انسحاب نجمة مسلسل The Rings Of Power من الموسم الثاني
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
كشفت أنباء عن انسحاب الممثلة الإيرانية نازنين بونيادي عن المشاركة في الموسم الثاني من مسلسل The Rings Of Power ضمن عالم ملك الخواتم الذي تنتجه شبكة أمازون.
ووفق ديد لاين، الموسم الثاني من المرتقب انطلاق عرضه خلال شهر يونيو الجاري، مع ترقب لأحداث جديدة مثيرة.
وأعلنت شركة أمازون المنتجة لمسلسل Lord of the Rings: The Rings of Power، عن ظهور شخصية محببة لقراء الروايات الأصلية لعالم ملك الخواتم، لم يسبق لها الظهور ضمن أحداث الثلاثية الأصلية.
ووفق ديد لاين، هذه الشخصية هي Tom Bombadil ويجسدها روي كينر، ضمن أحداث الموسم الثاني المرتقب من المسلسل.
تنبؤات بالنجاح
عبر نجم سلسلة أفلام ملك الخواتم الأصلية ايليجاه وودز، عن تفاؤله بالمشاريع السينمائية الجديدة التي يتم التخطيط لها، وتشتق من عالم أفلام LOTR.
ووفق ديد لاين، يتم العمل حاليًا على مشاريع لمجموعة أفلام سينمائية، لم يتحدد ما ان كانت ستشهد إعادة صناعة بالكامل لأفلام ملك الخواتم، أو ستكون مكملة للسلسلة الأصلية.
هذه الخطط تأتي بعد نجاح عرض الموسم الأول من العمل التليفزيوني المشتق من عالم الخواتم، وطرح بعنوان خواتم القوة.
مسلسلات قادمة
وضمن أحدث أخبار هوليوود، أنه يجري الآن النجم ماثيو ماكونهي مشاورات متقدمة، بشأن ظهوره في بطولة عمل سينمائي جديد مشتق من أحداث Yellowstone.
ووفق ما ذكرته صحيفة ديلي ميل، فإن شركة ستديوهات باراماونت، تحضر لمشروع تليفزيوني مشتق من عالم مسلسل Yellowstone، سيكون من بطولة ماثيو ماكونهي في دور البطولة.
هذا المشروع كان من المفترض أن يتم إطلاقه رسميًا في حالة انسحاب نجم السلسلة كيفن كوستنر من بطولة المسلسل الأصلي، ولكن الآن سيتم العمل على المشروع المشتق، بغض النظر عن مستقبل كوستنر في السلسلة.
نازنين بونيادي
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هوليوود أمازون شركة امازون الموسم الثانی ملک الخواتم من عالم
إقرأ أيضاً:
قبل ريال مدريد.. ماذا يقدم مبابي في «الموسم الثاني»؟
بعد انتظار طويل، انتهى العام الأول لكيليان مبابي في العاصمة من دون الفوز بأي من الألقاب الثلاثة الكبرى، الدوري الإسباني، دوري أبطال أوروبا، كأس ملك إسبانيا، ومع ذلك فإن الأداء الفردي للمهاجم الفرنسي كان على قدر التوقعات، أو على الأقل هذا ما تقوله الأرقام.سجل 31 هدفاً في الدوري، وحصد الحذاء الذهبي، وكان اللاعب الأكثر تسجيلاً للأهداف بموسمه الأول بجميع المسابقات في تاريخ ريال مدريد، متجاوزاً إيفان زامورانو وكريستيانو رونالدو، وعادة ما يكون العام الأول في النادي بمثابة فترة للتأقلم، لذا يُهدد مبابي بكسر هذه الأرقام المذهلة في موسمه الثاني، وهل يتفوق على كريستيانو رونالدو مجدداً؟وأظهرت التجارب السابقة أن كيليان مبابي نجح باستمرار في تحسين سجله التهديفي والتمريرات الحاسمة في عامه الثاني مع النادي، حدث هذا له مع موناكو وباريس سان جيرمان، وفي موسمه الاحترافي الأول، سجل الفرنسي 6 أهداف، وقدّم 3 تمريرات حاسمة في 26 مباراة، بمعدل 0.35 هدف في المباراة.
وكان الموسم التالي بمثابة انطلاقته الحقيقية لاعباً من الطراز الرفيع، انتهى موسم 2016/2017 المميز، بتسجيله 28 هدفاً، و13 تمريرة حاسمة في 46 مباراة، بمعدل 0.89 هدف مباشر في المباراة.
وكان هذا التطور واضحاً أيضاً في موسمه الثاني مع باريس، ففي البداية حقق أرقام جيدة: 21 هدفاً و17 تمريرة حاسمة في 46 مباراة (0.83 نقطة في المباراة الواحدة)، لكن في موسمه الثاني، بلغ ذروة تألقه، حيث حطم هذه الأرقام القياسية، مسجلاً 39 هدفاً و18 تمريرة حاسمة في 43 مباراة فقط، بمعدل مساهمة في أكثر من هدف واحد في المباراة (1.32 نقطة في المباراة).وهذا يعني أن لاعب كرة القدم الفرنسي يميل إلى مضاعفة سجله التهديفي تقريباً في موسمه الثاني، وهذه مساهمات كيليان مبابي التهديفية في أول موسمين له مع النادي «موناكو: 0.35 و0.89، سان جيرمان 0.83 و1.32، ريال مدريد 0.83».
وحقق مبابي الموسم المنقضي نفس معدل المشاركة التهديفية، كما فعل في موسمه الأول في باريس (0.83 نقطة في المباراة الواحدة)، وإذا سار على نفس النهج الذي اتبعه في سان جيرمان، فإن الفرنسي سيرفع سقف التوقعات في موسمه الثاني، ليصل إلى معدل 1.32 هدف في المباراة الواحدة، وهذا الرقم ليس غريباً في مدريد، إذ إنه نفس الرقم الذي سجله رونالدو في موسمه الثاني لاعباً في ريال مدريد، وسجل رونالدو أهدافاً أقل من مبابي في موسمه الأول، لكنه لم يتمكن من المشاركة إلا في 35 مباراة بسبب الإصابة، لذلك مكّنته أهدافه الـ33 و10 تمريرات حاسمة من تجاوز معدل المشاركة التهديفية (1.22 نقطة في المباراة).
ولم يكتفِ النجم البرتغالي بذلك، بل تألق تحت قيادة مورينيو في موسمه الثاني، حيث فاز بالحذاء الذهبي، وسجل أرقاماً مذهلة، 53 هدفاً و18 تمريرة حاسمة في 54 مباراة، وبلغ متوسط مشاركته التهديفية حوالي 1.32 هدف في المباراة، بما في ذلك الأهداف والتمريرات الحاسمة، وهو رقم من المتوقع أن يحققه مبابي إذا استمر في تطوره.
صحيفة الاتحاد
إنضم لقناة النيلين على واتساب