«مش هترميها».. 4 طرق لإعادة تدوير الملابس القديمة واستغلالها
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
الملابس القديمة دائمًا ما تسبب حالة من الفوضى والزحام في المنزل، لاسيما في حال عدم استخدامها في أي شيء آخر، ما يدفع كثيرين إلى إلقائها في القمامة، والإسهام في زيادة نسبة التلوث البيئي؛ ولتجنب تلك المخاطر البيئية، يصبح إعادة تدوير الملابس القديمة هو الحل الأمثل لاستغلالها، من أجل تحقيق الربح.
فوائد إعادة تدوير الملابسوبحسب ما ورد على صحفية «ديلي ميل»، فإن مشروع إعادة تدوير الملابس القديمة له العديد من الفوائد، منها:
دعم الاقتصاد؛ إذ تنشئ صناعة إعادة تدوير الملابس فرص عمل جديدة وتساهم في تنمية الاقتصاد المحلي. الأزياء الذكية؛ إذ تتيح إعادة تدوير الملابس فرصة لإعادة ابتكار قطع جديدة فريدة من نوعها، مما يُعزز مفهوم الأزياء المستدامة ويقدم بدائل إبداعية للمستهلكين. طرق إعادة تدوير الملابس القديمة واستغلالها
وللبدء في مشروع إعادة تدوير الملابس القديمة يمكن ابتاع النصائح والإرشادات التالية:
التبرع: تعد الجمعيات الخيرية ومؤسسات الإغاثة من أهم الجهات التي تستقبل الملابس القديمة وتوزعها على المحتاجين.
بيع الملابس المستعملة: توجد العديد من المتاجر المتخصصة في بيع الملابس المستعملة، أو يمكن بيعها عبر الإنترنت.
إعادة استخدام الملابس: يمكن تحويل الملابس القديمة إلى قطع جديدة مثل الحقائب، الوسائد، أو اللوحات الفنية.
إصلاح الملابس: بدلًا من التخلص من الملابس الممزقة، يمكن إصلاحها وإعادة استخدامها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إعادة تدوير الملابس إعادة تدوير الملابس القديمة التلوث البيئي نسبة التلوث
إقرأ أيضاً:
مسؤول حزب: الانتخابات المقبلة مجرد تدوير نفس الوجوه التي دمرت البلاد والعباد
آخر تحديث: 1 يونيو 2025 - 3:16 م الموصل/ شبكة أخبار العراق- دعا أمين عام حزب “توازن”، الناشط السياسي منهل آل غرير، اليوم الاحد، زملاءه في قيادة الحزب إلى دراسة خيار عدم المشاركة في الانتخابات المقبلة، مشيراً إلى أن العملية الانتخابية في العراق، وفق المعطيات الحالية، “فقدت قدرتها الحقيقية على إحداث التغيير المطلوب”.وقال آل غرير في تصريح صحفي، إن “الانتخابات تحوّلت إلى عملية شكلية، تكرّس هيمنة ذات الوجوه السياسية التي فشلت في إدارة الدولة، بسبب سيطرة الأحزاب الكبيرة على أدوات المال والنفوذ والسلطة، ما جعل من الصعب على أي مشروع وطني جديد أن ينافس في بيئة غير عادلة”.وأضاف: “وصلنا إلى نقطة اللاعودة فيما يتعلق بإمكانية تغيير الواقع من خلال الانتخابات، ما دامت تُدار بذات القواعد والأساليب، التي تتيح للأقوياء شراء التأثير وتدوير الوجوه ذاتها”.وأوضح آل غرير أن “الدعوة لعدم خوض الانتخابات لا تعني الانسحاب من العمل السياسي، بل العكس تماماً، فهي دعوة لإعادة ترتيب الأولويات، وبناء مشروع سياسي حقيقي يستند إلى برنامج متكامل، قادر على تقديم بديل وطني يعبر عن إرادة أبناء الموصل والعراق”.وأكد أن حزبه، الذي يتخذ من نينوى منطلقاً له، “لا يسعى لمجرد التمثيل العددي داخل البرلمان، بل لتغيير حقيقي في نمط الإدارة والقيادة، يخرج المدينة من حالة التبعية السياسية إلى شراكة فاعلة في القرار الوطني”.يُذكر أن حزب “توازن” تأسس حديثاً من قبل مجموعة من الأكاديميين والمثقفين وشخصيات مجتمعية موصلية، بهدف تقديم رؤية سياسية جديدة ومغايرة عن الطيف التقليدي الذي هيمن على المشهد السياسي في نينوى لسنوات.ويُعد الحزب من بين التشكيلات المدنية الصاعدة التي تسعى لكسر النمط الحزبي السائد وإعطاء مساحة لصوت المجتمع في مراكز القرار.