باحث: رجال الأمن يضربون بيد من حديد لمنع ظاهرة الحج غير النظامي
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
قال الباحث الأمني اللواء علي آل هادي، إن رجال الأمن يضربون بيد من حديد لمنع ظاهرة الحج غير النظامي.
وأضاف آل هايدي، بمداخلة لقناة الإخبارية، أنه يوجد انتشار كثيف لرجال الأمن بكل الأماكن وكذلك شرط المناطق، والجوازات.
وتابع، أن تلك الظاهرة تأخذ حقوق الحجاج النظامين الذين يحجون بشكل آمن ولهم الحق في الحصول على حقوقهم وتنقلاتهم.
كانت وزارة الداخلية شددت على معاقبة كل من ينقل مخالفي أنظمة وتعليمات الحج الذين لم يحصلوا على تصريح بالحج بالغرامة المالية أو السجن أو بهما معًا.
فيديو | الباحث الأمني اللواء علي آل هادي: رجال الأمن يضربون بيد من حديد لمنع ظاهرة الحج غير النظامي #يسر_وطمأنينة#الحج_عبر_الإخبارية#عين_الخامسة pic.twitter.com/oOCYVVWgfq
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) May 30, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الحج
إقرأ أيضاً:
باحث: مبادرة سيرة القاهرة عن التراث الشفاهي للعاصمة
كشف عبد العظيم فهمي، الباحث في التراث ومؤسس مبادرة "سيرة القاهرة"، عن تفاصيل تجربته في توثيق التراث الشفاهي للقاهرة، مؤكدًا أن المدينة تضم سكانًا أصليين، وأن تاريخها لا يُكتب فقط في الكتب الأكاديمية، بل أيضًا من خلال الحكايات الشعبية التي يرويها أهل الأحياء.
وأضاف عبد العظيم فهمي خلال لقائه مع آية شعيب في برنامج "أنا وهو وهي" المُذاع على قناة صدى البلد، قائلًا: "أنا دائمًا ما أقول إنني أحب المشاركة مع الناس في شيء أحبّه، ولذلك أبدأ بتوثيق الأماكن التي أزورها، وعندما أجد مكانًا أثار اهتمامي، أقرر أن أشارك الناس في هذا الاكتشاف من خلال تنظيم تمشيات داخل الأحياء المختلفة في القاهرة".
وأوضح فهمي أن "القاهرة تحتفظ بتنوع سكاني، حيث يعتقد البعض أن معظم سكانها من الوافدين من المناطق الأخرى مثل الصعيد والأرياف، ولكن هناك بالفعل سكان أصليون يعيشون في المدينة منذ مئات السنين، وهم يعرفون تفاصيلها وتاريخها بشكل دقيق".
وتابع: "تعد الحكايات الشعبية التي يرويها أهل القاهرة جزءًا لا يتجزأ من تراثها، ولذلك نحن في سيرة القاهرة نولي اهتمامًا كبيرًا بتوثيق هذه الحكايات، لأن العالم الآن يولي اهتمامًا كبيرًا بجمع التراث الشفاهي".
وفي سياق متصل، استعرض فهمي تجربة ميدانية له في منطقة "الدراسة" بالقاهرة، حيث قال: "وأنا بتمشى في منطقة الدراسة، التقيت بسيدة تدعى أم شروق، وهي بائعة خضار، وعندما علمت أننا مهتمون بتاريخ المنطقة، افتتحت لنا باب منزلها وأظهرت لنا العديد من المعالم القديمة التي كانت لديها".