الدفاع المدني بتبوك يخمد حريقًا في محلين تجاريين بحي الفيصلية
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
نجحت قوات الدفاع المدني بتبوك، اليوم الثلاثاء، في إخماد حريق في محلين تجاريين بحي الفيصلية، دون وقوع إصابات.
ونشر الدفاع المدني عبر حسابه بمنصة "إكس" قائلاً: "الدفاع المدني بتبوك يخمد حريقًا في محلين تجاريين بحي الفيصلية، ولا إصابات".
#الدفاع_المدني بتبوك يخمد حريقًا في محلين تجاريين بحي الفيصلية، ولا إصابات.
أخبار متعلقة بمجالات الذكاء الاصطناعي.. "الإعلام" توقع مذكرة تفاهم مع "مايكروسوفت"مركز الملك سلمان يتعاون مع "الصحة العالمية" لتحسين خدمات المياه باليمنوأكد مختصون أهمية اتخاذ إجراءات سلامة محددة لمنع الحرائق وإدارتها في المستودعات والأماكن التي يتم فيها العمل المستمر، من خلال توفير نظام متكامل للإنذار المبكر وإطفاء الحرائق، وإعداد خطط طوارئ وتدريبات بشكل دوري، بالإضافة إلى تخزين البضائع بطريقة آمنة وتنفيذ فحوصات دورية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام الدفاع المدني إخماد الحرائق حريق تبوك السعودية الدفاع المدنی بتبوک حریق ا
إقرأ أيضاً:
الدفاع المدني في غزة: الاحتلال يستهدف المدنيين بمناطق توزيع المساعدات
وصف الرائد محمود بصل، المتحدث باسم الدفاع المدني في قطاع غزة، الوضع الإنساني في القطاع بأنه “كارثي ومتفاقم”.
وأكد أن المدنيين يُقتلون إما بالقصف أو جوعًا خلال محاولاتهم الحصول على مساعدات إنسانية محدودة، موضحا أن الاحتلال الإسرائيلي استهدف بشكل مباشر مناطق توزيع المساعدات، ما أدى إلى استشهاد أكثر من 140 مواطنًا كانوا يبحثون عن الغذاء في ظل أزمة مجاعة متصاعدة.
وأشار بصل خلال مداخلة عبر شاشة "القاهرة الإخبارية"، إلى أن المشهد في غزة لا يتعلق فقط بالقصف، بل بحالة إذلال ممنهجة يتعرض لها السكان، حيث يُجبر المدنيون على قطع مسافات طويلة نحو مناطق مصنفة "خطرة" من قبل الاحتلال، فقط للحصول على كيس طحين أو سلة غذائية، مضيفا أن كبار السن والنساء لا يستطيعون حمل المساعدات، ومع ذلك يتعرضون لنيران الاحتلال بمجرد اقترابهم من مواقع التوزيع، ما أدى إلى سقوط عشرات الضحايا خلال الأيام الأخيرة.
وفيما يتعلق بجهود الإنقاذ، أكد أن الاحتلال يمنع بشكل صريح دخول سيارات الإسعاف إلى المناطق المستهدفة، ويقصفها حال دخولها، كما حدث مع فرق الإنقاذ التي تعرضت للقصف الليلة الماضية، ما أسفر عن استشهاد ثلاثة من أفراد الطواقم الطبية، موضحا أن لا أحد في غزة بمنأى عن الاستهداف، بما في ذلك الأطباء، والممرضون، ورجال الدفاع المدني، وحتى المرضى في المستشفيات.
ووجه نداء عاجلا إلى المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية بضرورة التحرك الفوري والجاد لوقف هذه المجازر، مؤكدًا أن "غزة تودع يوميًا بين خمسين إلى مئة ضحية"، وأن ما يحدث "وصمة عار في جبين الإنسانية".