عندي الأسباب.. جيني كامل تكشف عن حقيق عودتها لـ طليقها أمير طعيمة
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
كشفت الفنانة جيني كامل عن حقيقة عودتها إلى طليقها الشاعر أمير طعيمة، بعد تداول أنباء تفيد بعودتهما.
وكتبت جيني كامل عبر حسابها على تطبيق فيسبوك « للأسف لن يكون هناك رجوع وعندي الأسباب وأكيد هقولها، بما لا يتعارض مع تقديري الكبير للشاعر المُحترم ووالد أبنائي أمير طعيمة.. عذرًا أحتاج بضعة أيام للرد ولكم مني جزيل الشكر والمودة».
جيني كامل هي مطربة مصرية معتزلة من مواليد محافظة القاهرة، تخرجت من قسم الإذاعة من كلية الإعلام.
ويذكر أن في عام 2006، طرحت جيني كمال أولى ألبوماتها الغنائية، وتضمن 8 أغاني وهم «امشي وسبن، وتقيل على قلبي، ولو قلبه حب، وبلاش أسئلة، ومنك ولا مني، والعب غيرها، وهو إنت إيه، ولأ»، وتعاونت من خلاله مع كبار الشعراء والملحنين منهم أمير طعيمة، وأيمن بهجت قمر، ومحمد يحيى، وحسن عطية ورياض الهمشري.
اقرأ أيضاًاتهمها بالخيانة.. القصة الكاملة لانفصال منة عرفة ومحمود المهدي (تفاصيل)
سميحة أيوب عن بدايتها الفنية: كانوا مستهيفيني وبيقولوا عليا بنت جميلة وخلاص
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جيني كامل جيني الشاعر أمير طعيمة أمیر طعیمة جینی کامل
إقرأ أيضاً:
اقتراح من رئيس الموساد لتزوير السعودية ومصر بالنووي.. لهذه الأسباب
قالت منصة "شومريم" الإسرائيلية المتخصصة في الشؤون الأمنية والاستخباراتية إن اللواء رومان غوفرمان رئيس الموساد اقترح مواجهة إيران عبر الدول العربية.
واقترح غوفرمان في بحث أكاديمي كتبه نهاية عام 2019 تسليح مصر والسعودية وتركيا برؤوس نووية إسرائيلية كوسيلة لمواجهة التقدم الإيراني في برنامجها النووي.
وأضافت المنصة، أن غوفرمان، الذي يشغل حاليا منصب المستشار العسكري لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، قدّم هذا الاقتراح في ورقة بحثية بعنوان "يوم القيامة بالأمس"، أعدّها في إطار دراسته بكلية الأمن القومي الإسرائيلية.
كما أوضحت أن الفكرة الأساسية في الورقة تمحورت حول خلق "توازن استراتيجي متعدد الأقطاب" في الشرق الأوسط، يشمل أيضًا توريط القوى العظمى "الولايات المتحدة وروسيا والصين" في دعم هذا التوازن.
وبحسب ما طرحه غوفرمان، فإن رئيس وزراء إسرائيليًا في عام 2025 يعلن عن "منعطف استراتيجي جذري" رداً على قفزة نوعية في البرنامج النووي الإيراني وبدلًا من اللجوء إلى خيارات عسكرية أو دبلوماسية تقليدية، اقترح غوفرمان حلاً غير تقليدي: تمكين ثلاث دول محورية "مصر والسعودية وتركيا" من امتلاك قدرات نووية محدودة ومراقبة، بهدف توليد نظام ردع إقليمي جديد يحول دون هيمنة إيران.
ويرى غوفرمان، أن "إسرائيل كانت ستوهم المجتمع الدولي بأنها تنوي نشر أسلحة نووية في المنطقة، كوسيلة ضغط لدفع القوى العظمى للتدخل المباشر".
ويتوقع السيناريو أن تدفع هذه الخطوة كلًا من الولايات المتحدة وروسيا والصين إلى الاعتماد على دولة إقليمية وتزويدها بشكل غير مباشر أو تحت غطاء رقابة مشددة بقدرات نووية خاصة بها.
وذكرت منصة "شومريم" أن هذا الطرح يكشف عن "تفكير استراتيجي خارج الصندوق"، وعن استعداد لتحدي المفاهيم السائدة في السياسة الأمنية الإسرائيلية، التي ترفض بشكل مبدئي أي انتشار للسلاح النووي في المنطقة.
كما كشفت "شومريم" عن ورقة أكاديمية ثانية شارك فيها غوفرمان، استعرض فيها العلاقة بين القيادة العسكرية والسلطة السياسية.
وقدّم في هذا البحث، الذي كتبه مع زميل له، نظرية حول ما أطلق عليه "حوار القيادة"، رأى فيها أن على القائد العسكري أو "المُخطّط الاستراتيجي" ألا يكتفي بتنفيذ الأوامر، بل أن يتحمّل مسؤولية توجيه القرار السياسي، بل وحتى "تمرين" صانع القرار في غياب توجيهات واضحة.
ودعا البحث القائد العسكري إلى التأثير على السياسة عبر ثلاث وسائل، الحوار المباشر، والتواصل عبر شبكة علاقات استراتيجية، والمبادرة من خلال "العمل كوسيلة للتأثير".
وأشارت المنصة إلى أن هذه الأفكار تثير تساؤلات جوهرية حول رؤية غوفرمان لدوره المستقبلي كرئيس للموساد: هل سيقتصر على تنفيذ السياسات التي يقرّرها المستوى السياسي، أم سيصبح لاعبًا استراتيجيًا يُشكّل هذه السياسات من داخل المؤسسة الأمنية؟