باحث سياسي: المنتدى العربي الصيني أخذ زخما أكبر بعد قمة الرياض
تاريخ النشر: 1st, June 2024 GMT
قال الكاتب والباحث السياسي منيف بن عماش الحربي، إن المنتدى العربي الصيني قد أخذ زخما أكبر بعد القمة العربية الصينية بالرياض.
وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الإخبارية» أنه قد تمخض عن المنتدى هذه المرة دورية انعقاد القمة، حيث تكون القمة المقبلة في الصين 2026، والتي تليها 2030 بالكويت.
ولفت الحربي إلى أن المنتدى له 4 ركائز تشمل وهي البعد السياسي والاقتصادي والاجتماعي والإعلامي.
فيديو | الكاتب والباحث السياسي منيف بن عماش الحربي يوضح لـ #هنا_الرياض سبب الزخم الكبير للمنتدى الصيني - العربي عقب قمة الرياض pic.twitter.com/5CyMYQJgid
— هنا الرياض (@herealriyadh) May 31, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المنتدى العربي الصيني
إقرأ أيضاً:
عميد جامع الجزائر يستقبل ضيوف المنتدى العربي الرابع من أجل المساواة
استقبل محمّد المأمون القاسميّ الحسنيّ، اليوم الخميس، كل من عصام بن الطيب الأحمر، وزير الشؤون الاجتماعيّة للجمهوريّة التونسيّة، ويوسف محمد عدن، وزير العمل والشؤون الاجتماعيّة لجمهوريّة الصومال الفيدراليّة، وحموي شيخنا عالي، الأمين العام لوزارة العمل الاجتماعي والطفولة والأسرة للجمهوريّة الإسلاميّة الموريتانيّة، الذين أدّوا زيارة إلى الجامع، وتلقوا شروحات عن مختلف مؤسّساته مرافقه.
وفي الكلمة الترحيبيّة بضيوف الجزائر، ثمن عميد جامع الجزائر، العنوان الذي اختير للمنتدى العربي الرابع من أجل المساواة؛ الموسوم بـ: “حوار وحلول”، وينظم في الجزائر، بالشراكة بين وزارة التضامن الوطني والأسرة وقضايا المرأة، ولجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (الإسكوا)، التابعة لهيئة الأمم المتحدة.
وقد أبرز الرّسالة الحضاريّة التي تضطلع بها مختلف مؤسّسات الجامع الدينيّة والعلميّة والثقافيّة، مؤكّدا أن المؤسّسات الدينيّة والعلمية كانت، ومازالت، الحصونُ المنيعة لثوابت الأمة وقيمها الروحية، ومقوّمات وحدة شعوبها، وانسجامها وتماسكها؛ وهو ما يضعه جامع الجزائر في طليعة أهدافه ومشروعه الحضاريّ، وفي مسعاه لحوار مثمر من أجل تحقيق التقارب والتفاهم بين الشعوب والثقافات.