عاجل | بسبب "ورقة" بالمرحاض.. إخلاء طائرة ركاب في الهند بعد تهديد بتفجيرها
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
أخلت سلطات مطار نيودلهي اليوم الثلاثاء، طائرة تابعة لشركة "إنديجو" الهندية بعد تلقي تهديد بوجود قنبلة على متنها.
وكانت الطائرة تخوض رحلة داخلية من نيودلهي إلى فاراناسي، بولاية أوتار براديش، عندما ورد التهديد.
أخبار متعلقة كييف: روسيا شنت 80 هجومًا على خطوط المواجهة في يوم واحدمصرع 21 شخصًا.. عواصف رعدية تضرب جنوب أمريكاوبحسب المتحدث الرسمي باسم المطار، جرى إجلاء جميع الركاب بأمان من خلال منافذ الطوارئ دون وقوع أي إصابات.
पिछले कुछ समय से देश में डर का माहौल बनाया जा रहा हे चुनाव शुरू हुए तब से बहुत सी जगह से बम होने की खबर लगातार मिलती रही है!
आज दिल्ली से वाराणसी जा रही IndiGo की फ्लाइट में बम होने की खबर मिली बाद में यात्रियों को निकाला गया !
चुनाव के बीच लगातार एसी धमकियां मिल रही हे जाने... pic.twitter.com/mINP72LIAG— Hitendra Pithadiya(@HitenPithadiya) May 28, 2024
وقال مسؤولون إن التهديد عُثر عليه مكتوبًا على قطعة من الورق في المرحاض ونصه "انفجار خلال 30 دقيقة"، عندما كانت رحلة طيران تستعد للمغادرة، بحسب ما ذكره موقع "ناشيونال هيرالد".
وتجري سلطات المطار عمليات تفتيش للطائرة للتأكد من خلوّها من أي خطر.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: وكالات إخلاء طائرة ركاب قنبلة في طائرة
إقرأ أيضاً:
تحطم طائرة إف 16 أوكرانية بسبب حادث على متنها
أعلن سلاح الجو الأوكراني أنه فقد طائرة مقاتلة من طراز إف 16 صباح الجمعة بعد حادثة على متنها، بينما تمكن الطيار من القفز بالمظلة بسلام.
وقال سلاح الجو بيان إنه "وفقا للبيانات الأولية حدث وضع غير اعتيادي على متن الطائرة. أبعد الطيار المقاتلة عن المناطق السكنية ونجح في القفز منها والطيار بخير"، بحسب ما نقلت وكالة "رويترز".
وأشار إلى أن الحادث لا يبدو أنه ناجم عن نيران روسية، وتم تكليف لجنة للتحقيق في جميع ملابسات الحادث.
ويذكر أن هذا هو حادث التحطم الثاني لطائرة إف 16 منذ أن بدأت كييف في استلام هذه الطائرات المقاتلة من حلفاء الولايات المتحدة العام الماضي في إطار برنامج وافقت عليه إدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن.
وفي أواخر آب/ أغسطس الماضي، تحطمت طائرة إف 16 ولقي طيارها حتفه أثناء تصديه لغارة جوية روسية كبيرة.
ولم تفصح أوكرانيا عن عدد الطائرات التي تلقتها.
وفي شأن آخر، يتوقع أن يعقد وفدان من موسكو وكييف مباحثات في اسطنبول الجمعة هي الأولى المباشرة بين الطرفين منذ قرابة ثلاثة أعوام، لكن عدم حضور الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى المدينة التركية حدّ من التوقعات بإمكان تحقيق اختراق على طريق إنهاء الحرب المستمرة منذ 2022.
وأكد وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو الخميس أن التوقعات من هذا اللقاء ستكون متواضعة، خصوصا في ظل مستوى التمثيل الروسي، وتبادل الجانبين الإهانات قبيل المباحثات.
وقال "أريد أن أكون صريحا. لا أعتقد أن لدينا توقعات كبيرة حيال ما سيحدث"، مشيرا إلى أنّ التمثيل الروسي "لم يكن على المستويات التي كنا نأملها"، من دون أن يخفي أمله في "أن يحققوا اختراقات هائلة" الجمعة.
وعكست مواقف الوزير الأميركي رأيا مشابها كان أدلى به في وقت سابق الرئيس دونالد ترامب، اذ استبعد أن تفضي المفاوضات بشأن إنهاء الحرب في أوكرانيا الى أي نتيجة، قبل أن يعقد هو لقاء مباشرا مع نظيره بوتين.
وقال ترامب على هامش زيارته الخليجية "لا أعتقد أن أي شيء سيحدث، أعجبكم الأمر أم لا، حتى نلتقي أنا وهو".