اليوم اشهار كتالوج نقوش المسند والزبور في المتحف الحربي
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
وفي تصريح خاص ب(26 سبتمبر نت) اكد العقيد وليد اليوسفي مدير المتحف الحربي ان اصدار كاتلوج نقوش المسند والزبور في المتحف الحربي خطوة مهمة لتوثيق وحفظ جزء من الموروث الحضاري والتاريخي لبلادنا.
واكد اليوسفي ان الكتالوج احدى وسائل الحفاظ على الموروث التاريخي ليلادنا وتوثيقه وانه جاء تتيجة جهد ومثابرة اللجنة المشتركة المشكلة من المتحف الحربي ومركز الهدهد للدراسات الاثرية بموجب اتفاق التعاون بين الطرفين.
يشار الى انه سيعقب حفل اشهار اصدار كتالوج النقوش المسندية والزبور وفي اليوم التالي عقد ندوة علمية بعنوان (المتاحف اليمنية ودورها في تعزيز الهوية)ِ في مقر المتحف الحربي وبالشراكة بين المتحف الحربي ومركز الهدهد للدراسات الاثرية.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: المتحف الحربی
إقرأ أيضاً:
معرض تشكيلي لأعمال عالمية بمتحف الفنون الجميلة
يحتضن المتحف الوطني للفنون الجميلة بالجزائر العاصمة معرضًا فنيًا تشكيليًا يسلط الضوء على التاريخ الفني العريق لـ”فيلا عبد اللطيف”.
ويضم المعرض 60 عملاً لفنانين عالميين استضافتهم الفيلا، التي تُعد الآن مقرًا للوكالة الجزائرية للإشعاع الثقافي.
تتوزع الأعمال بين قاعة “بشير يلس” وبهو الاستقبال، وتشمل لوحات ومنحوتات ونقوشًا وميداليات. جميعها مستوحاة من عمارة الفيلا المتوسطية ومحيطها الطبيعي الخلاب، ما يبرز العلاقة العميقة بين الفنان والمكان.
ويعيد المعرض، إحياء التجارب الفنية التي شهدتها الفيلا منذ عام 1907، حيث استقبلت 89 فنانًا بارزًا على مر العقود. مثل ليون كوفي وبرانديل.
وتتنوع الأعمال المعروضة بين الأقدم للفنان ليون كوفي، والأحدث للفنان تيليبي، مما يوفر رحلة فنية عبر الزمن.
كما يسلط المعرض الضوء على مساهمة المتحف في دعم الفنانين من خلال اقتناء أعمالهم. ويكشف عن قصص فنانين اختاروا الاستقرار في الجزائر بعد إقامتهم، مضيفين لمسة جزائرية إلى أساليبهم الفنية.
يُقام المعرض ضمن البرنامج الصيفي للمتحف، ومن المقرر أن يستمر في شهر سبتمبر المقبل بجزء ثانٍ يركز على المناظر الطبيعية والبورتريهات.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور