المصري، جومانا مراد، والمقرر انطلاق عرضه قريبًا، عبر منصة إلكترونية شهيرة.

مسلسل مفترق طرق، مقرر أن يعرض خلال الأسابيع القليلة المقبلة، عبر منصة إلكترونية شهيرة.

مسلسل مفترق طرقتفاصيل مسلسل مفترق طرق

يعد مسلسل مفترق طرق، من أضخم  أعمال منصة شاهد الإلكترونية، ويضم مجموعة كبيرة من مجوم الدراما، وهم : هند صبري، إياد نصار، ماجد المصري، جومانا مراد، هدى المفتي، علي الطيب، نهى عابدين، وهو من إخراج أحمد خالد موسى.

 

مسلسل مفترق طرق

 

ويتكوّن العمل من 45 حلقة، وهو مأخوذ من نصّ أجنبي، عن المسلسل الأمريكي "The Good Wife"، الذي يتحدث عن أليسيا فلوريك، وهي زوجة المحامي العام اللامع بيتر فلوريك، الذي يُسجن بعد تورطه في فضيحة فساد سياسي وجنسي كبيرة، ما يجعل أليسيا مضطرة للعودة إلى عملها السابق كمحامية من أجل الإنفاق على طفليها، في محاولة منها لاستعادة حياتها ونجاحها".

 

هند صبري تروج لـ مفترق طرق

روجت هند صبري، للمسلسل عبر حسابها الرسمي بموقع الصور والفيديوهات الشهير “إنستجرام”، وذلك من خلال نشر البوستر الترويجي، معلقة عليه:" مفترق الطريق هو اللي بنقرر فيه القرار الحاسم لبداية طريق جديد انتظروا مسلسل مفترق طرق قريبًا على شاهد، حكايات لا تنتهي".

مسلسل مفترق طرقماجد المصري : بذلنا مجهود كبير في مفترق طرق

وكشف ماجد المصري، تفاصيل شخصيته في المسلسل، قائلًا: "أجسّد في المسلسل شخصية مُحافظة، مضيفًا: لقد بذلنا مجهودا كبيراً في العمل وأتمنى أن ينال إعجاب الجمهور والنقاد".

 

آخر أعمال إياد نصار

كانت آخر أعمال الفنان إياد نصار، مسلسل صلة رحم، الدي عرض ضمن الماراثون الرمضاني الماضي، وحقق نجاحًا كبيرًا وقت عرضه، وحصد إرشادات عدد كبير من النقاد والجمهور .

 

تدور أحداث مسلسل "صلة رحم" في إطار الـ 15 حلقة، حول صراعات عائلية حيث تقدم يسرا شخصية هايدي، وهي شخصية مركبة لديها مزيج معقد من العواطف المتناقضة.

 

مسلسل صلة رحم الفنان إياد نصار، الفنانة يسرا اللوزي، أسماء أبو اليزيد، عابد عناني، دنيا ماهر، وآخرين، والعمل من تأليف محمد هشام عبية، وإخراج تامر نادي.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مفترق طرق تفاصيل مسلسل مفترق طرق الوفد بوابة الوفد الإلكترونية ماجد المصري مسلسل مفترق طرق إیاد نصار هند صبری

إقرأ أيضاً:

غزة في مفترق طرق صعب: الأنظار تتجه نحو القيادة في قطر… ما مصير الناس؟

مايو 30, 2025آخر تحديث: مايو 30, 2025

المستقلة/- أسامة الأطلسي/..”نريد أن نعيش بكرامة”. بهذه العبارة يختصر سكان قطاع غزة رسالتهم إلى العالم وإلى القيادة السياسية التي تتابع من بعيد. سنوات من الدماء والدمار والوعود المؤجلة دفعت الناس إلى حافة الإنهاك الكامل، وسط تساؤلات يومية: ما الذي يُفعل من أجل الناس؟ من أجل وقف الحرب؟ من أجل إعادة بناء ما دمره الاحتلال؟

في ظل هذا الواقع المعقد، تتجه الأنظار إلى القيادات السياسية المقيمة في الخارج، وتحديدًا إلى خليل الحية، أحد أبرز قادة حركة حماس.

خليل الحية: بين الدور السياسي وآلام الناس

يُعرف خليل الحية، القيادي البارز في حركة حماس، بدوره المحوري في المحادثات السياسية والوساطات الإقليمية، لا سيما تلك التي تُعقد في الدوحة، حيث يقيم منذ بداية الحرب الأخيرة. يشارك في مفاوضات رفيعة المستوى، ويتحدث باسم المقاومة، لكن في شوارع غزة، حيث تتراكم الأنقاض وتختلط رائحة الغبار بالدم، يتنامى شعور عميق بالفجوة بين القيادة والناس.

يقول أحد المواطنين من مدينة غزة: “نحترم كل من يعمل من أجل القضية، لكننا نريد من يسمع أنيننا قبل أن يفاوض باسمنا. نريد من يعيش بيننا، لا من يتحدث من خلف الزجاج العازل في الفنادق.”

في خان يونس، تقول أم لخمسة أطفال: “ليأتِ ويعيش يومًا هنا بين الأنقاض، ليرى كيف ننام، كيف نأكل، كيف نخاف على أولادنا كل لحظة. المقاومة لا تكون فقط بالشعارات، بل بحماية الحياة.”

معاناة يومية وصمت سياسي

الوضع الإنساني في القطاع يتدهور بشكل غير مسبوق. الجوع يطرق أبواب كل بيت، المساعدات لا تكفي، المشافي تئن، والمدارس لم تعد سوى ملاجئ. وفي مقابل هذه الصورة القاتمة، يتساءل السكان: أين القرارات الحاسمة؟ أين صوت القيادة الحقيقي الذي يتحدث بلسان الناس لا باسم تنظيم أو حسابات سياسية؟

العديد من الأصوات، حتى داخل صفوف مؤيدي حماس، بدأت تطالب بتغيير النهج السياسي، أو على الأقل بمراجعة الأولويات. “نريد وقفًا حقيقيًا لإطلاق النار، نريد حلاً سياسيًا لا يُؤجل، نريد أن نعيش كباقي البشر”، هكذا عبّر شاب عشريني من مخيم النصيرات.

قيادة بعيدة وشعب يدفع الثمن

يرى مراقبون أن المسافة الجغرافية بين القيادة في قطر والواقع الميداني في غزة باتت تمثل عائقًا حقيقيًا أمام فهم عمق المأساة. ويؤكد محللون سياسيون أن الاستمرار في إدارة الأزمة من الخارج، دون وجود فعلي داخل القطاع، يُفقد القيادة جزءًا من شرعيتها الأخلاقية والسياسية.

ففي الوقت الذي تتنقل فيه الوفود بين العواصم، يدفن الغزيون أبناءهم بأيديهم، ويقفون في طوابير طويلة من أجل ربطة خبز أو علبة دواء. وبينما تُدار الحسابات على طاولة المفاوضات، تُدار حياة الناس على حافة اليأس.

الحاجة إلى قرار شجاع

مع كل هذه الضغوط، تبقى الكرة في ملعب من بيده القرار. وتبقى غزة تنتظر من يسمع صرختها بصدق. فهل يُقدم خليل الحية والقيادة السياسية على اتخاذ خطوة حاسمة تُعيد الأولوية للناس؟ هل يكون هناك تحرك يُنهي النزيف، ويضع مستقبل غزة وسكانها فوق كل الاعتبارات الأخرى؟

التاريخ لا يرحم. والشعب لا ينسى من وقف معه، ومن أدار له ظهره في لحظة الخطر.

مقالات مشابهة

  • غزة في مفترق طرق صعب: الأنظار تتجه نحو القيادة في قطر… ما مصير الناس؟
  • أبرزهم أحمد فهمي وفتحي عبد الوهاب.. نجوم الفن يؤازرون إياد صالح في عزاء والده «صور»
  • «حسيت نفسي توم هانكس».. إياد نصار يكشف عن تفاصيل مشاركته في «المشروع X»
  • بدء تصوير المسلسل الشبابي السعودي المصري جَدَّ جَديد
  • «توسيع قاعدة المصدرين».. خطة عاجلة لشعبة الاستيراد والتصدير بـ غرفة الإسماعيلية التجارية
  • ماجد المصري يحصد جائزة أفضل ممثل عربي من مهرجان الهلال الذهبي في العراق
  • في حفل كبير.. الأزهر الشريف والاتحاد المصري للتنمية الذهنية للنشء يحتفلان بتخريج 300 مدرب
  • اجتماع بمحافظة الظاهرة يركز على فرص الاستثمار الغذائي بمنصة تطوير
  • تعرف علي موقف محمود الجزار لاعب البنك من الرحيل لـ الأهلي
  • «الشؤون الإسلامية» تُطلق برنامجًا دعويًا عبر قناتها الرسمية بمنصة اليوتيوب ضمن موسم حج 1446