اليوم.. انتهاء عمل المجالس التصديرية بعد تمديد فترتها 4 مرات
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
تنتهى اليوم الخميس الموافق 30 مايو 2024 عمل المجالس التصديرية " 13 مجلس " بعد إنتهاء فترة التمديد الرابعه لها بقرار من وزير التجاره والصناعه المهندس أحمد سمير .
كانت الدوره الأولى للمجالس ومدتها 3 سنوات قد بدأت فى الخامس من مايو 2020 على أن تنتهى فى الخامس من مايو 2023 .
ورغم إنتهاء المده القانونية للمجالس إلا أن وزير الصناعه والتجاره المختص قام بتمديدها 4 مرات رغم خيبات الأمل فى تحقيق المجالس لطفرات وأرقام قياسية غير مسبوقه فى التصدير .
كان الوزير قد أصدر قرار بتمديد عمل المجالس فى الفتره من 6 مايو إلى الخامس من نوفمبر 2023 ، ثم عاد واصدر قرار آخر بتمديد عمل المجالس فى الفتره من 6 نوفمبر إلى الثلاثون من ديسمبر 2023 .
عاد الوزير للمره الثالثه واصدر قرار بتمديد عمل المجالس فى الفتره من 30 يناير إلى 30 مارس 2024 ، ليعود للمره الرابعه وكأن مصر تفتقد للكفاءات القادرة على النهوض بالتصدير ليقوم بتمديد عمل المجالس فى الفترة من الاول من إبريل وحتى الثلاثون من مايو الحالى وهو اليوم الذى تنتهى فيه فترة التمديد الرابعه .وبهذا يكون الوزير قد قام بتمديد عمل المجالس لمدة 6 أشهر فى فترة التمديد الأولى، ثم 55 يوما فى فترة التمديد الثانية ،ثم شهرين فى الفترة الثالثه ،ثم شهرين آخرين فى فترة التمديد الرابعه .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المجالس التصديرية عمل المجالس عمل المجالس
إقرأ أيضاً:
798 شهيدًا من منتظري المساعدات بغزة منذ نهاية مايو
الثورة نت/..
قال مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان إن 798 شخصًا قُتلوا، أثناء محاولتهم الحصول على المساعدات في غزة منذ نهاية مايو الماضي.
وأوضح المكتب في بيان يوم الجمعة، أن 615 من الضحايا قُتلوا في محيط مواقع مؤسسة “غزة الإنسانية”.. مضيفا أن 183 من الشهداء سقطوا على طرق مرور قوافل المساعدات.
والخميس، قال المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، إن عدد شهداء مراكز توزيع المساعدات الإسرائيلية-الأمريكية ارتفع إلى 773 شهيدًا، و5101 إصابة، و41 مفقودًا، وكلهم من المدنيين المُجوَّعين الباحثين عن لقمة العيش تحت الحصار والتجويع.
وأدان المكتب في بيان له، بأشد العبارات هذه الجرائم المتواصلة التي يرتكبها جيش العدو ضد المُجوّعين.
وبعيدًا عن إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الدولية، بدأت “إسرائيل” وواشنطن منذ 27 مايو الماضي تنفيذ خطة لتوزيع مساعدات محدودة عبر ما تُعرف بـ”مؤسسة غزة الإنسانية”.
ومنذ 18 عامًا، تحاصر سلطات العدو قطاع غزة، وبات نحو 1.5 مليون فلسطيني من أصل حوالي 2.4 مليون بالقطاع، بلا مأوى بعد أن دمرت حرب الإبادة مساكنهم.
وتعتبر مؤسسة “غزة الإنسانية”، والشركات التابعة لها، مسؤولة عن الهجمات التي أدت إلى استشهاد الفلسطينيين، أثناء محاولتهم الحصول على المساعدات.