«كان» لنوير: لم يعد من الممكن أن تلعب 60 مباراة
تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT
ميونخ (د ب أ)
يتوقع أوليفر كان، حارس مرمى فريق بايرن ميونخ الألماني لكرة القدم الأسبق، أن يلعب مانويل نوير، حارس المرمى الأساسي للمنتخب الحالي، مباريات أقل مع ناديه والمنتخب في المستقبل. وقال كان في مقابلة مع «شبورت بيلد» عن نوير /38 عاماً/: «بهذا العمر، لم يعد من الممكن أن تلعب من 50 إلى 60 مباراة في الموسم في أعلى المستويات، ولكن يعد نوير لاعباً محترفاً يرغب في التواجد بالملعب في كل مباراة ولا يبدو أنه يحب الحصول على راحة».
وفيما يتعلق بمستقبل نوير مع المنتخب الألماني، قال كان: «في مرحلة ما سيكون الأمر متعلقاً بإيجاد اللحظة المناسبة للرحيل. اختيار الوقت المناسب يعتبر تحدياً مثل تقديم أداء على مستوى عالمي على مدار سنوات». ورغم تذبذب مستوى نوير في المرحلة الأخيرة من الدوري، يتوقع كان أن يقدم الحارس الدولي أداء جيداً في بطولة أمم أوروبا، وقال:«يمكنني تخيل وصول نوير لأفضل مستوى مع خبرته في بطولة أمم أوروبا». أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: مانويل نوير أوليفر كان المنتخب الألماني يورو 2024
إقرأ أيضاً:
اجتماع لتقييم أداء حملة مكافحة الإسهالات المائية وتعزيز التدخلات الوقائية في باجل بالحديدة
الثورة نت / يحيى كرد
عقدت السلطة المحلية في مديرية باجل بمحافظة الحديدة، اليوم، اجتماعًا موسعًا برئاسة مدير عام المديرية عبدالمنعم الرفاعي، لمناقشة سير أداء حملة مكافحة وباء الإسهالات المائية، وتقييم مستوى الاستجابة من قبل الجهات المعنية.
و في الاجتماع الذي ضم ممثلون عن مكاتب الصحة، الأشغال، التربية، الصناعة، الأوقاف، المؤسسة المحلية للمياه، و مياه الريف، وفرع المجلس الأعلى للشؤون الإنسانية، وجمعية باجل التعاونية الزراعية متعددة الأغراض، استعرض خطة استمرار الحملة وسبل تعزيز التوعية المجتمعية بأهمية النظافة الشخصية والعامة، والتثقيف الصحي، إلى جانب استمرار إجراءات كلورة المياه لضمان الحد من تفشي الوباء.
وأكد مدير المديرية الرفاعي أهمية تعزيز التنسيق والتكامل بين الجهات ذات العلاقة، والعمل بروح الفريق الواحد لضمان فاعلية التدخلات وتحقيق الأثر المطلوب.
مشيدًا في الوقت ذاته بالجهود الميدانية المبذولة من قبل الفرق الصحية والمجتمعية، ومثمّنًا مستوى التفاعل المجتمعي مع الحملة.
وشدد على ضرورة استشعار المسؤولية الدينية والوطنية في حماية صحة المواطنين، ورفع مستوى الجاهزية لمواجهة مسببات الأوبئة، داعيًا إلى مواصلة العمل بوتيرة عالية حتى تحقيق الأهداف الوقائية والتنموية المنشودة.