الدوري الإنجليزي.. تقرير مصير "الفار" و"التسلل شبه الآلي"
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
صوتت أندية الدوري الإنجليزي الممتاز، الخميس، لصالح استمرار تقنية حكم الفيديو المساعد (فار)، رغم الانتقادات الكبيرة لنظام التحكيم المدعوم بالتكنولوجيا في الموسم الماضي.
وكشفت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) أن 19 من أصل 20 ناديا صوتت لصالح استمرار تقنية الفيديو، التي ظهرت لأول مرة في المسابقة خلال موسم 2019-2020.
وقالت رابطة الدوري الإنجليزي في بيان: "رغم أن تقنية حكم الفيديو المساعد تتيح اتخاذ قرارات أكثر دقة، فقد تم الاتفاق على ضرورة إجراء تحسينات لصالح اللعبة والمشجعين".
وتم تحديد 6 نقاط رئيسية خلال المناقشات مع الأندية:
الحفاظ على تقنية حكم الفيديو المساعد. تقليل تأخير وقت اللعب، بداية عبر استخدام تقنية التسلل شبه الآلية. تحسين تجربة المشجعين عبر تقليل تأخير وقت اللعب وقيام الحكام بالإعلان للجمهور في الملعب لشرح تبعات القرار المتخذ بعد مراجعة حكم الفيديو. القيام بتدريبات أكثر قوة على استخدام تقنية الفيديو لتحسين الاتساق، مع التركيز على السرعة والاحتفاظ بالدقة. المزيد من الشفافية والتواصل حول تقنية الفيديو. حملة توعية بشأن تقنية الفيديو للمشجعين وجميع الأطراف المعنية لتوضيح دور التكنولوجيا في اللعبة بشكل أفضل.وأكدت رابطة الدوري الإنجليزي في أبريل الماضي أن تقنية التسلل شبه الآلية ستظهر للمرة الأولى في خريف عام 2024، لتوفير بديل أسرع وأكثر دقة من خط التسلل الافتراضي، بناء على التتبع البصري للاعب.
وقالت رابطة الدوري ورابطة الحكام المحترفين إنهما سيواصلان الضغط على مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم للسماح بمرونة أكبر للسماح بالبث المباشر بالفيديو والصوت أثناء المراجعات عبر تقنية حكم الفيديو.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات تقنية الفيديو تقنية التسلل شبه الآلية رابطة الدوري الإنجليزي الاتحاد الدولي لكرة القدم الدوري الإنجليزي البريمرليغ الفار تقنية الفيديو تقنية الفار تقنية الفيديو تقنية التسلل شبه الآلية رابطة الدوري الإنجليزي الاتحاد الدولي لكرة القدم دوري إنجليزي تقنیة حکم الفیدیو الدوری الإنجلیزی تقنیة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
مطالبات متجددة بالكشف عن مفقودي ضحايا ميليشا “الكاني”
طالبت رابطة ضحايا ترهونة الدولة الليبية والجهات المسؤولة بالإيفاء بالتزاماتها الدستورية والقانونية تجاه ذوي المفقودين من ضحايا ميشليا الكاني.
كما طالبت الرابطة في بيان نشر عبر صفحتها بتفعيل الآليات الوطنية والدولية للبحث والتحقيق؛ ودعم هيئة البحث والتعرف علي المفقودين لمواصلة البحث وكشف المقابر الجماعية المحتملة.
كما شددت الرابطة على ضرورة ضمان الشفافية في الإجراءات وتوفير قاعدة بيانات موحدة للمفقودين.
ودعت الرابطة إلى إحالة المسؤولين عن الجرائم إلى القضاء دون تأخير أو تسييس، معتبرين أن ملف المفقودين حق قانوني غير قابل للتقادم وليس طيّ النسيان.
وأضافت الرابطة أن استمرار الدولة في تجاهل هذا الملف يعدّ انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي لحقوق الإنسان، وخاصة الحق في الحياة، والحق في معرفة الحقيقة، والحق في العدالة.
ولا يزال 66 مواطنًا من ضحايا ميليشيا الكاني في عداد المفقودين، دون أي تقدم حقيقي في كشف مصيرهم أو محاسبة الجناة بحسب الرابطة، معتبرة أن هؤلاء ليسوا أرقاماً، بل أرواحا اختُطفت وحقوقا ضُيّعت في غياب المساءلة.
المصدر: رابطة ضحايا ترهونة
رابطة ضحايا ترهونة Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0