بالتزامن مع افتتاح عددا من المشروعات الزراعية.. أبرز 4 أغاني خاطبت الفلاحين
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
تزامنا مع افتتاح الرئيس عبد الفتاح السيسي عددا من المشروعات التنموية في جنوب الوادي وتوشكى،
استعاد البعض بعض الأعمال الفنية التي وثقت حياة الريف ومواسم الحصاد.
ونكشف لكم في التقرير التالي دور الفن في الاهتمام بالزراعة والفلاحين، وتم طرح عدد كبير من الأعمال الغنائية والموسيقية:
أعمال غنائية للفلاحينأغنية القطن فتحوكانت أبرز الأعمال التي قدمت للفلاحين، أغنية القطن فتح، قدمتها كوكب الشرق أم كلثوم عام 1942، كتبها أحمد رامى ولحنها زكريا أحمد، تقول الكلمات: «القطن فتح هنا البال، والرزق جه وصفالنا البال، اجمعوا خيره مالناش غيره، يغنى البلد ويهنى الحال».
كما قدم الشاعر حسين حلمى المانسترلى، أغنية «نورت يا قطن النيل»، وعرضتها فرقة رضا للفنون الشعبية فى أوبريت، وقامت الفنانة أحلام بغنائها.
ويأتي الفنان محمد رشدي في التصنيف الثالث من عملاقة الفن الذين قدموا أغاني للفلاحين، تحت اسم «تحت الشجر يا وهيبة»، وتقول كلماتها: «تحت السجر يا وهيبه ياما كلنا برتقان، كحلة عينيكى يا وهيبه جارحه قلوب الجدعان، الليل بينعس ع البيوت و ع الغيطان، والبدر يهمس للسنابل و العيدان، يا عيونك النايمين ومش سائلين، وعيون ولاد كل البلد صاحيين».
كما قدم الشاعر عبد الرحمن الأبنودي، أغنية أبو اللبايش، وتقول كلماتها: «يابوا اللبايش يا قصب، عندنا فرح واتنصب، يابو اللبايش يا قصب، جابوا القميص على قدها، نزلت تفرج عمها، جال يا حلاوه شعرها، تسلم عيون اللى خطبـ يابوا اللبايش يا قصب، عندنا فرح واتنصب».
اقرأ أيضاًفي ذكرى وفاته.. محطات من حياة نجيب سرور شاعر العقل والجنون
بعد تكريم مكارم الغمري من بوتين.. جولة في كتاب «مؤثرات عربية وإسلامية في الأدب الروسي»
حصاد القمح.. صورة مُلْهِمة لكل المصريين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: السيسي الرئيس السيسي اغاني حكيم الفلاحين اغاني أغاني شعبي اغاني اطفال اغاني العيد مشروعات تنموية في جنوب الوادي اغاني زمان اغاني شعبي أغاني زمان اغاني للاطفال
إقرأ أيضاً:
عبد الغني: استمرار المساعدات المصرية يؤكد الدعم اللامحدود للقضية الفلسطينية
أشاد الدكتور محمد عبد الغني، مقرر لجنة مباشرة الحقوق السياسية والتمثيل النيابي بالحوار الوطني، بنجاح مصر في إدخال شاحنات المساعدات إلى قطاع غزة والذي يُعد دليلًا واضحًا على الدعم اللامحدود الذي تقدمه الدولة المصرية للقضية الفلسطينية ولأشقائنا في غزة، مشيرًا إلى أن القيادة السياسية في مصر تدرك جيدًا أن قضية غزة هي قضية أمن قومي، ولا يمكن التخلي عنها تحت أي ظرف من الظروف.
وأوضح عبد الغني، أن مصر عليها العمل دوليًا مع الأمم المتحدة على تفعيل آلية مستدامة لإدخال المساعدات بمشاركة دول غربية داعمة مثل إسبانيا والنرويج والدنمارك والسويد، وذلك في إطار مواصلة الجهود المصرية الرامية لضمان استمرار تدفق المساعدات، مشيرًا إلى أن ذلك لا بد أن يتم بالتنسيق مع الأمم المتحدة والدول الغربية الداعمة للقضية الفلسطينية.
ولفت عبد الغني، في تصريحات صحفية، إلى أن تفاقم الأوضاع الإنسانية في غزة إلى هذا الحد الكارثي ستكون له تداعيات بالغة الخطورة على استقرار الشرق الأوسط، مشددًا في الوقت ذاته على أن استغلال الاحتياجات الإنسانية لأهالي غزة واللعب بورقة التجويع؛ يمثل وصمة عار في جبين المجتمع الدولي.
واعتبر عبد الغني أن الحرب على غزة، بكل ما تحمله من تداعيات وامتدادات، خلقت لدى إسرائيل وهمًا بامتلاكها للقوة المطلقة وقدرتها على فرض إرادتها على الجميع، سواء برضاهم أو رغمًا عنهم.
واستطرد: “أعتقد أن هذا الوهم هو ما دفع إسرائيل لاتخاذ قرارات مثل موافقة الكنيست على بسط السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية، وهو ما ينسف تمامًا أي حديث عن نية حقيقية لتحقيق السلام مع جيرانها”.