موسكو: مستشارون فرنسيون يعملون بأوكرانيا
تاريخ النشر: 4th, June 2024 GMT
أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن المستشارين العسكريين الفرنسيين يعملون حاليا في أوكرانيا ويمثلون هدفا مشروعا للقوات الروسية..
من جانبه أكد المتحدث باسم الرئاسة الروسية /دميتري بيسكوف/ أن رفض عدد من الدول المشاركة في مؤتمر سويسرا حول أوكرانيا بات واضحا، وسببه عدم رغبتها في إضاعة الوقتحسن.
.المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: باريس سيرغي لافروف كييف موسكو وزارة الخارجية الروسية
إقرأ أيضاً:
محلل جمهوري: يوم الأم دعوة لوقف الحروب وتغيير سياسة ترامب بأوكرانيا
قال إريك براون، المحلل الاستراتيجي بالحزب الجمهوري الأمريكي، إن اليوم هو "يوم الأم" في الولايات المتحدة، وهو احتفال نكرم فيه الأمهات، مضيفًا: "أعلم أنه يوم له طابع عالمي، فالأمومة توحد البشر جميعًا بغض النظر عن الدين أو العرق، فما الهدية الأنسب للأمهات من أن يعرفن أن أبناءهن لن يُقتلوا في ميادين حرب عبثية؟".
وأكد، خلال مداخلة مع الإعلامية مارينا المصري، مقدمة برنامج "مطروح للنقاش"، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هذه الرسالة تنطبق على الأمهات في غزة، وفي كل مناطق النزاعات، خاصة في الشرق الأوسط، حيث عانت الكثيرات من ويلات الحروب والخسائر، وفي هذا السياق، شدد براون على أهمية التوجه السياسي الجديد في واشنطن، الذي ينوي الرئيس ترامب اتباعه، قائلًا: "هناك ضرورة لتوضيح بعض الحقائق، خصوصًا ما يتعلق بتواصل الولايات المتحدة مع حلفائها في أوروبا، وأيضًا مع روسيا التي يُفترض أنها صديقة".
فلاديمير بوتينوأشار إلى تصريحات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال احتفالات "يوم النصر" قبل يومين، معتبرًا أن بوتين أراد من خلالها تأكيد خصوصية الدور الروسي والمطالبة باحترام متبادل من جانب العالم، غير أن الواقع في أوكرانيا لا يعكس هذا التوجه، خاصة في ظل معاناة الأوكرانيين جراء الحرب المستمرة.
وأكد براون: "لقد حان الوقت لوقف إطلاق النار، ولبدء المسامحة، وإعادة الإعمار، وهذه المرحلة تحتاج إلى إرادة سياسية جديدة"، متسائلا عما إذا كان ترامب قد بدأ بالفعل في تغيير استراتيجيته من أجل إنهاء الحرب الروسية الأوكرانية بعد محاولات سابقة لم تنجح بالشكل المأمول.
وأضاف أن العلاقات بين ترامب والرئيس الأوكراني زيلينسكي لم تكن دائمًا متناغمة، بينما رأى البعض مؤشرات على تقارب أمريكي روسي، وآخرون رأوا بوادر فتور في العلاقة الأمريكية الأوروبية، لكن ما حدث مؤخرًا هو تحول واضح في سياسة واشنطن الخارجية.