الهلال يتحرك لضم مهاجم ليفربول داروين نونيز
تاريخ النشر: 2nd, August 2025 GMT
ذكرت تقارير صحفية أن نادي الهلال أرسل "عرضا" إلى نادي ليفربول الإنجليزي للتعاقد مع المهاجم داروين نونيز .
ورغم أن المهاجم الأوروغوياني قد استمتع بموسم تحضيري مثمر، إذ سجل أربعة أهداف، إلا أنه كان من المتوقع أن يغادر أنفيلد طوال الصيف.
ويعد نونيز الخيار الأول للمدرب سيموني إنزاجي بعد فشل التعاقد مع فيكتور أوسيمين في وقت سابق من الصيف.
في هذه الأثناء، قال صحفي الانتقالات الشهير فابريزيو رومانو، على منصة "إكس" ، أن المحادثات بين الهلال وممثلي نونيز "مستمرة"، وأن ليفربول لا يزال "منفتحًا" على بيعه قبل انطلاق المواسم الجديدة.
???????????? Discussions between Al Hilal and Darwin Nunez’s camp are still ongoing as Liverpool remain open to permanent sale.
Talks to continue in the next days but Darwin still high on Al Hilal’s list. pic.twitter.com/bMBsZAKdau
وفي تحديث أحدث، ذكر رومانو أيضًا أن الهلال "قدم مشروعه" إلى رقم 9 في الريدز، مضيفًا أن "التفاصيل المالية للصفقة" بحاجة الآن إلى الاتفاق عليها.
وحدد ليفربول 70 مليون يورو كسعر مبدئي للتخلي عن خدمات نونيز الذي انضم للفريق في 2022 قادما من بنفيكا مقابل 85 مليون يورو.
الهلالليفربولداروين نونيزقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الهلال ليفربول داروين نونيز
إقرأ أيضاً:
اليوم الثاني يشتعل.. الريف يتحرك والقبائل تفرض إيقاعها الانتخابي
تابع الائتلاف المصري لحقوق الإنسان والتنمية، مجريات اليوم الثاني والأخير من التصويت في الجولة الأولى لإعادة الانتخابات داخل الدوائر الملغاة بقرار من المحكمة الإدارية العليا، حيث فتحت لجان الاقتراع أبوابها منذ الصباح وسط أجواء انتخابية نشطة في (2371) لجنة فرعية موزعة على 30 دائرة في 10 محافظات.
ويتنافس في هذه الجولة 623 مرشحًا على 58 مقعدًا بالنظام الفردي، بعد حسم 6 مقاعد في اليوم الأول بفوز مرشحين بالأغلبية المطلقة للأصوات الصحيحة.
وأكد الفريق الميداني للائتلاف، الذي يشرف على متابعة العملية الانتخابية في المحافظات العشر، تصاعد وتيرة الحشد لصالح المرشحين، ولا سيما أولئك الذين يستندون إلى ظهير قبلي وعائلي واسع داخل دوائرهم. وسجل الفريق عدداً من الملاحظات:
أولًا: الطبيعة الجغرافية تعزز الاصطفاف الانتخابيأظهرت المتابعة أن الطبيعة الريفية والقبلية التي تميّز غالبية الدوائر المعادة أسهمت مباشرة في ارتفاع وتيرة الحشد منذ الصباح؛ إذ شهدت اللجان التفافًا واسعًا من العائلات الكبرى حول مرشحيها، ما خلق حالة تنافسية مبكرة وحادة.
وشملت ملاحظات المتابعة عددًا من اللجان، منها:
لجنة رقم (16) بالمدرسة الابتدائية بمركز البلينا – محافظة سوهاج.لجنة رقم (24) بمدرسة الشيب الابتدائية المشتركة – مركز إسنا.لجنة رقم (24) بمدرسة عمر بن الخطاب الإعدادية – مركز أبوتيج.لجنة رقم (9) بمدرسة حسني عبده للتعليم الأساسي – مركز إدفو.- ثانيًا: حشد منظم في القرى والمربعات السكنية
رصد المراقبون حالة استنفار داخل القرى والمراكز التي تشكل مناطق نفوذ للمرشحين، حيث شهدت بعض اللجان طوابير طويلة قبل بدء التصويت، استمرارًا لمشهد الكثافات، الذي أدى إلى مد ساعات التصويت في اليوم الأول.
ومن أبرز اللجان ذات الكثافات المرتفعة:
إسنا: لجنة رقم (14) – مدرسة توماس الوسطى الابتدائية.البلينا: لجنة رقم (30) – مدرسة أولاد عليو الثانوية المشتركة.حوش عيسى: لجنة رقم (32) – مدرسة الأبقعين للتعليم الأساسي.القوصية: لجنة رقم (75) – مدرسة الشيخ أحمد إسماعيل الابتدائية.وتشير المؤشرات إلى احتمال ارتفاع تلك الكثافات خلال الساعات الحاسمة المتبقية من اليوم.
ثالثًا: تراجع شبه كامل لمخالفات شراء الأصواتأظهر الرصد الميداني انحسارًا كبيرًا في مخالفات شراء الأصوات التي شهدها اليوم الأول، والذي أسفر عن ضبط 83 شخصًا.
ويرجّح أن أسباب التراجع تعود إلى:
صرامة تعامل قوات إنفاذ القانون.انتظار بعض الحملات لذروة الحشود حول اللجان لتجنب اكتشاف المخالفات مبكرًا.ولاحظ الفريق، أن معظم مخالفات اليوم الأول ظهرت في منتصف النهار، ما يجعل الساعات القادمة محل متابعة دقيقة.
رابعًا: بروز الحشد الجماعي المنظّمسجّل المتابعون ظهور تحركات حشد جماعي تعتمد على:
تقسيمات سكنية.حزم عائلية.مجموعات ميدانية منظمة يقودها مسئولون محليونوأكد الفريق، أن هذه التحركات لم تُسجَّل ضدها أي مخالفات أو اقتراب غير قانوني من محيط اللجان الفرعية.
خامسًا: توسع ظاهرة "الدعاية عبر الأطفال"رصد فريق المتابعة اتساع استخدام الأطفال وصغار السن في الترويج للمرشحين داخل طوابير الانتظار ومحيط اللجان، مستفيدين من:
حرية حركتهم.صعوبة الملاحقة المباشرة.المعايير الاجتماعية التي تمنع التدخل الأمني معهموأشار الفريق إلى أن هذه الظاهرة كانت محدودة في جولة إعادة الدوائر الـ19 الملغاة سابقًا، لكنها توسعت بشكل واضح في المشهد الانتخابي الحالي.