أستاذ علوم سياسية: الاحتلال مستمر فى الإبادة الجماعية للفلطينيين
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور حسن سلامة، أستاذ العلوم السياسية، إن ما يدور فى غزة حرب إبادة جماعية وجريمة تمارسها سلطات الاحتلال، على القطاع.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية لفضائية "إكسترا نيوز" اليوم الجمعة، ما يحدث في غزة هو عدوان وليس حرب، لأن العدوان لا يستهدف البنية العسكرية، فإسرائيل تستهدف الأطفال والنساء والصحفيين، مضيفا أن ما يحدث جريمة إبادة.
وأوضح أن نتنياهو يهدف لتصفية القضية الفلسطينية وإجبار سكان قطاع غزة أن يغادروا أراضيهم، كما يهدف للبقاء في المشهد السياسي أطول فترة ممكنة، لأنه يعرف أنه في اللحظة التي يتوقف فيها آلة الحرب الإسرائيلية سيمثل أمام المحاكم، مؤكدًا أن أمريكا قالت إن القضاء على المقاومة الفلسطينية مستحيلة، مضيفًا أن مصر تحملت عبء ما يحدث منذ 7 أكتوبر وتحملت أكثر مما ينبغي.
وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الجمعة، ارتفاع حصيلة الضحايا جرّاء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 36 ألفًا و284 شهيدًا، وأكثر من 82 ألفًا و57 مصابًا.
وأضاف بيان للوزارة، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 5 مجازر بالقطاع خلال الـ24 ساعة الماضية، وصل منها المستشفيات 60 شهيدًا و280 مصابًا.
وأشارت إلى أنه لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أستاذ العلوم السياسية الإبادة الجماعية الدكتور حسن سلامة القضية الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
كيف تواجه مصر المؤامرات والمخططات ضدها؟ أستاذ علوم سياسية يجيب
أكد الدكتور أحمد يوسف أحمد، أستاذ العلوم السياسية، بجامعة القاهرة، أن الدولة المصرية لكي تنجح في مواجهة المؤامرات التي تحيط بها، لا بد أن تقوم بجهود كبيرة لحماية الجبهة الداخلية، إضافة إلى حماية القوى الإقتصادية والإستدامة نحو بناء القدرة العسكرية.
وقال أحمد يوسف أحمد، خلال لقاء له لبرنامج “نظرة”، عبر فضائية “صدى البلد”، تقديم الإعلامي “حمدي رزق”، أن لا بد للدولة، أن تقوم بأقصى قدر من التنسيق مع الدول العربية والاقليمية التي نثق بها
واقصى قدر من الرصانة في اتخاذ القرار
وتابع أستاذ العلوم السياسية، أن مصر عملت على تقديم الدعم الكامل للقضية الفلسطينية، من المفاوضات لوقف إطلاق النار، وتقديم المساعدات الانسانية، وموقف مصر الرافض من التهجير.