عدوان ونزوح.. انقطاع خدمات الاتصال الخلوي في رفح
تاريخ النشر: 30th, May 2024 GMT
نزوح أكثر من 32 ألف فلسطيني من رفح خلال اليومين الماضيين
انقطعت خدمات الاتصال الخلوي في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، مساء الخميس، جراء عدوان الاحتلال المستمر على القطاع المنكوب.
اقرأ أيضاً : صور أقمار صناعية توثق موجة نزوح جديدة جراء توغل قوات الاحتلال وسط رفح
ومع استمرار عمليات الاحتلال العسكرية في رفح، نزح أكثر من 32 ألف شخص من المدينة خلال اليومين الماضيين، بحسب بيانات وكالة غوث وتشغيل اللاجئين "الأونروا".
"قصف لا نهاية له"، بهذه الكلمات أكدت الأونروا أنه لا يوجد مكان آمن في المدينة المنكوبة جنوب القطاع.
يواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على غزة لليوم الـ237 على التوالي، ويرتكب المزيد من المجازر وحرب الإبادة الجماعية بحق المدنيين، ويقصف مناطق عدة في القطاع، ما أسفر عن استشهاد 36,171 فلسطينياً وإصابة 81,420 شخصاً منذ بدء العدوان على القطاع في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: معبر رفح رفح عدوان الاحتلال الحرب في غزة
إقرأ أيضاً:
انقطاع خدمات الإنترنت والاتصالات في قطاع غزة
#سواليف
هيئة تنظيم قطاع #الاتصالات_الفلسطينية:
#انقطاع #خدمات #الإنترنت و #الاتصالات في قطاع #غزة. تصاعد العزلة الرقمية في غزة نتيجة استهداف ممنهج للبنية التحتية للاتصالات. التصعيد الخطير ضد البنية التحتية للاتصالات يهدد بفصل غزة عن العالم الخارجي.أعلنت هيئة تنظيم قطاع الاتصالات تصاعد العزلة الرقمية في قطاع غزة؛ نتيجة استهداف ممنهج للبنية التحتية للاتصالات بالرغم من المحاولات العديدة السابقة لإصلاح العديد من المسارات المقطوعة و البديلة منذ فترة طويلة.
وأكدت الهيئة في بيان لها، الخميس، انضمام محافظات جنوب ووسط قطاع غزة إلى حالة العزلة التي تعاني منها مدينة غزة وشمال القطاع لليوم الثاني على التوالي، نتيجة استمرار استهداف شبكات الاتصالات والمسارات الرئيسية الحيوية.
مقالات ذات صلةوأشارت أن هذا التصعيد الخطير ضد البنية التحتية للاتصالات يهدد بفصل قطاع غزة بالكامل عن العالم الخارجي، ويمنع المواطنين من الوصول إلى خدمات أساسية تمثل خدمات حيوية في ظل الظروف الراهنة، بما في ذلك الخدمات الإغاثية، الصحية، الإعلامية، والتعليمية.
وحذرت الهيئة من التبعات الإنسانية والاجتماعية لهذا الانقطاع، ودعت جميع الجهات المحلية والدولية المختصة إلى التدخل العاجل لتسهيل تنفيذ الترتيبات اللازمة، بما يُمكّن الطواقم الفنية من الوصول الآمن إلى مواقع الأعطال والقيام بأعمال الإصلاح المطلوبة.
وأشارت إلى أن الاحتلال الإسرائيلي لا يزال يمنع الطواقم الفنية من إصلاح الكوابل التي تم قطعها أمس، كما يعيق عمليات الوصول إلى المسارات البديلة الاحتياطية.
وأكدت وجود محاولات منذ اشهر وأسابيع تصليح العديد من المسارات البديلة وإصلاحها إلا أنه دائما كانت الإجابة بالرفض من الاحتلال، مشددة على أنه مع استمرار الانقطاع فإن القطع يفاقم من أزمة الاتصالات ويطيل أمد العزل المفروضعلىالقطاع.