صحيفة البلاد:
2025-05-28@06:56:32 GMT

«طيران الرياض» يعزز خطوطه العالمية

تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT

«طيران الرياض» يعزز خطوطه العالمية

البلاد – الرياض

يواصل “طيران الرياض” المملوك بالكامل من قبل “صندوق الاستثمارات العامة” تعزيز مكانته على خارطة النقل الجوي العالمية ، ويعتمد أحدث التقنيات الرقمية في مجال الطيران استعدادا لانطلاق عملياته التجارية رسمياً منتصف العام 2025.

فقد أعلن الناقل الجوي الوطني الجديد ، توقيعه مذكرة شراكة إستراتيجية مع الخطوط الجوية السنغافورية، وذلك على هامش اجتماع الجمعية العامة السنوية لاتحاد النقل الجوي الدولي المقام بمدينة دبي في الثاني حتى الرابع من يونيو الجاري.


وقّع الاتفاقية من جانب طيران الرياض، الرئيس التنفيذي لطيران الرياض توني دوغلاس، والرئيس التنفيذي للخطوط الجوية السنغافورية غو تشون.

وسيبحث الناقلان الجويان بموجب هذه الشراكة الإستراتيجية، آفاق تعزيز التعاون في مجالات الربط الجوي بينهما، وستُمكّن هذه الشراكة طيران الرياض، الناقل الوطني الجديد الذي يتخذ من المملكة مقراً رئيسياً لعملياته، من النفاذ إلى شبكة وجهات وعملاء الخطوط الجوية السنغافورية بمنطقة جنوب شرق آسيا وجنوب غرب المحيط الهادي، إلى جانب أنها ستعزز من قدرة العملاء على إيجاد خيارات أكثر من شبكة الخطوط المتاحة لمنطقة الشرق الأوسط عبر شبكة الوجهات التي سيغطيها طيران الرياض ، وتوفير للمسافرين المزيد من خيارات السفر وشبكة من الخطوط المتعددة بين منطقة الشرق الأوسط والعالم.

وقال الرئيس التنفيذي لطيران الرياض: “تتيح هذه الشراكة المزيد من المزايا لعملائنا من خلال توسيع شبكة الوجهات التي نغطيها بالشراكة مع أفضل شركة طيران في العالم، وسنعمل مستقبلاً على تعزيز شبكة وجهاتنا في مناطق جنوب شرق آسيا وأستراليا ونيوزلندا عبر مطار شانغي سنغافورة، بالتزامن مع توفيرنا المزيد من الفرص للمسافرين إلى النصف الغربي من العالم عبر المملكة العربية السعودية ومنطقة الشرق الأوسط من خلال الرحلات التي سيسيرها طيران الرياض.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: طیران الریاض

إقرأ أيضاً:

ائتلاف نتنياهو تواجه المزيد من عدم الاستقرار مع بدء دورة الكنيست الصيفية

تقترب أزمة الائتلاف الحكومي في "إسرائيل" من نقطة الغليان، مع تسارع الأحداث السياسية الداخلية والخارجية، وهذه المرة يفكر الحريديم جدّياً في حلّ الحكومة؛ أما رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، يفكر في إدارة ظهره للكتلة الانتخابية لأول مرة، لكنه يخشى التداعيات المتوقعة على مستقبل حكومته.

وأكدت المراسلة الحزبية لـ"القناة 12" الإسرائيلية، ديفنا ليئيل، أن "الدورة الصيفية للكنيست هي الأكثر سخونة في عهد بنيامين نتنياهو، ففي الأسبوع الأول، أعلن الحريديم رفضهم التشريع الخاص بتجنيد عناصرهم في الجيش، واضطر الائتلاف لسحب جميع مشاريع القوانين".


وأضافت أنه "رغم أن رئيس الوزراء نجح في الصمود أسبوعًا آخر، أسبوعًا من أصل تسعة في الدورة الصيفية، لكنه هذه المرة يبدو أن حتى أرانبه قد نفدت (إشارة من الخدع وألعاب الخفة)، وفي الوقت الذي يُستدعى فيه عشرات آلاف جنود الاحتياط للجولة الرابعة أو الخامسة من التجنيد، يقف الحريديم على أقدامهم، ويطالبون بترسيخ الإعفاء من التجنيد في القانون".

وأوضحت ليئيل في مقال ترجمته "عربي21" أن "اجتماع نتنياهو مع الحاخام أرييه درعي زعيم حزب شاس الديني، ويولي إدلشتاين رئيس لجنة الخارجية والأمن في الكنيست، تخلله طلب الأول تقديم تشريع بشأن التجنيد يُتيح للحريديم "التعايش بسلام"، أي الالتزام بالأعداد التي قدمها وزير الحرب يسرائيل كاتس، وعدم فرض عقوبات شخصية، وإضافة بعض الحيل المتعلقة بطريقة حساب عدد المجندين، لكن الأخير رفض الطلب، لأنه من وجهة نظره، لا يستوفي هذا القانون أي معايير قانونية، لاسيما في ظل واقع يُجنّد فيه عشرات آلاف الآباء الشباب في آنٍ واحد، بعضهم لفترات طويلة، من الآن وحتى الأعياد".

وذكرت أن "إدلشتاين يُدرك أن الإعفاء من الخدمة العسكرية لا يمكن أن يستمر دون عقوبات شخصية صارمة، أما الحريديم فغير مستعدين لسماع هذا، وهنا يكمن جوهر المشكلة، حيث لا توجد صيغة يُمكن إقرارها في الكنيست تُلبي توقعات الحريديم وقرار المحكمة العليا في آن واحد معاً".

وأشارت إلى أنه "في هذه الحالة بدأ الحريديم يفقدون صبرهم، الآلاف منهم ينشقّون، وحاجز الخوف ينهار، ولا يمكن أن يتفاقم الوضع أكثر، لكن نتنياهو يعلم أن التخلي عن الحريديم في هذه اللحظة الحساسة قد يُشكل خطرًا سياسيًا عليه، وقد لا يُسفر حتى عن نتائج، لأن الجميع يدرك أنه سيجلس معهم حتى بعد الانتخابات".


وقال إن "نتنياهو أراد البقاء في منصبه، وضمان عدم انهيار الائتلاف، لكن الآن يتغير الوضع، فمع اقتراب الانتخابات، بدأ يكسب تأييد قاعدته، يريد الفوز، ويحتاج أيضًا لتهديد حقيقي للشراكة، ليُظهر أنه قادر أيضًا على جرّهم للانتخابات في قضية تُزعجهم، وطوال فترة ولايته لم يتذكر أنه بحاجة للشعب الإسرائيلي بأكمله، بل فقط للناخبين المُحتملين".

وبيّنت ليئيل أنه "في الوقت نفسه يمكن فهم سبب انزعاج نتنياهو، فهو يُدرك أن قاعدته الانتخابية مُحبطة من أدائه في غزة، ولذلك فإنه يلجأ بنفسه لقيادة مستويات جديدة وغير مسبوقة من التحريض والانقسام بين الاسرائيليين، وأعلن أنه لن تُشكّل لجنة تحقيق رسمية خلال فترة ولايته للبحث في فشل السابع من أكتوبر،  والنتيجة أنه ليس فقط غياب التحقيق، بل أيضًا غياب استخلاص النتائج ومحاسبة النفس".

مقالات مشابهة

  • طيران الاحتلال يشن غارة على منطقة معن شرق خان يونس
  • الرياض تحتضن مؤتمر شبكة كليات السياسات والإدارة والشؤون العامة الإقليمي 2025
  • نائب أمير الرياض يستقبل الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير محمية الملك عبدالعزيز الملكية
  • في هذا التاريخ.. انتخابات عامة للمجلس التنفيذي لاتحاد النقل الجوي
  • طيران ناس يطلق رحلتين أسبوعيا بين المدينة المنورة والباحة
  • الخطوط الجوية السورية: رفع العقوبات يعيد الحيوية لحركة النقل الجوي
  • أطلق فريق من العلماء في جامعة مانشستر مشروعا يهدف إلى استكشاف إمكانية استخدام تفتيح السحب البحرية كوسيلة مؤقتة للحد من ظاهرة الاحتباس الحراري. مشروع طموح لتبريد الأرض باستخدام السحب البحرية صورة ارشيفية / ria.ru يُموَّل المشروع من قبل وكالة البحوث والابتك
  • سودانير تعلن قائمة أسعار تذاكر طيران جديدة
  • ائتلاف نتنياهو تواجه المزيد من عدم الاستقرار مع بدء دورة الكنيست الصيفية
  • مدبولي: مصر تستهدف دعم الإنتاج وجذب المزيد من رؤوس الأموال الأجنبية