أخلت سلطات مطار نيودلهي اليوم الثلاثاء، طائرة تابعة لشركة "إنديجو" الهندية بعد تلقي تهديد بوجود قنبلة على متنها.
وكانت الطائرة تخوض رحلة داخلية من نيودلهي إلى فاراناسي، بولاية أوتار براديش، عندما ورد التهديد.
أخبار متعلقة كييف: روسيا شنت 80 هجومًا على خطوط المواجهة في يوم واحدمصرع 21 شخصًا.. عواصف رعدية تضرب جنوب أمريكاوبحسب المتحدث الرسمي باسم المطار، جرى إجلاء جميع الركاب بأمان من خلال منافذ الطوارئ دون وقوع أي إصابات.


पिछले कुछ समय से देश में डर का माहौल बनाया जा रहा हे चुनाव शुरू हुए तब से बहुत सी जगह से बम होने की खबर लगातार मिलती रही है!
आज दिल्ली से वाराणसी जा रही IndiGo की फ्लाइट में बम होने की खबर मिली बाद में यात्रियों को निकाला गया !
चुनाव के बीच लगातार एसी धमकियां मिल रही हे जाने... pic.twitter.com/mINP72LIAG— Hitendra Pithadiya(@HitenPithadiya) May 28, 2024
وقال مسؤولون إن التهديد عُثر عليه مكتوبًا على قطعة من الورق في المرحاض ونصه "انفجار خلال 30 دقيقة"، عندما كانت رحلة طيران تستعد للمغادرة، بحسب ما ذكره موقع "ناشيونال هيرالد".
وتجري سلطات المطار عمليات تفتيش للطائرة للتأكد من خلوّها من أي خطر.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: وكالات إخلاء طائرة ركاب قنبلة في طائرة

إقرأ أيضاً:

سباعية الامتنان

وصلتني هدية جميلة، عبارة عن تمارين امتنان مطبوعة على شكل بطاقات، وتحتوي كل بطاقة على سؤال. كان السؤال الأول: ما الموقف الذي جعلك ممتنة لشخص لا تعرفينه؟

كثيرة هي المواقف التي كنت فيها ممتنة لأناس لا أعرفهم، مدّوا أيديهم لي في فترات كنت فيها في أشد الحاجة إليهم. بعضهم جعلني أتعرف على نفسي بشكل أفضل، وبعضهم جعلني أقوى، وآخرون ساعدوني على اكتشاف الجمال في داخلي. لذلك يصعب عليّ تسمية شخص واحد فقط. الغرباء اللطفاء كثيرون، وكوني شخصية محبة للسفر، قضيت حياتي مرتحلة بين الدراسة والعمل والسياحة، فقد مرّت عليّ أعداد كبيرة من جنود الله، لكن ربما الشخصان اللذان لن أنساهما أبدًا، وطالما ضمّنتهما في دعائي، هما زوجان أمريكيان التقيت بهما في مطار لجوارديا خلال رحلتي الأخيرة عائدة إلى الوطن. بعد انتهاء بعثتي الدراسية، كنت قد حجزت تذكرتي بالخطأ إلى مطار لجوارديا، بينما كان من المفترض أن أغادر من مطار جون إف كينيدي في نيويورك لأستقل الطائرة المتجهة إلى مسقط العامرة.

أصابني الهلع حين أخبرتني الموظفة بأنني في المطار الخطأ. لاحظ ذلك -فيما يبدو- رجل أمريكي في الخمسين من عمره كان يقف بالقرب مني، فتقدّم هو وزوجته نحوي وسألاني إن كنت أحتاج للمساعدة. أخبرتهما بما حدث، فتطوّعا بمساعدتي في حجز تذكرة إلى مطار جي إف كينيدي، لأتمكن من اللحاق بطائرتي، التي كانت -لحسن الحظ- تقلع في اليوم التالي، وعرضا عليّ استضافتي في منزلهما القريب من المطار بدلًا من البقاء فيه.

لا أعرف كيف قبلت عرضهما، وربما لو حدث لي هذا الأمر اليوم، لمنعتني شخصيتي الحذرة من قبول مثل هذا العرض من أناس لا أعرفهم. لكنني أدركت لاحقًا أن هذين الزوجين كانا جنديين من جنود الله، بعثهما لي في الوقت والمكان المناسبين تمامًا. استضافاني تلك الليلة في منزلهما، وطلبا لي سيارة أجرة تقلني إلى المطار في صباح اليوم التالي. وأذكر أن الرجل مدّ لي يده بورقة نقدية من فئة مائة دولار أمريكي، لأصرفها أثناء الرحلة إن احتجت.

لم أسأل عن اسميهما، ولا أذكر عنوان البيت الذي استضافاني فيه، لكن كل موقف لطف، وكرم، وشهامة، بل وشجاعة -أو لنقل تهورًا- ترجعني فيه ذاكرتي إلى ذلك الزوجين.

ورغم أنني مررت خلال حياتي بكثير من «الجنود المجندة» الذين أخذوا بيدي في مراحل مختلفة، وما زالوا، فإن هذا الموقف يظل الموقف الذي لن أنساه ما حييت.

حمدة الشامسية كاتبة عُمانية في القضايا الاجتماعية

مقالات مشابهة

  • أول تعليق من الاحتلال على اعتقال ركاب سفينة الحرية المتجهة إلى غزة
  • الاحتلال الإسرائيلي يعتقل ركاب السفينة مادلين المتجهة إلى غزة
  • سباعية الامتنان
  • أزمة بين بوليفيا وفنزويلا والسبب طائرة!
  • الكويت: إنزال ركاب طائرة خليجية بسلام بعد بلاغ كاذب عن قنبلة
  • اغتصاب جماعي لطفل على يد زملائه خلال رحلة مدرسية
  • سرّ تقني.. هكذا تتم اتصالات التهديد في لبنان
  • اعتبارا من يوم غد.. تدابير سير في الأوزاعي بسبب أعمال تزفيت
  • “المطبات” الهوائية تصيب ركاب طائرة ألمانية
  • قائد طائرة فلاي ناس: طيران ناس يدخل الأجواء السورية بعد انقطاع 12 عامًا .. فيديو