آخرهم منذر رياحنة.. نجوم رفعوا علم فلسطين في مهرجان كان السينمائي
تاريخ النشر: 26th, May 2024 GMT
أسدل مهرجان كان السينمائي في الساعات الماضية الستار عن دورته الـ77، وسط حضور كبير من نجوم السينما في العالم، بمختلف ثقافته والتي ضمَّت عددا كبيرا من الأعمال السينمائية المتنافسة على جوائزه لما يقرب من 186، واستمرت فعالياته فى الفترة من 14 حتى 25 مايو الجاري.
وخلال فعاليات مهرجان كان الأقدم في العالم، حرص عدد كبير من نجوم الفن حول العالم لدعم القضية الفلسطينية والتى كانت بمثابة انتفاضة، خاصة لأبطاله على السجادة الحمراء فى دورته الـ 77 وبطرق مبتكرة لشدة التحفظات من ادارة المهرجان فيما يتعلق بهذا الأمر، والتى يكشف «الوطن»، عنهم فى التقرير التالي.
خطفت النجمة الأسترالية كيت بلانشيت وسفيرة النوايا الحسنة لدى وكالة الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، السجادة الحمراء فى مهرجان كان السينمائي بفستان مميز ظهر خلاله العلم الفلسطيني، والذى اعتبره الكثيرون رسالة منها بشكل مباشر لدعمها للقضية الفلسطينية.
كما نجحت الفنانة الفرنسية باسكال كان، فى لفت الأنظار بقوة لدعمها للقضية الفلسطينية من خلال ظهورها مرتدية فستانا يحمل كلمة فلسطين باللغة الغربية، ووضعت قلبا على حرف النون، وذلك خلال عرض فيلمها «سبتمبر يقول»، والذى شارك فى «مسابقة نظرة ما».
كما ظهر الممثل الأسترالي غاي بيرس، مرتديا بدلة عليها دبوس يحمل العلم الفلسطيني، والذى يعلن من خلاله دعمه القوي للقضية الفلسطينية، خلال وصوله على السجادة الحمراء فى مهرجان كان للمشاركة فى عرض فيلمه The Shrouds .
كما خطف الفنان الأردنى منذر رياحنة الأنظار إليه وأشعل حماس الحاضرين بالتصفيق الحار فور رفعه لعلم فلسطين، أثناء مشاركته فى مشاهدة فيلمه «إلى أرض مجهولة»، والذى شارك فى فعاليات المهرجان، مشددًا فى تصريحات صحفية، على أنه أقل ما يمكن تقديمه لدعم القضية الفلسطينية وتوصيل أحقيتهم بالأرض حول العالم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان كان السينمائى حفل ختام مهرجان كان السينمائي منذر رياحنة كيت بلانشيت القضية الفلسطينية فلسطين دعم فلسطين مهرجان کان
إقرأ أيضاً:
بالصور: أبو منذر.. العدالة أسيرة الحرب في غزة
النائب العام السابق ابو مُنذر ( 62)عاما يتلقى الرعاية من زوجته وابنائه في مركز لإيواء النازحين في مدرسة عبدالله الدحيان" في مدينة غزة ، بتاريخ 26 يوليو 2025.
أبو منذر كان نائبًا عامًا في وزارة الخارجية، فقد صحته ونطقه بعد إصابة دماغية خلال الحرب، واليوم يعيش مقعدًا لا يتحرك ولا يتكلم.
الحرب حرمته من أبسط حقوقه كإنسان ، يعيش مقعدًا في مدرسة لا تصلح للحياة، في غرفة مكتظة لا تتناسب مع حالته، بلا خصوصية ولا علاج.
تصوير - ناريمان السلوت
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من أخبار غزة المحلية بالصور: طفولة مسروقة تحت القصف والجوع في غزة بالصور: خيوط النجاة في مراكز الإيواء بالصور: الطفلة نسرين تتحدى الركام من أجل التعليم في غزة الأكثر قراءة كان: حماس طالبت بفتح معبر رفح وهذا سيكون رد إسرائيل مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى الرئيس الفلسطيني يعين نائبين لرئيس جهاز المخابرات العامة في غضون 24 ساعة: وفاة 10 أشخاص بسبب المجاعة وسوء التغذية في قطاع غزة عاجل
جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025