بلينكن يستشهد بانتشار RT للمطالبة بزيادة ميزانية "مكافحة المعلومات المضللة"
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
استشهد وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن بانتشار محتوى شبكة قنوات RT باعتباره "حجة حديدية" للمطالبة بزيادة الميزانية لما أسماها "مكافحة المعلومات المضللة".
إقرأ المزيدصرح بذلك بلينكن خلال جلسة استماع بوزارة الخارجية الأمريكية حينما طالب بمبلغ 1.
وتابع وزير الخارجية الأمريكي: "هناك أمثلة في عدد من البلدان، حيث قدمت روسيا مواد تم نشرها بعد ذلك تحت ستار مقالات لصحفيين محليين، لكنها في الواقع كانت دعاية من RT ومنظمات أخرى".
وقال إن الرد هو منح الصحف والمنافذ عبر الإنترنت إمكانية الوصول إلى التقارير "الموضوعية" من مصادر مثل رويترز وأسوشيتد برس وغيرها.
في الوقت نفسه، تشعر المنظمات الغربية بالقلق الشديد من أن محتوى RT المحظور في الاتحاد الأوروبي يتم توزيعه عبر مئات البوابات والشبكات الاجتماعية المختلفة.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أنتوني بلينكن شبكة RT وزارة الخارجية الأمريكية وزارة الخارجية الروسية
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الأمريكي يتسلم طلباً “جمهورياً” بفرض عقوبات فورية على حكومة السوداني الإيرانية
آخر تحديث: 29 ماي 2025 - 10:28 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- طالب نائبان جمهوريان في مجلس النواب الأميركي، بفرض عقوبات فورية على حكومة السوداني الإيرانية، متهمين حكومة السودانيبـ”الخضوع الكامل للنفوذ الإيراني”، وتحويل البلاد إلى “دمية في يد طهران”،.وفي رسالة موجهة إلى وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، دعا النائبان جو ويلسون (عن ولاية كارولاينا الجنوبية) وغريغ ستيوب (عن ولاية فلوريدا) إلى “إعادة تقييم شاملة للعلاقات مع العراق”، مطالبين بتجميد كافة المساعدات الأميركية للحكومة العراقية، إلى حين اتخاذ خطوات جدية لـ”الحد من الهيمنة الإيرانية”.وقال النائبان في الرسالة إن “إيران اليوم تسيطر فعلياً على الحكومة العراقية وعلى قطاعات واسعة من الأجهزة الأمنية”، معتبرين أن الدعم الأميركي المستمر لبغداد يُعد “خيانة لتضحيات أكثر من 4400 جندي أميركي قُتلوا منذ عام 2003”.وألقى المشرعان الجمهوريان باللوم على إدارة الرئيس الأسبق باراك أوباما في “تمكين إيران داخل العراق”، من خلال دعم رئيس الوزراء الأسبق نوري المالكي، والسماح للميليشيات المدعومة من طهران بالتمدد بذريعة محاربة تنظيم داعش.وأضافا أن السياسة الحالية تجاه بغداد تمثل “إخفاقاً استراتيجياً”، داعين إلى اتباع سياسة أكثر حزماً تهدف إلى كبح النفوذ الإيراني ليس فقط في العراق، بل في عموم المنطقة.