بايدن: هناك حاجة للتركيز على إنهاء الحرب في غزة
تاريخ النشر: 31st, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، أود أن أعطى بعض التركيز على الأزمة في غزة، وعلى مدار 7 أشهر الماضية كان هناك الكثير من النقاشات التى تم التركيز عليها ليس بشأن وقف إطلاق النار.
وأضاف خلال مؤتمر صحفي، أذاعته قناة «القاهرة الإخبارية»: «وربما كان هناك بعض القرارات الهشة ولكن هناك حاجة إلى التركيز على إنهاء هذه الحرب، وأيضًا إطلاق سراح المحتجزين، وضمان أمن إسرائيل، وضمان مستقبل أفضل لغزة، بدون أن تكون حماس في السلطة، وأود أن أقدم الكثير من الأمل للإسرائيليين والفلسطينيين».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إطلاق سراح المحتجزين الحرب في غزة الرئيس الأمريكي جو بايدن
إقرأ أيضاً:
أجواء مؤتمر الأمم المتحدة: توافق دولي على ضرورة إنهاء الحرب وإحياء حل الدولتين.. تفاصيل
سلّطت حلقة اليوم من برنامج "مطروح للنقاش"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية" وتقدمه الإعلامية مارينا المصري، الضوء على تطورات القضية الفلسطينية في ضوء مخرجات مؤتمر الأمم المتحدة بشأن حل الدولتين.
ودارت مناقشات الحلقة حول تزايد الدعوات الدولية لإنهاء الحرب على قطاع غزة، والتأكيد على ضرورة التوصل إلى تسوية سلمية عادلة تعيد الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.
وبحسب ما عُرض خلال البرنامج، فقد أجمعت كلمات الحضور في المؤتمر الأممي على أن استمرار الممارسات الإسرائيلية العدوانية، سواء من خلال الخطط الاستيطانية ومحاولات ضم الضفة الغربية، أو عبر مواصلة الحرب والحصار على غزة، يمثل عقبة رئيسية أمام أي مساعٍ لإرساء الأمن والاستقرار في المنطقة.
وأكد المشاركون في المؤتمر على ضرورة الاعتراف الرسمي بدولة فلسطين كخطوة ضغط على إسرائيل، وكتمهيد فعلي لإعادة إحياء حل الدولتين، القائم على إقامة دولة فلسطينية على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
واعتبر البرنامج أن المؤتمر يشكل محطة حاسمة في مسار القضية الفلسطينية، إذ يعكس اتجاهًا دوليًا متزايدًا نحو إنهاء الاحتلال ودعم الحقوق الفلسطينية المشروعة، في وقت تواصل فيه الولايات المتحدة دعمها غير المشروط لإسرائيل، متجاهلة النداءات الدولية المطالبة بوقف الحرب على غزة، ووقف ما وصفه المتحدثون بـ"الإبادة الجماعية" ومخططات الاستيطان في الضفة الغربية.
وبدأت الإعلامية مارينا المصري الحلقة بسؤال محوري: "هل يعيد مؤتمر الأمم المتحدة الزخم الدولي إلى مسار حل الدولتين؟"، في إشارة إلى أهمية المؤتمر كمؤشر على تحولات محتملة في الموقف الدولي من الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي.