شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن الإمارات الأولى عالمياً في الوصول لسرعة 10 جيجابت في الثانية، ت + ت الحجم الطبيعي تطبيقوتكمن أهمية النطاق ال تردد ي 6 جيجاهيرتز في أنه يمثل خطوة متقدمة نحو التطبيق الواسع لإنترنت الأشياء .،بحسب ما نشر صحيفة البيان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الإمارات الأولى عالمياً في الوصول لسرعة 10 جيجابت في الثانية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الإمارات الأولى عالمياً في الوصول لسرعة 10 جيجابت في...

ت + ت - الحجم الطبيعي

تطبيق

وتكمن أهمية النطاق الترددي 6 جيجاهيرتز في أنه يمثل خطوة متقدمة نحو التطبيق الواسع لإنترنت الأشياء (IoT) عبر الوصول إلى سرعة 10 جيجابت في الثانية، حيث تتسع شبكة الاتصالات لتتوزع على آلاف الأجهزة الصغيرة للبث والاستقبال المنتشرة في أركان المدينة الذكية، كما أن تطبيقات الميتافيرس التي يتزايد استخدامها تتطلب سرعة أعلى مما هو متاح اليوم، وبذلك تعتبر الإمارات الدولة الأولى التي تمكنت من الوصول إلى هذه السرعة على مستوى المنطقة والعالم.

نقلة نوعية

وستسهم هذه النقلة النوعية في زيادة سرعة نقل البيانات إلى دعم العديد من المشاريع المستقبلية القائمة على مستوى الدولة، ولا سيما تلك التي تتطلب تقنيات دقيقة جداً وسرعات إنترنت عالية، مثل عمليات التشخيص عن بعد على مستوى القطاع الصحي، أو مشاريع المركبات ذاتية القيادة على مستوى قطاع النقل، وكذلك إدارة بعض المنشآت الصناعية، والتي تصب جميعها في الوصول إلى عالم رقمي متصل ومتكامل بسلاسة تامة.

10 أضعاف السرعات الحاليةوأكدت هيئة تنظيم الاتصالات والحكومة الرقمية تحقيق النتائج المحددة لهذه المرحلة من التجارب، وهي الوصول إلى 10 أضعاف السرعات الحالية، والتي تعتبر أقصى سرعة تم الوصول إليها عبر شبكة الجيل الخامس المتقدم (5G-Advanced) على مستوى العالم. حيث يأتي ذلك انطلاقاً من حرص الهيئة على تعزيز كفاءة أداء قطاع الاتصالات، ولاسيما بعد تعاظم دور هذا القطاع كمحرك فاعل في التنمية الاقتصادية، والاجتماعية، وإدارة الأزمات، إلى جانب المحافظة على قيادة دولة الإمارات للابتكار التكنولوجي على مستوى المنطقة.

تطور

وقال المهندس ماجد سلطان المسمار، المدير العام للهيئة:  «لقد استخدمنا في هذه التجربة تقنيات متقدمة جداً استطعنا من خلالها  تحقيق أقصى استفادة ممكنة من قدرات شبكة الجيل الخامس، ونطمح من خلال النتائج التي حققناها إلى إحداث نقلة نوعية لا تكتفي بتحسين جودة الخدمات المقدمة فحسب، بل تؤسس لمرحلة من الابتكارات المستقبلية التي تسهم في دفع مسيرة التحول الرقمي قدماً نحو تنفيذ مستهدفات رؤية نحن الإمارات 2031، وفي القلب منها إقامة المنظومة الأكثر ريادة وتفوقاً، بما يدعم مجتمع واقتصاد المعرفة الرقمي المستقبلي». 

بث عالي الجودة

وأضاف المسمار: «إن ازدياد عدد مستخدمي شبكة الإنترنت، والتقدم العلمي الذي يشهده العالم، باتا يتطلبان الحصول على سرعات جديدة تستوعب الضغط المتزايد على الشبكات، وتواكب المواصفات العالية للتقنيات المستجدة على الساحة العالمية مثل تطبيقات الميتافيرس وغيرها. وإن حصولنا، بموجب هذه التجربة، على سرعة 10 جيجابت في الثانية لن يكون أمراً عادياً مع مرور الوقت، حيث ستؤدي هذه السرعة الجديدة، وغير المسبوقة على مستوى العالم، إلى نقل البيانات بشكل أسرع؛ مما سيؤسس لعهد جديد من البث عالي الجودة، والخدمات السحابية السلسة. كما ستعزز هذه التجربة إنترنت الأشياء (IoT) من خلال توفير البينية التحتية اللازمة للتعامل مع العديد من الأجهزة المتصلة في الوقت نفسه، إلى جانب ضمان عمليات اتصال تتصف بالسلاسة والموثوقية».

تابعوا البيان الاقتصادي عبر غوغل نيوز

طباعة Email فيسبوك تويتر لينكدين Pin Interest Whats App

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الإمارات الأولى عالمياً في الوصول لسرعة 10 جيجابت في الثانية وتم نقلها من صحيفة البيان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: تردد الإمارات ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الوصول إلى على مستوى

إقرأ أيضاً:

3 من كل 10 طائرات عالمياً تحلق بقطع «صُنعت في الإمارات»

أبوظبي: «الخليج»


تمكنت شركة ستراتا، المملوكة بالكامل لشركة مبادلة للاستثمار والرائدة في صناعة أجزاء هياكل الطائرات والتصنيع المتقدم في دولة الإمارات، من تسليم القطعة رقم 100,000 من أجزاء هياكل الطائرات لعملائها من كبرى شركات صناعة الطيران العالمية، حيث إن 3 من كل 10 طائرات ذات البدن العريض وطائرات رجال الأعمال حول العالم تحلق بقطع مصنوعة في دولة الإمارات. في خطوة تجسد الرؤية الوطنية للنمو الصناعي، وتعكس دور ستراتا في ترسيخ مكانة الإمارات على خريطة صناعة الطيران العالمية.


ويؤكد هذا الإنجاز الثقة المتزايدة بقدرات ستراتا وإمكاناتها في إطار نجاحات متراكمة على مدار عقد ونصف من التميّز في التصنيع، والتي بدأت في 2010 بالقطعة الأولى التي تم إنتاجها وهي الأسطح الخارجية لرفارف أجنحة طائرة إيرباص A330، وصولاً إلى القطعة رقم 100 ألف لـ(إيرباص، وبوينج، وبيلاتوس، وليوناردو)، والتي تم بلوغها مع نهاية شهر إبريل الماضي 2025.


أعلن ذلك إسماعيل علي عبدالله، المدير التنفيذي لوحدة المجمعات الاستراتيجية التابعة لقطاع الاستثمار في الإمارات في شركة مبادلة، والعضو المنتدب لشركة ستراتا للتصنيع، والذي كشف أيضاً، تزامناً مع معرض (اصنع في الإمارات – 2025)، عن «تسجيل ستراتا زيادة نوعية جديدة في نسب القطع والأجزاء التي تحمل شعار (صنع بفخر في الإمارات) والموجودة في نحو 30% من الطائرات على مستوى العالم، بمعنى أن 3 من كل 10 طائرات ذات البدن العريض وطائرات رجال الأعمال حول العالم تحلق بقطع مصنوعة في دولة الإمارات، في أبوظبي تحديداً، ومدينة العين».


وأضاف إسماعيل علي عبدالله: «إن شركة ستراتا باتت من أبرز الشركات المؤثرة في تشكيل مستقبل قطاع صناعة الطيران عالمياً، بما تحققه من إنجازات عالمية تعكسها لغة الأرقام، مشيراً إلى أن 100 ألف قطعة من أجزاء هياكل الطائرات ليس مجرد رقم، بل إنجاز كبير يحسب لشعار (اصنع في الإمارات)، بما يعزز رؤية أن تكون دولة الإمارات وجهة عالمية وقبلة في صناعة الطيران».


بدورها، قالت سارة المعمري، الرئيس التنفيذي بالإنابة لشركة ستراتا للتصنيع: «إن بلوغ ستراتا هذه الأرقام وتجسيدها لهذه الحقائق الإماراتية العالمية، يعد ثمرة جهد كبير لفريق مبدع اسمه (ستراتا)، اعتاد الالتزام والتميز في العطاء طوال سنوات الإنتاج والتصنيع، فكان أداؤه استثنائياً في كافة الأوقات».


وتابعت سارة المعمري: «قصة الفخر الأبرز في ستراتا تكمن في كوادرها المتميزة وفي خبراتها العالمية التي ترسّخ اسمها ضمن قائمة الشركات الأكثر ثقة وجودة والتزاماً بالمعايير الدقيقة والصارمة في صناعة الطيران، في ظل مسيرة المعرفة والابتكار والتطوير التي لا تنضب فيها، واستناداً إلى جهود نخبة من الكوادر الوطنية المؤهلة والمبدعة التي تقود عملية التصنيع على أرض الواقع، لافتةً إلى أن ما يميز ستراتا ضمن قطاع التصنيع المتقدم، هو تحقيقها نسبة توطين عالية جداً تصل لـ67%، ومن هؤلاء نحو 87% من العنصر النسائي».


وكانت ستراتا قد بدأت منذ العام 2010 في تصنيع أجزاء هياكل الطائرات انطلاقاً من خط إنتاج وحيد لأجزاء من طائرة إيرباص A330، وعاماً تلو عام اتسعت رقعة التصنيع في خطوط الإنتاج وحزم الأعمال لمختلف أنواع الطائرات، حتى وصلت حالياً إلى ما يقارب الـ30 خط إنتاج، أكثر من 90% منها خطوط إنتاج حصرية، أي إن هذه الأجزاء من هياكل الطائرات لا تُصنع إلا في ستراتا.

مقالات مشابهة

  • السعودية الأولى عالمياً في نمو منظومة الابتكار وريادة الأعمال
  • عالميا.. أسعار الذهب تصعد إلى أعلى مستوى في أسبوع
  • الذهب يسجل اعلى مستوى له عالمياً في اسبوع
  • الإمارات تُشارك في اجتماع وزراء الطاقة لمجموعة “بريكس” بالبرازيل
  • الإمارات تحقق نسبة 100% في الوصول للكهرباء
  • الإمارات تُشارك في اجتماع وزراء الطاقة لمجموعة «بريكس»
  • الجزائر تشيد بجنيف بالمبادئ التي تضمنتها معاهدة الوقاية من الجوائح
  • مصر.. الأولى عربيا والسادسة عالميا بامتلاك الدبابات القتالية
  • ‏نتنياهو: حماس لن تستطيع الوصول للمساعدات التي تدخل قطاع غزة
  • 3 من كل 10 طائرات عالمياً تحلق بقطع «صُنعت في الإمارات»