جيش الاحتلال: استهداف مجمع لحماس داخل مدرسة
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، إنه نفذ ضربة مميتة استهدفت مجمعًا لحماس داخل مدرسة تابعة للأونروا في وسط غزة، حيث أفادت السلطات الصحية في غزة باستشهاد 27 شخصًا على الأقل، وذلك وفقا لما نقلته فضائية “القاهرة الإخبارية”.
وجاء في بيان لجيش الاحتلال، أوردته وكالة "فرانس برس"، بأنَّ "طائرات مقاتلة نفذت ضربة دقيقة استهدفت مجمعًا تابعًا لحماس داخل مدرسة للأونروا في منطقة النصيرات"، مضيفًا أنه "تمّ القضاء على عدد من المسلحين"، على حد زعمه.
واستهدف الاحتلال الإسرائيلي في الساعات الأولى من صباح الخميس، مدرسة السردي التابعة لوكالة الغوث (الأونروا) المكتظة بالنازحين في مخيم 2 داخل مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، مما أدى لسقوط عشرات الضحايا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جيش الاحتلال الأونروا
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تعترض مسيرة أطلقت من اليمن
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء الأربعاء، نجاحه في اعتراض طائرة مسيرة أطلقت من اليمن.
وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن سلاح الجو اعترض "طائرة مسيرة أطلقت من اليمن".
وفي وقت سابق، أعلن جيش الاحتلال اعتراضه صاروخا باليستيا أطلق من اليمن، وأعلنت جماعة الحوثي في وقت لاحق استهداف مطار بن غوريون بالهجوم الصاروخي.
وفي وقت لاحق، أعلنت جماعة الحوثي، مهاجمة إسرائيل، خلال الساعات الماضية، بخمس طائرات مسيرة.
وقال المتحدث العسكري للحوثيين يحيى سريع في بيان له على منصة إكس، إن سلاح الجو المسير التابع للجماعة، نفذ ثلاث عمليات عسكرية، استهدفتْ ثلاثةَ أهدافٍ للعدوِّ الإسرائيليِّ، بخمسِ طائراتٍ مسيَّرةٍ.
وأوضح أن العمليَّة الأولى استهدفتْ هدفًا حسّاسًا في منطقةِ يافا المحتلَّةِ، بطائرتينِ مسيَّرتينِ، واستهدفت الثانيةُ هدفًا عسكريًّا في منطقةِ عسقلانَ المحتلَّةِ بطائرتينِ مسيَّرتينِ، فيما استهدفت العملية الثالثة هدفًا عسكريًّا في منطقةِ النقبِ المحتلَّةِ، بطائرةٍ مسيَّرةٍ.
وأشار "سريع"، الى ان العمليات حققت أهدافها بنجاح، مؤكدا أن "هذه العمليات لن تتوقفَ إلا بوقفِ العدوانِ على غزة، ورفعِ الحصارِ عنها".
واستهدف الحوثيون قبل أسابيع، مطار بن غوريون وسط دولة الاحتلال بصاروخ باليستي فرط صوتي، وأصابوه إصابة مباشرة، ما تسبب في إصابة 8 أشخاص وفرار الملايين إلى الملاجئ، ثم عادوا لاحقا إلى استهدافه عدة مرات، ما تسبب في عزوف العديد من شركات الطيران عن التوجه برحلاتها إلى تل أبيب.