الفن و المشاهير، درة التونسية العفاريت لن تكون أكثر شراً من الإنسان،تحدثت الممثلة درة التونسية عن طفولتها وبعض الجوانب من حياتها الشخصية، حيث اعلنت انها .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر درة التونسية: "العفاريت لن تكون أكثر شراً من الإنسان"، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

درة التونسية: "العفاريت لن تكون أكثر شراً من الإنسان"

تحدثت الممثلة درة التونسية عن طفولتها وبعض الجوانب من حياتها الشخصية، حيث اعلنت انها في طفولتها كانت تخاف من اي ظل تراه، كما كانت تخاف من شر الانسان قائلة: «لا أخاف من العفاريت، ولن تكون أكثر شرا من الإنسان، فهو أكثر شيء شرا».

وأضافت: «أشعر بالذهول عندما أرى إنسانا شريرا، ولكن الشر يكون بداخله، فهو أكثر كائن مؤذ، ويستطيع الأذى أكثر من أي عفريت».وأوضحت: «وأنا صغيرة لم أكن أخاف من الظلام الكامل، ولكن عندما أرى ظلا لأي شيء كنت أشعر بالخوف واعتبره عفريتا».حديث درة التونسية جاء خلال حلولها ضيفة في برنامج "في البوكس".

54.185.164.169



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل درة التونسية: "العفاريت لن تكون أكثر شراً من الإنسان" وتم نقلها من موقع الفن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس من الإنسان

إقرأ أيضاً:

مصمم الأزياء رامي العلي: هذه القطعة يجب أن تكون في خزانة كل إمرأة عربيّة

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- يخطو المصمم السوري رامي العلي خطوة إلى الأمام بانضمامه إلى الروزنامة الرسمية لأسبوع الموضة الراقية في باريس، ما يعكس الحضور المتزايد للمواهب العربية على الساحة العالمية. 

يتحّدث رامي العلي في لقاء مع موقع CNN بالعربية عن شغفه بالتصميم، وتأثير الهوية السورية في رؤيته الجمالية، وتفاصيل مجموعته الجديدة "White 7" وحضور النجمات والنساء العربيّات في عالم الموضة. 

تهانينا على انضمامك إلى الروزنامة الرسمية للموضة الراقية (Haute Couture) ماذا يعني لك هذا الاعتراف شخصياً، كمصمم أولا، وكسوري ثانيا؟ 

مصمم الأزياء السوري رامي العلي: إنه لشرف كبير لي، ليس لي فقط كمصمم، بل لكل ما أمثله. الاعتراف بعملي ضمن الروزنامة الرسمية للأزياء الراقية هو بمثابة تتويج لسنوات من الشغف، والمثابرة، والتفاني. 

بالنسبة لي كسوري، ينطوي هذا الحدث على معنى أعمق. لطالما آمنت بأن الإبداع لا يعرف حدودًا، وها أنا اليوم أمثّل سوريا على هذه المنصّة العالميّة، وهذا أمر يبعث على التواضع والفخر. إنها طريقة لإعطاء صوت لتراثنا والاحتفاء به بلغة الأزياء الراقية.

مصمم الأزياء السوري رامي العلي ينضم إلى الروزنامة الرسمية لأسبوع الهوت كوتور في باريسCredit: Rami Al Ali

لطالما مزجت مجموعاتك بين الحرفية الدقيقة وسرد القصص. كيف تؤثر هويتك الثقافية على رؤيتك الإبداعية، خاصة الآن بعد أن أصبحت على منصة عالمية مرموقة؟

مصمم الأزياء السوري رامي العلي: هويتي الثقافية هي جوهر كل ما أبدعه. تراث سوريا، بما يحمله من تاريخ، وعمارة، وفن، وشعر، وحرف يدوية، وغيرها، هو مصدر إلهام لا ينضب. أسعى دائمًا لتفسير هذه التأثيرات بطريقة معاصرة، من خلال قصّات راقية وتفاصيل دقيقة. 

اليوم، كوني جزءاً من روزنامة الأزياء الراقية الرسمية، أشعر بمسؤولية أكبر في إبراز هذا الغنى الثقافي بأصالة وحداثة. الأمر لا يتعلق بالحنين إلى الماضي، بل بالاحتفاء بالإرث بطريقة تواكب ذوق الجمهور العالمي المعاصر.

هل يمكن أن تخبرنا المزيد عن مجموعة "White 7" لفساتين الزفاف التي تبدو وكأنها عصر جديد في علامتك؟

مصمم الأزياء السوري رامي العلي: كانت مجموعة شخصية للغاية بالنسبة لي. أردت أن أُجسّد جوهر الأنوثة والجمال الخالد، لكن من دون الوقوع في الكليشيهات. كانت الفكرة  أن أصنع تصاميم خفيفة، حالمة، وشبه شعرية، ومع ذلك غنية بحرفية الأزياء الراقية. 

مع كل إطلالة، سعيت إلى إظهار أناقة هادئة بسيطة ولكن قوية. هذه المجموعة تمثّل بداية فصل جديد في هوية العروس: عصريّة، ومتعددة الأبعاد، لكنها تظل متجذرة في عالم الهوت كوتور.

يرى العديد من مصممي الهوت كوتور في اللحظات التي يظهر فيها المشاهير على السجادة الحمراء فرصاً للتعبير الفني. ما أهمية الظهور الإعلامي للمشاهير في إرث دار الأزياء اليوم، خاصة في العصر الرقمي؟

مصمم الأزياء السوري رامي العلي: لا شك أن ظهور المشاهير بات اليوم يلعب دوراً مهماً في تشكيل صورة دار الأزياء، خاصة في ظل المحتوى الرقمي المتسارع. 

يسمح ظهور فستان على السجادة الحمراء تخطي جدران المشغل، والوصول إلى ملايين الناس فورًا. مع ذلك، فإن ما يهمني أكثر هو الأصالة، حيث يجب أن يعكس الفستان شخصية من ترتديه، لا أن يلاحق الأضواء فقط. عندما يتحقق هذا التوازن أي حينما يلتقي الفن بالمعنى يصبح ذلك لحظة مفصلية في تاريخ العلامة.

يبحث رامي العلي عن صنع قطع تحمل في داخلها طابع الخلود Credit: Rami Al Ali

 تُعرف النساء العربيات بذوقهن الرفيع في الأزياء، كيف يؤثر حسّهنّ في الأناقة على تصاميمك؟

مصمم الأزياء السوري رامي العلي:  تُلهمني النساء العربيات باستمرار. هناك ثقة وفهم فطري للأناقة في طريقة اختيارهن للملابس إذ يعرفن كيف يحتفين بالجمال من دون اعتذار. 

هذا التقدير للحرفة، والتفاصيل، والتميز، يتناغم كثيراً مع فلسفتي في التصميم. كثيراً ما أفكر في المرأة العربية أثناء التصميم: كيف تتحرك، وتدخل إلى مكان ما، وترتدي الفستان. هذا التأثير حاضر دائماً في عملي، سواء من خلال الوعي أو بدافع حدسي.

ما الإكسسوار الذي تعتقد أنه يجب على كل امرأة عربية امتلاكه في خزانتها؟

مصمم الأزياء السوري رامي العلي: قفطان أنيق وخالد. إنه من أكثر القطع تنوعًا ورقيًا التي يمكن أن تقتنيها امرأة. حيث يتجاوز الصيحات المؤقتة، ويحمل قيمة ثقافية، ويتيح مساحة واسعة للتعبير الشخصي، سواء تم ارتداؤه بأسلوب تقليدي أو عصري. أعتقد أن كل امرأة عربية يجب أن تمتلك قفطانًا يعكس شخصيتها بالكامل.

أجمل تصاميم مجموعة الأزياء الراقية من رامي العلي Credit: Rami Al Ali

 لقد قمت بتصميم إطلالات للعديد من النجمات العربيات، هل هناك شخصية في العالم العربي تحلم بتصميم أزياء لها، ولم تفعل بعد؟

مصمم الأزياء السوري رامي العلي: هناك العديد من النساء العربيات الرائعات اللواتي أكنّ لهن الاحترام لموهبتهن، وذكائهن، ومساهماتهن الثقافية. لا يمكنني تحديد اسم معين، لأن بالنسبة لي، الزبونة المثالية هي من تتماشى رؤيتها مع رؤيتي، وتحمل قصتها الخاصة إلى التصميم. عندما يحدث هذا الاتصال، يتحول العمل إلى تعاون حقيقي. 

 على مرّ السنين، كيف تطورت رؤيتك لمفهوم "الأناقة"، وكيف ينعكس ذلك في تصاميمك اليوم؟

مصمم الأزياء السوري رامي العلي: كانت الأناقة بالنسبة لي دائمًا ترتكز على الرقي وضبط النفس. 

مع تطوري كمصمم، أصبحت أقدّر النقاء أكثر  ليس فقط في الشكل، بل أيضًا في النية. لم أعد مهتمًا بتقديم تصاميم صارخة للفت الانتباه، بل أبحث عن صنع قطع تحمل في داخلها طابع الخلود والصدق. 

الأناقة، في رأيي، يجب أن تهمس لا أن تصرخ. يجب أن تكشف عن نفسها تدريجيًا، من خلال التفاصيل، وطريقة حركة القطعة وشعورها.

كثيراً ما يفكر العلي في المرأة العربية أثناء التصميمCredit: Rami Al Ali

 ما النصيحة التي تقدمها للمصممين الصاعدين في العالم العربي الذين يحلمون بالوصول إلى المنصات العالمية؟

مصمم الأزياء السوري رامي العلي: أولًا وقبل كل شيء: كن صادقًا مع نفسك. العالم لا يحتاج إلى مزيد من التقليد، بل إلى أصوات جديدة ورؤى مختلفة. 

ثانيًا، يجب أن يفهم المصمم أن النجاح على الساحة الدولية لا يأتي فقط من الموهبة، بل من الانضباط، والاستمرارية، والقدرة على الصمود. 

ابنِ قصتك الخاصة، وكن وفيًّا لجذورك، ولكن اسعَ دائمًا نحو التميّز. وأخيرًا، تحلَّ بالصبر. فالنمو الحقيقي يستغرق وقتًا، لكن حين يتحقق، تكون ثماره أعمق وأكثر إرضاءً.

 الآن بعد انضمامك إلى الروزنامة الرسمية للهوت كوتور، ما هو التالي لعلامة رامي العلي؟

مصمم الأزياء السوري رامي العلي: الانضمام إلى الروزنامة الرسمية يمثل محطة مهمة في مسيرتي، لكنه أيضًا بداية جديدة. أراه فرصة لتطوير رؤيتي الإبداعية بشكل أعمق، ورفع مستوى العلامة عالميًا ليس فقط في عالم الهوت كوتور، بل عبر مختلف خطوطنا. 

لدينا مشاريع واعدة في الأفق، منها توسيع حضورنا في أسواق رئيسية وتطوير أوجه تعاون جديدة. والأهم من ذلك، أطمح إلى الاستمرار في تقديم مجموعات تلامس المشاعر وتتحدث بلغة الإحساس، لأن هذا هو جوهر الهوت كوتور الحقيقي.

جوسلين الأعورمحررةنشر الخميس، 19 يونيو / حزيران 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.

مقالات مشابهة

  • النابلسي: عندما تكون إيران في خطر يكون لبنان في خطر
  • إيران تحذر واشنطن: مصالحكم في المنطقة لن تكون آمنة
  • عندما تكون إسرائيل أحد أطراف الحرب… أين تقف؟
  • من هوليود إلى الفاتيكان.. البابا لاوون الرابع عشر ينتمي لعائلة المشاهير
  • مصمم الأزياء رامي العلي: هذه القطعة يجب أن تكون في خزانة كل إمرأة عربيّة
  • السوداني يوجه بأن تكون غرفة الطوارئ الإشعاعية بالعراق في حالة انعقاد دائم
  • التونسية أنس جابر إلى ربع نهائي بطولة برلين المفتوحة بتنس
  • الحب في زمن التوباكو (13)
  • ألكسندر أرنولد يتحدث عن تجربته في ريال مدريد
  • ساعة آبل 13 قد تكون الأولى بميزة قياس السكر بدون وخز