بغداد اليوم - متابعة

أفادت وسائل اعلام إيرانية، اليوم السبت (1 حزيران 2024)، بمقتل إرهابيين أجنبيين اثنين، هاجما دورية لقوى الأمن الداخلي في مدينة إيرانشهر جنوب شرق البلاد.

وقال قائد قوى الأمن الداخلي في محافظة سيستان وبلوشستان جنوب شرق إيران العميد دوست علي جليليان في تصريح لوكالة "فارس"، إن "عنصرين مسلحين هاجما دورية لقوى الأمن الداخلي في المدينة، وبيقظة رجال الشرطة تم قتلهما، وعثر في مكان الحادث على مسدس و16 طلقة وفتيل قنبلة يدوية وقنبلة يدوية".

وأكد أن قوى الأمن الداخلي بـ"تضحياتها لا تتحمل أي انفلات أمني وستتصدى بقوة للمخلين بالنظام والأمن".

المصدر: وكالة فارس

المصدر: وكالة بغداد اليوم

كلمات دلالية: الأمن الداخلی

إقرأ أيضاً:

سكان يرشقون دورية للأمم المتحدة بالحجارة في جنوب لبنان

بيروت- أعلنت قوة الأمم المتحدة الموقتة العاملة في جنوب لبنان (يونيفيل) الثلاثاء 10 يونيو 2025، تعرض إحدى دورياتها للرشق بالحجارة من قبل سكان قرية في جنوب لبنان، مشيرة إلى أن "استمرار استهداف" قواتها "غير مقبول".

 وقوة اليونيفيل، هي أحد الأعضاء الخمسة في لجنة مراقبة تطبيق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل اليه في 27 تشرين الثاني/نوفمبر برعاية أميركية فرنسية، وأنهى مواجهة بين حزب الله وإسرائيل، أعقبت نحو عام من تبادل القصف بين الطرفين.

وشهدت الأسابيع الأخيرة تزايدا في وتيرة الحوادث المماثلة بين السكان ودوريات الأمم المتحدة في مناطق يتواجد فيها مناصرون لحزب الله.

وقالت القوة الدولية في بيان ان "مجموعة من الأفراد بملابس مدنية في محيط (قرية) الحلّوسية التحتا، جنوب لبنان"، عرقلت دورية تابعه لها "باستخدام وسائل عدوانية، بما في ذلك رشق جنود حفظ السلام بالحجارة".

وأضافت "لحسن الحظ، لم تُسجّل أي إصابات".

وأشار البيان إلى أن الجيش اللبناني بُلغ على الفور، ووصل إلى موقع الحادث، وواصلت الدورية عملها بعد أن "تمت السيطرة على الوضع بسرعة".

وكانت اليونيفيل أعلنت في أيار/مايو أن الجيش اللبناني، أعاد بدعم من قواتها، انتشاره في أكثر من 120 موقعا دائما جنوب نهر الليطاني. وقالت إن جنودها عثروا على "أكثر من 225 مخبأً للأسلحة وأحالوها إلى الجيش اللبناني".

وجددت قوة الأمم المتحدة المؤقتة الثلاثاء على ضرورة ضمان "حريّة الحركة" لقوات اليونفيل وعملها "باستقلالية وحيادية".

وشددت أنه "من غير المقبول استمرار استهداف جنود حفظ السلام التابعين لليونيفيل" داعية السلطات اللبنانية إلى "اتخاذ جميع التدابير اللازمة لضمان أداء قوات حفظ السلام التابعة لها".

وفي كانون الأول/ديسمبر 2022، قُتل جندي إيرلندي من قوات حفظ السلام في هجوم استهدف آليته في الجنوب، وأوقف حزب الله المشتبه به وسلمه للسلطات حيث بقي موقوفاً لنحو عام.

وبموجب اتفاق وقف إطلاق النار، يفترض أن ينسحب حزب الله، الذي أُنهك في الحرب مع إسرائيل، من جنوب نهر الليطاني، وأن يفكك كل البنى التحتية العسكرية المتبقية في المنطقة.

ويقضي الاتفاق بأن تنتشر فيها فقط قوات حفظ السلام والجيش اللبناني.

ورغم الاتفاق، لا تزال القوات الإسرائيلية تحتل خمس نقاط حدودية، وتواصل تنفيذ ضربات تقول إنها تستهدف مواقع أو عناصر تابعة لحزب الله.

تنتشر قوة اليونيفيل منذ العام 1978 في الجنوب للفصل بين لبنان وإسرائيل. وتضم أكثر من عشرة آلاف جندي من نحو خمسين دولة.

مقالات مشابهة

  • إيران تعلن استشهاد رئيس أركان الجيش في الهجوم الإسرائيلي وتؤكد أنها ماضية في امتلاك السلاح النووي
  • إيران تعلن مقتل 6 علماء نوويين في الهجمات الإسرائيلية
  • إيران تعلن إيقاف الرحلات في جميع المطارات
  • هجوم مسلح على دورية تابعة للأمن الداخلي بسوريا
  • إصابة عنصر من الأمن الداخلي جراء اعتداء على دورية في مساكن جلين بريف درعا
  • الحجار زار المديرية العامة لقوى الأمن الدّاخلي للتهنئة
  • مقتل وإصابة 13 شخصاً في حريق بسفينة تحمل الميثانول جنوب إيران
  • لبنان: تفكيك 500 موقع سلاح وتعزيز الأمن جنوباً
  • سكان يرشقون دورية للأمم المتحدة بالحجارة في جنوب لبنان
  • صفع جندي .. ‏لبنانيون يعترضون دورية لليونيفيل في جنوب لبنان .. فيديو