سيف فاروق جعفر يكشف حقيقة سرقة عقده من الزمالك
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
كشف سيف فاروق جعفر لاعب الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك، حقيقة سرقة عقده مع القلعة البيضاء قبل رحيله إلى بيراميدز في الصيف الماضي.
وقال سيف فاروق جعفر في تصريحات تلفزيونية : "حزنت جدًا عندما قيل إنني سرقت العقود وضربت الإداري، حتى لو سأرحل عن الزمالك كنت لا أحب أن أخرج بهذه الصورة، لأنني لم أفتعل أي مشكلة منذ تواجدي في الزمالك، أنا أعشق الجمهور، وأكون مجنونا لو كنت أريد أن أرحل وأتركهم".
وأضاف "مجلس الزمالك الحالي كان على علم بما حدث معي، وقلت لهم عندي استعداد أوقع للزمالك حتى لو سأتعرض للإيقاف، لو بيراميدز لم يوافق على رحيلي كنت سأوقع للزمالك".
وواصل:"كانت تحدث ظروف خارجة عن إرادتي في بعض الأوقات ولا أشارك، لكن إن شاء الله الفترة القادمة أجتهد أكثر لكي أكون متواجدا باستمرار وأتأسف لوالدتي لأنه في فترة من الفترات كان يُقال إنها تشجعني على الرحيل من الزمالك، لكن هذه كانت صورة يتم تصديرها للناس بأنني خائن للنادي".
وأتم "أي خطوة أخذها أتعلم منها لكي أكون إنسان أفضل، إذا عاد بي الزمن كنت سأغلق أذني عن بعض الأمور التي كانت تأخذ من تفكيري".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سيف فاروق جعفر الزمالك بيراميدز
إقرأ أيضاً:
شجار في شقق فندقية بعمان يكشف عن متنفذ مرتبط بملف “سرقة القرن”
صراحة نيوز ـ شهدت إحدى الشقق الفندقية في منطقة الدوار الرابع بالعاصمة عمان، مشاجرة عنيفة في وقت متأخر من الليل بين فتاة ليل وشخص من جنسية عراقية، ما تسبب بحالة من الذعر بين النزلاء.
وفقا لما نشره موقع عمون، فإن الحادثة بدأت عندما قام المستأجر بالاعتداء على الفتاة، التي بدورها اتهمته بتخديرها. على إثر ذلك، تدخلت الأجهزة الأمنية بناءً على شكاوى من نزلاء الشقة الفندقية.
واضاف موقع عمون أن الشقة تعود لأحد المتنفذين العراقيين المعروفين، والذي كان متواجداً في الموقع برفقة الأجهزة الأمنية في محاولة لاحتواء الأزمة دون تسجيل شكوى رسمية.
المصادر أفادت أن الشخص المتنفذ يمتلك استثمارات في بغداد وكردستان العراق، ويحظى برعاية خاصة من شخصية كبرى في عمان. كما يرتبط بعلاقات وطيدة مع أطراف متورطة في “سرقة القرن” بالعراق، والتي اتُهم فيها مسؤولون باختلاس مليارات الدولارات.
وبحسب ذات المصادر، فإن العديد من المتورطين في القضية حصلوا على جنسيات أردنية، ويقيمون في عمان ويستثمرون الأموال المنهوبة في مشاريع فندقية وعقارية.
وكانت صدرت بحق بعضهم أحكام بالسجن في العراق، نتيجة إدانتهم بسرقة عوائد نفطية تقدر بمليارات الدولارات.