إجازة العيد المنتظرة: توقعات عدد أيام عطلة عيد الأضحى 2024 وكيف تستفيد منها بشكل أفضل؟
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
إجازة العيد المنتظرة: توقعات عدد أيام عطلة عيد الأضحى 2024 وكيف تستفيد منها بشكل أفضل؟.. مع اقتراب عيد الأضحى المبارك لعام 2024، تثير الأسئلة حول عدد أيام الإجازة تفاعلًا واسع النطاق بين المواطنين. يعتبر هذا الوقت مناسبة مهمة للكثيرين، فالإجازة تمثل فرصة للاحتفال بالمناسبة الدينية وقضاء وقت مميز مع الأهل والأصدقاء.
ويبدأ شهر شهر ذي الحجة 1445هـ، يوم الجمعة 7 يونيو 2024، ووقفة عرفات 2024، يوم السبت الموافق 15 يونيو 2024، وذلك وفقا لحسابات معهد الفلك.
موعد أول أيام عيد الأضحى 2024، الأحد 16 يونيو 2024، ويستمر حتى يوم الخميس الموافق 19 يونيو 2024، وفقا لما أعلن عنه المعهد القومي للبحوث الفلكية في مصر.
عدد أيام إجازة عيد الأضحى المبارك
- إجازة يوم عرفة في يوم السبت الموافق 15 يونيو 2024.
- إجازة أول أيام عيد الأضحى يوم الأحد الموافق 16 يونيو 2024.
- إجازة ثاني أيام عيد الأضحى في يوم الإثنين الموافق 17 يونيو 2024.
- إجازة ثالث أيام عيد الأضحى في يوم الثلاثاء الموافق 18 يونيو 2024.
- إجازة آخر أيام عيد الأضحى في يوم الأربعاء الموافق 19 يونيو 2024.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عيد الاضحى موعد عيد الاضحى متي عيد الاضحي اجازة عيد الاضحى أیام عید الأضحى عید الأضحى 2024 عدد أیام یونیو 2024 فی یوم
إقرأ أيضاً:
واشنطن بوست: نتنياهو يستغل عطلة الكنيست لتمرير قرارات غزة
قالت صحيفة واشنطن بوست الأميركية إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يستغل عطلة الكنيست الصيفية كمساحة للمناورة السياسية، من خلال موافقته على توسيع محدود لإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، وذلك في ظل تصاعد الضغوط المحلية والدولية على حكومته.
وبحسب التقرير، عقد نتنياهو اجتماعا للمجلس الوزاري المصغر السبت الماضي، مستفيدا من غياب اثنين من الوزراء اليمينيين المتشددين بسبب عطلة السبت اليهودية، ليصادق على قرار يقضي بوقف مؤقت لإطلاق النار في ثلاث مناطق داخل القطاع، من أجل تسهيل إيصال المساعدات الإنسانية، وهو ما بدأ تنفيذه الأحد.
هامش مناورة
الصحيفة أشارت إلى أن عطلة الكنيست التي تستمر ثلاثة أشهر تمنح نتنياهو فرصة لتمرير قرارات دون محاسبة مباشرة من البرلمان، خصوصا في وقت يواجه فيه انتقادات داخلية حادة بسبب إخفاقات حكومته في ملف الرهائن وتدهور الأوضاع المعيشية في غزة.
ونقلت الصحيفة عن مصادر داخل الحكومة الإسرائيلية أن وزراء مثل إيتمار بن غفير عبّروا عن غضبهم من استبعادهم من التصويت على القرار، معتبرين أن رئيس الوزراء يتحرك منفردا دون العودة إليهم.
انقسام في الرأي العام
وأظهر استطلاع جديد أجراه "معهد الديمقراطية الإسرائيلي" أن نحو ثلثي الإسرائيليين اليهود يعارضون توسيع نطاق إدخال المساعدات إلى غزة، رغم التحذيرات الدولية المتزايدة من كارثة إنسانية ومجاعة وشيكة داخل القطاع.
وبينما وصف وزير المالية اليميني بتسلئيل سموتريتش قرار إدخال المساعدات بأنه "تحرك استراتيجي جيد"، فسّرت الصحيفة هذا الموقف بأنه يعكس رؤية حكومية تعتبر هذه الخطوة مؤقتة وليست تحولا جوهريا في السياسة الإسرائيلية تجاه غزة.
تحذيرات أميركية
التقرير نقل كذلك أن الإدارة الأميركية بدأت تُظهر علامات تململ من موقف نتنياهو الغامض تجاه غزة، إذ طالبت إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب، بحسب التقرير، باتخاذ قرار حاسم: إما المضي نحو صفقة شاملة، أو الذهاب نحو السيطرة الكاملة على القطاع.
خسائر عسكرية واستنزاف سياسي
وبحسب واشنطن بوست، فإن الجيش الإسرائيلي تكبد منذ بداية الحرب مقتل 898 جنديا، في واحدة من أكثر الحملات العسكرية تكلفة لإسرائيل منذ عقود، مع استخدام حركة حماس تكتيكات عصابات وكمائن تُضعف من فعالية الجيش وتزيد من الضغط الشعبي على الحكومة.
وقالت الصحيفة إن الرأي العام الإسرائيلي بدأ يميل إلى هدنة مؤقتة تقود إلى إطلاق الرهائن، حتى وإن كان الثمن انسحابا جزئيا من غزة.