قالت الكاتبة الصحفية سماح حسن، إن المرأة المصرية كان لها دور بارز في نجاح ثورة 30 يونيو، موضحة أنه دورها لم يكن سياسيا في حشد المواطنين والسيدات فقط، بل كان دورا لوجستيا وإعلاميا مهما بالتواجد في الميادين.

دور المرأة المصرية في 30 يونيو

تابعت «حسن» خلال لقائها عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن السيدات كن يشجعن بعضهن البعض، في جميع المحافظات والقرى والنجوع للنزول للشارع المصري وللتعبير على رأيهن، لافتة إلى أن الدور الإعلامي التي قامت به للمرأة المصرية في ثورة 30 يونيو كان مهما للغاية في ظهور الحقيقة وأرض الواقع الذي كان موجودا في أرض الميدان.

مكاسب المرأة بعد ثورة 30 يونيو

وأوضحت، أن المرأة المصرية اختلفت تمامًا عما قبل ثورة 30 يونيو، بسبب المكاسب التي حققتها سواء كانت تمثيل وزاري، أو تمثيل في حكومات، وبرلمان، ودعم اقتصادي، مؤكدة أن هذا الأمر يرجع لجهود الدولة المصرية التي تقف بشكل قوي وداعم للدولة المصرية.

   

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: المرأة المصرية ثورة يونيو دور المرأة المصرية المرأة المصریة ثورة 30 یونیو

إقرأ أيضاً:

ألمانيا.. سياسي بارز يدعو إلى حظر حزب البديل

دعا أوميد نوريبور نائب رئيس البرلمان الألماني إلى التقدم بطلب لحظر حزب البديل من أجل ألمانيا اليميني المتطرف.
وفي مقال رأي نشر في صحيفة "تاجس شبيجل" الألمانية، كتب السياسي المنتمي إلى حزب الخضر "ينبغي للهيئات الدستورية أن تكلف المحكمة الدستورية الاتحادية بالنظر فيما إذا كان حزب البديل مخالفا للدستور"، مشيرا إلى أن حظر حزب ما لا يعد قرارا سياسيا، بل هو اختصاص حصري لأعلى هيئة قضائية مستقلة في البلاد.
وأضاف نوريبور "لكن ذلك يشترط أن تقوم الهيئات المختصة، الحكومة الاتحادية أو البرلمان أو المجلس الاتحادي (مجلس الولايات)، برفع الدعوى إلى المحكمة. وينبغي لها أن تفعل ذلك".
واعترف الرئيس السابق لحزب الخضر قائلا "نعم، إن مثل هذا الإجراء سيتطلب وقتا، ولن يكون خاليا من المخاطر"، مؤكدا أن قرار المحكمة الدستورية ليس مضمونا مسبقا بأي حال.
وشرح نوريبور أسباب موقفه موضحا أن "التصريحات القومية، والعنصرية، والمعادية للإنسانية، تترافق مع أفكار انقلابية ودعوات للتسلح. كما أن الانتخابات الديمقراطية تتعرض للطعن في شرعيتها بشكل نشط. حزب البديل يسعى إلى زعزعة النظام الديمقراطي الحر في بلادنا"، مضيفا أنه لا يمكن الوقوف موقف المتفرج أمام ذلك.
وتابع نائب رئيس البرلمان الألماني "إذا وجدت شكوك كافية، وهي شكوك تأتي في هذه الحالة حتى من جهاز حماية الدستور (الاستخبارات الداخلية)، فإن من الواجب اتخاذ إجراء".
كانت الدعوات للشروع في إجراء لحظر الحزب تصاعدت، بعد أن أعلن المكتب الاتحادي لحماية الدستور في ألمانيا في أوائل الشهر الجاري تصنيف حزب البديل على أنه يمثل حالة مؤكدة لحزب يميني متطرف.
ورد الحزب على هذه الخطوة بتقديم طلب عاجل أمام القضاء.
وحتى صدور قرار من المحكمة الإدارية المختصة في كولونيا، جمدت الاستخبارات الداخلية هذا التصنيف مؤقتا، وستواصل التعامل مع الحزب فقط كحالة مشتبه بها في أنه حزب يميني متطرف.
وثمة انقسام داخل الحكومة الاتحادية حول التقدم بطلب رسمي لحظر الحزب. ففي حين أبدى رئيس الحزب الاشتراكي الديمقراطي ووزير المالية لارس كلينجبايل انفتاحا على الفكرة، ودعت وزيرة العدل الاتحادية شتيفاني هوبيج (عن الحزب نفسه) إلى إجراء دراسة جدية للأمر، فإن وزير الداخلية الاتحادي ألكسندر دوبرينت (من الحزب المسيحي الاجتماعي البافاري) أبدى تحفظه، معتبرا أن تقرير جهاز حماية الدستور لا يكفي، في رأيه، كأساس لإجراء حظر رسمي للحزب.

أخبار ذات صلة إغلاق ساحة الجماهير في ميونيخ قبل نهائي «أبطال أوروبا» فولكروج: شكراً ناجلسمان المصدر: د ب أ

مقالات مشابهة

  • عمرو فاروق: ثورة 30 يونيو أجهضت مشروع تقسيم المنطقة العربية
  • ماهر فرغلي: ثورة 30 يونيو أنقذت أغلب شعوب المنطقة
  • ألمانيا.. سياسي بارز يدعو إلى حظر حزب البديل
  • فصائل المقاومة في غزة تصدر بيانا مهما
  • جيرمان حداد: القرارات غير المناسبة لماديات الأسرة يؤثر على تمثيل المرأة بسوق العمل
  • لواء إسرائيلي بارز يصف مصر بأنها التهديد الأخطر على تل أبيب .. ويحذّر من أن خوض حرب في الوقت الراهن
  • المليشيا حققت انتصارا مهما بالنسبة لها في محور كردفان
  • دببة على موائد السلوفاك.. جدل بعد سماح الحكومة ببيع لحومها
  • 35 ألف فدان.. انطلاق موسم حصاد بنجر السكر في الوادي الجديد
  • بيان مهم للقوات المسلحة في الـ 50 : 10 مساءً