الملك ورئيس تشاد يبحثان مستجدات المنطقة والتطورات الخطيرة في غزة
تاريخ النشر: 3rd, June 2024 GMT
الملك يؤكد أهمية تكثيف الجهود المشتركة لتعزيز أمن المنطقة واستقرارها ومواجهة التحديات الإقليمية
بحث جلالة الملك عبدالله الثاني خلال اتصال هاتفي مع رئيس جمهورية تشاد محمد إدريس ديبي، الاثنين، مستجدات المنطقة والتطورات الخطيرة في غزة.
اقرأ أيضاً : بالفيديو.. الملك يتقبل أوراق اعتماد عدد من السفراء
وأكد جلالته أهمية التوصل لوقف فوري ودائم لإطلاق النار في غزة، ومضاعفة المساعدات الإنسانية للقطاع وإيصالها دون اعتراض أو تأخير، لتجنب تفاقم الكارثة الإنسانية.
وأشار جلالة الملك إلى أهمية تكثيف الجهود المشتركة لتعزيز أمن المنطقة واستقرارها ومواجهة التحديات الإقليمية، وضرورة إيجاد أفق سياسي لتحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين.
كما بحث الزعيمان العلاقات الثنائية وسبل تعزيز التعاون المشترك.
وهنأ جلالته، الرئيس التشادي بمناسبة فوزه بالانتخابات الرئاسية، معربا عن تمنياته له بالتوفيق في مهامه وفي تعزيز الاستقرار والازدهار ببلاده.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الملك عبد الله الثاني تشاد فلسطين قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
دراج ألمانيا يريد العودة إلى السباقات رغم الإصابة الخطيرة
برلين (د ب أ)
يأمل الدراج الألماني جون ديجينكولب في العودة إلى المنافسات بنهاية الموسم، وذلك بعدما تعرض لعدة كسور في حادث عنيف في سباق فلاندرز في أبريل الماضي.
وقال الدراج الذي سبق له الفوز بسباق «باريس روبييه» في تصريحات لقناة «يورو سبورت»: «تعرضت لعدة كسور في هذا الحادث في معصمي وساعدي ومرفقي، للأسف كل ما يمكن كسره في جسدي تعرض لذلك».
وكان ديجينكولب قد أصيب في حادث تصادم جماعي في منتصف السباق الذي يبلغ طوله 269 كيلومتراً في بلجيكا.
ويبدو أن الإصابات التي تعرض لها تعد أكثر تعقيداً من الحادث الذي تعرض له في عام 2016، حينما صدمته سيارة مع مجموعة من فريقه في إسبانيا، لكن الدراج الألماني لا يفكر في الاعتزال.
وقال: «بالنسبة لي شخصياً، لم أصل بعد إلى النقطة التي أقول فيها لنفسي هذا كل شيء، وأنني حققت هدفي الأكبر، أمنيتي الآن هي العودة إلى السباقات».
وأضاف: «في العام المقبل أتمنى أن أكون في خط الانطلاق في باريس روبيه مجدداً».
وكان ديجينكولب «36 عاماً» فاز بسباقي «باريس روبيه» و«ميلان-سانريمو» في عام 2015، كما فاز بجولات في السباقات الكبرى مثل جيرو إيطاليا وتور دي فرانس وفويلتا إسبانيا.