سواليف:
2025-05-31@09:40:36 GMT

الغربان يمكنها العد “بصوت عال” تماما كالبشر

تاريخ النشر: 27th, May 2024 GMT

#سواليف

اكتشف فريق من الباحثين أن #الغربان يمكنها العد بصوت عال، بطريقة مماثلة للأطفال الصغار من #البشر.

تتطلب القدرة على العد بصوت عال “واحد، اثنان، ثلاثة..” فهما للكميات العددية (تبعا للتسلسل المنطقي) والتحكم الصوتي الهادف. ويستخدم البشر الكلام للعد الرمزي (المتتابع) والتواصل الكمي الصحيح، وهي مهارة معقدة تطورت في مرحلة الطفولة.

وقبل إتقان العد الرمزي، حيث ترتبط كلمات معينة بكميات (أو أعداد) محددة، غالبا ما يصدر الأطفال الصغار عددا من الأصوات التي تتوافق مع مقدار الأشياء التي يرونها.

مقالات ذات صلة قبة حرارية تقترب من عدة دول عربية ودرجات حرارة تلامس الـ50 في هذا الموعد 2024/05/27

وفي الدراسة، درّب باحثو جامعة توبنغن في ألمانيا، 3 غربان على إنتاج ما بين 1 و4 أصوات كاستجابة لكل من الإشارات البصرية والسمعية.

وفي كل تجربة، كان على الغربان إصدار عدد معين من الأصوات والإشارة إلى نهاية التسلسل الصوتي، عن طريق النقر على الهدف.

ووجد الباحثون أن الغربان يمكنها إنتاج أعداد محددة من #النطق_الصوتي، بنجاح وبشكل متعمد، استجابة لإشارات محددة، وهي درجة من التحكم لم يتم ملاحظتها بعد في الحيوانات الأخرى.

وأظهر التحليل أيضا أن توقيت النطق الأول وميزاته تنبأت بـ “الرقم” الإجمالي الذي كانت الغربان على وشك عدّه، في حين كان لكل “رقم” ميزات صوتية مختلفة مقارنة بالأرقام الأخرى. وهذا مشابه لاختلاف أصوات “واحد”، “اثنان”، “ثلاثة”، “أربعة” في الكلام البشري.

جدير بالذكر أن دراسات سابقة وجدت أن الغربان “ذكية تماما كالقرود” عندما يتعلق الأمر بالتفكير اللوجستي واستخدام الأدوات. ويتضمن ذلك قدرات، مثل تأخير الإشباع والتفكير، بالإضافة إلى القدرة على التعرف على أنفسها في المرآة والشعور بالتعاطف.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الغربان البشر النطق الصوتي

إقرأ أيضاً:

ترامب: الصين انتهكت تماما الاتفاق التجاري مع الولايات المتحدة

عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن الرئيس الأمريكي ترامب، قال إن الصين انتهكت تماما الاتفاق التجاري مع الولايات المتحدة.

ترامب يلوح بإعلان حاسم بشأن البرنامج النووي الإيراني.. تفاؤل مشوب بالحذرمربيات في الظل.. كيف تهدد سياسات ترامب مستقبل قطاع رعاية الأطفال؟إدارة ترامب تعرض إنقاذ نعامات مهددة بالقتل في كنداخذوا عرض ترامب على محمل الجد.. السعودية توجه تحذيرا عاجلا إلى إيران


وأضاف ترامب، أن الاتفاق التجاري أنقذ الصين من خطر اقتصادي جسيم لكنها انتهكته.


في خضم التوترات المتصاعدة والمفاوضات المتأرجحة، أطل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتصريحات أثارت اهتمام المراقبين، حيث تحدث عن تقدم في ملف البرنامج النووي الإيراني، ملمّحًا إلى إمكانية صدور إعلان خلال اليومين المقبلين. ورغم تحفظه على التفاصيل، إلا أن تصريحاته أعادت إحياء الجدل حول مستقبل العلاقة بين واشنطن وطهران، وسط ترقب دولي لأي تحول في هذا الملف الشائك.


قال ترامب في حديث: "لقد أجرينا محادثات جيدة للغاية مع إيران.. لا أعرف ما إذا كنت سأخبركم بشيء جيد أو سيء خلال اليومين المقبلين، لكن لدي شعور بأنني قد أخبركم بشيء جيد".

تصريحات ترامب حملت طابعًا يغلب عليه التفائل، لا سيما مقارنة بتصريحات الوسطاء الإقليميين، مثل الوسيط العماني الذي وصف التقدم الأخير في المحادثات بأنه جزئي ولكن ليس حاسمًا، في إشارة إلى الجولة الخامسة من المفاوضات التي عُقدت في العاصمة الإيطالية روما.

خلفية المفاوضات.. من الانسحاب إلى إعادة المحاولة
تأتي هذه التطورات في سياق محاولات واشنطن إعادة التفاوض على اتفاق نووي جديد، بعد أن انسحبت إدارة ترامب في ولايته الأولى من الاتفاق التاريخي الذي وقعته إدارة الرئيس الأسبق باراك أوباما عام 2015. ويهدف المسار الجديد من المحادثات إلى تقليص القدرات النووية الإيرانية مقابل تخفيف تدريجي للعقوبات الاقتصادية التي أثقلت كاهل طهران.

ورغم تكرار دعوات واشنطن للعودة إلى طاولة المفاوضات بشروط صارمة، إلا أن إيران تطالب برفع شامل للعقوبات كشرط أساسي لأي اتفاق جديد، ما يضع الطرفين في حالة شد وجذب مستمرة.

موقف أمريكي حازم لا تخصيب مقابل اتفاق
أبرز مواقف إدارة ترامب جاءت على لسان المبعوث الأمريكي الخاص إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، الذي أكد: "لا يمكننا القبول باتفاق مع إيران يشمل قدرتها على تخصيب اليورانيوم". وأضاف أن ترامب عبّر مرارًا عن رغبته في حل النزاع مع إيران دبلوماسيًا، بل ووجه رسائل مباشرة إلى المرشد الأعلى الإيراني، علي خامنئي.

هذا الموقف يعكس توجهًا واضحًا من قبل واشنطن لوضع خطوط حمراء لا يمكن تجاوزها، في مقدمتها منع إيران من مواصلة تخصيب اليورانيوم الذي يُعتبر جوهر البرنامج النووي الإيراني.

الإعلان المرتقب قد يكون نقطة تحول محفوفة بالمخاطر

يرى اللواء نبيل السيد، الخبير الاستراتيجي، أن أي تطور في هذا الملف قد تكون له تداعيات تتجاوز حدود السياسة، مشيرًا إلى أن تصعيدًا محتملاً مع إيران قد يؤدي إلى اضطرابات في أسواق النفط العالمية، خصوصًا إذا مسّ صادرات إيران أو هدد أمن مضيق هرمز، الشريان الحيوي لنقل الطاقة في العالم.

وأضاف السيد أن الإعلان الذي ألمح إليه ترامب قد يشكل نقطة تحول حقيقية في العلاقات الأمريكية الإيرانية، لكنه "محفوف بالمخاطر"، مؤكدًا أن نجاح أي اتفاق محتمل سيتوقف على قدرة الجانبين على التوصل إلى تسوية وسطية.

وأشار إلى أن إيران تطالب برفع شامل للعقوبات، في حين تصر واشنطن على إيقاف تخصيب اليورانيوم. لذلك، فإن أي اتفاق جزئي كأن يتم تجميد البرنامج النووي مقابل تخفيف محدود للعقوبات قد يفتح بابًا لمزيد من المفاوضات لكنه لن يكون نهاية للأزمة.

طباعة شارك القاهرة الإخبارية الرئيس الأمريكي ترامب

مقالات مشابهة

  • اميركا تشتكي من الصين: "انتهكت تماماً" اتفاق الرسوم الجمركية
  • ترامب: الصين انتهكت تماما الاتفاق التجاري مع الولايات المتحدة
  • النطق بالحكم في قضية البرلماني أحلوش رئيس مهمة استطلاعية بمجلس النواب
  • مترجم لـ12 لغة..عمرو سعد يقترب من انتهاء تصوير الغربان والعرض قبل نهاية العام
  • الدلافين تنادي بعضها بأسماء خاصة كالبشر
  • تشيلي تمهد لقطع العلاقات تماما مع الاحتلال بسحب الملحقين العسكريين من تل أبيب
  • سوريا.. عقوبات أوروبية جديدة تستهدف عناوين محددة
  • نموذج ذكاء اصطناعي يتعلم كالبشر عبر الصوت والصورة
  • سيارات ذكية يمكنها طلب الطوارئ في الحوادث.. ماهو نظام eCalls؟
  • تأجيل النطق بالأحكام في قضية وزير الشباب والرياضة الأسبق عبد القادر خمري إلى 4 جوان