لمحبي أحمد حلمي في مصر.. إليكم هذه المفاجأة
تاريخ النشر: 25th, May 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشف النجم أحمد حلمي عن توقيت العرض الأول لمسرحيته “ميمو” بمصر عقب النجاحات الكبيرة التي حققها العمل خلال عروضه بالمملكة العربية السعودية والتي شهدت حضورًا كامل العدد.
وحرص حلمي علي نشر بوستر “ميمو” عبر صفحاته على مواقع التواصل الاجتماعي معلنًا عن أولى عروض العمل بمصر على مسرح جراند حياة بالقاهرة وذلك مع أول أيام عيد الأضحي المبارك، برعاية هيئة الترفيه بالمملكة العربية السعودية برئاسة المستشار تركي آل الشيخ.
ويجري منتج العمل حمدي بدر كافة الترتيبات والتجهيزات بمواصفات غير مسبوقة ليكون العمل المسرحي متاحًا لاستقبال الجمهور أول أيام عيد الأضحى.
يذكر أن حلمي أعلن عبر حسابه الخاص في “إنستغرام” عن تكريمه في حفل قادة العمل الإنساني الذي أُقيم في دبي مساء الخميس الماضي، وذلك بعد تقديمه العديد من الأعمال الخيرية والتبرّعات التي كان آخرها تبرعه بـ”دبلة” علم مصر الشهيرة التي ارتداها في فيلم “عسل أسود”، وكذلك ساعته في الفيلم نفسه.
ونشر حلمي مقطعاً مصوّراً وعلق عليه قائلاً: “شكراً جزيلاً على هذا التكريم في حفل Top Humanity leaders awards لتكريم قادة الإنسانية”.
يشارك في بطولة مسرحية “ميمو” إلى جانب أحمد حلمي كل من هنا الزاهد، رحمة أحمد، حمدي المرغني، محمد رضوان ، نور إيهاب، إنتاج كرافت ميديا، تأليف ضياء محمد، إخراج هشام عطوة.
main 2024-05-25 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
عبد الله يتحدى الظروف ويحصل على 98% في الثانوية الأزهرية بالفيوم: حلمي كلية الطب
رغم قسوة الظروف المعيشية التي يعاني منها كثير من طلاب الريف، استطاع الطالب عبد الله طه جمعة، ابن محافظة الفيوم، أن يحقق إنجازًا كبيرًا في مسيرته التعليمية، بحصوله على مجموع 98% في الثانوية الأزهرية، القسم العلمي، دون الاعتماد على الدروس الخصوصية.
عبد الله، الطالب في معهد أبي بكر الصديق الأزهري بمدينة طامية، أكد أنه لم يعتمد في تحصيله الدراسي إلا على مجهوده الذاتي ومتابعة شرح المعلمين داخل المعهد، إضافة إلى تنظيم وقته والاستعانة بالله ثم دعم والديه، اللذين شكّلا له السند الحقيقي طوال العام الدراسي.
قال عبد الله في تصريحات خاصة: "مكنتش باخد دروس خصوصية في أي مادة، كنت بذاكر من الكتب وبعتمد على شرح المدرسين وعلى دعاء والدتي. حلمي من زمان أدخل كلية الطب وأكون دكتور أقدر أساعد الناس وأرد الجميل لبلدي وأهلي".
وأكد أن أكثر ما دفعه للاستمرار رغم الضغوط هو إيمانه بأن الاجتهاد لا يضيع، مشيرًا إلى أن والده ووالدته لم يبخلا عليه بشيء رغم بساطة الحال، وكانا خير داعم له نفسيًا ومعنويًا.
قصة عبد الله تمثل نموذجًا يُحتذى به لكل طالب يواجه صعوبات الحياة، وتبعث برسالة قوية مفادها أن النجاح لا يحتاج مالًا، بل إرادة وطموحًا وصبرًا.