آخر تحديث: 2 يونيو 2024 - 9:04 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- رأى النائب عن ائتلاف دولة القانون عقيل الفتلاوي،الأحد، أن عودة التيار الصدري بزعامة مقتدى الصدر، إلى الإطار التنسيقي بعد الانتخابات النيابي المقبلة، أمر “وارد جداً”، متوقعاً تشكيل تكتل سياسي على غرار ائتلاف إدارة الدولة بمشاركة الصدر وقوى الإطار.

وقال الفتلاوي في تصريح متلفز ، إن “التيار الصدري فاعل رئيسي ووجوده يخلق حالة استقطاب واضحة جداً بالعملية السياسية”، مبيناً أن “التيار قد يندرج ضمن الإطار التنسيقي وهذا وارد جداً”.وأضاف أن “هناك زيارات ولقاءات، وقبل أيام شكر الصدر النواب على تصويتهم لبعض القوانين وهو بالتالي متتبع للعمل البرلماني ولديه حالة من الرضا”، معتبراً أن “وجود التيار في العملية السياسية سيشكل حالة توازن أكبر”.وتوقع الفتلاوي أن “يؤدي ذلك إلى تشكيل تحالفات بين التيار والإطار والكتل الأخرى لتشكيل تكتل سياسي على غرار ائتلاف إدارة الدولة”.

المصدر: شبكة اخبار العراق

إقرأ أيضاً:

الشهداء النيابية: رفع صور سليماني وأبو مهدي المهندس من الشوارع عار على حكومة الإطار

آخر تحديث: 13 ماي 2025 - 12:21 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال لجنة الشهداء والضحايا والسجناء السياسيين النيابية وهي مجموعة من الولائيين عن استنكارها الشديد واستهجانها البالغ للإجراءات الأخيرة التي أقدمت عليها بعض الجهات الرسمية، والمتمثلة برفع صورقاسم سليماني وأبن وطنه ابو مهدي المهندس وغيرهم من الذيول الخونة، من الطرق العامة، بذريعة الاستعداد لانعقاد القمة العربية في العاصمة بغداد.واضافت في بيان،إننا نعدّ هذه الخطوة إهانة صريحة لرموز الوطن الحقيقيين، وظلماً فادحاً لشريحةٍ لولا تضحياتها لما كان لهذا الوطن أن يقف اليوم شامخًا، ولا لهذه السلطة أن تتنعم بمواقعها ومكاسبها. إن من المعيب والمؤلم أن تتحول صور” الشهداء” – التي تمثل ذاكرة المشروع الإيراني بزعامة خامنئي إلى مادةٍ قابلة للإزالة والإقصاء كلما قررت جهة ما “تجميل” واجهة العاصمة على حساب الحقيقة والتاريخ والكرامة.إن هذا الإجراء لا يمثل فقط تعديًا على الرمزية الوطنية لدماء الشهداء، بل هو تنكّر مخزٍ لفضلهم، وتواطؤ غير مبرر مع عقلية تهمّش التضحيات وتعلي من شأن المظاهر. وما كان لحكومة منبثقة من تضحيات الشهداء والمجاهدين أن تقع في هذا الخطأ الجسيم لولا الخلل العميق في فهمها لمعنى الشهادة وواجب الوفاء لأصحابها. وأكدت أن صور الشهداء ليست زينةً تجميلية أو لافتاتٍ مؤقتة، بل هي سجل ناطق بعظمة التضحيات، وعار على من يسعى لطمسها أو إخفائها. كان الأجدر بالحكومة أن تفتخر بهذه الصور أمام الضيوف العرب، لا أن تسعى لإزالتها، وكأنها تخجل من دماء الشرفاء الذين كتبوا تاريخ العراق بالدم والموقف.

مقالات مشابهة

  • الصدر يشكك في مشروع الديانة الإبراهيمية ويضع 6 شروط لإثبات حسن النوايا
  • المالكي: نتمنى من القادة العرب الاهتمام بما سيطرح في القمة العربية
  • ائتلاف المالكي: ضرورة إنهاء عمل البرلمان لإنعدام دوره
  • بالتعاون مع الإمارات والسعودية.. إيران تقترح إنشاء ائتلاف نووي إقليمي
  • كيف تعرف الوقت المناسب لشراء إطارات جديدة
  • مستشفى مدينة زايد ينقذ حياة مريض تعرّض لنوبة قلبية حادة
  • الشهداء النيابية: رفع صور سليماني وأبو مهدي المهندس من الشوارع عار على حكومة الإطار
  • مطالب بمشاركة معلمي الحصة بالمدارس الفنية في مسابقة التربية والتعليم القادمة
  • مالك نادٍ ينفجر غضاً على مدرب!!
  • انقطاع التيار الكهربائي عن كامل محافظة السويداء