أستاذ علوم سياسية يكشف عن تحركات مصر لترتيب البيت الفلسطيني
تاريخ النشر: 6th, June 2024 GMT
قال الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية، إن القاهرة تتحرك في مسارات متعددة، فيما يخص القضية الفلسطينية، وجزء منها مرتبط بإعادة ترتيب الخيارات الفلسطينية وهذا يفسر دعوة القاهرة إلى عدد من الفصائل الفلسطينية لعقد لقاءات مكثفة مع الجانب المصري، ومحاولة لترتيب الأجواء.
المفوض العام للأونروا: إسرائيل قصفت مدرسة في غزة "من دون سابق إنذار" وزارة الصحة في غزة: 36654 شهيدا و83309 مصابا بالقصف الإسرائيلي منذ أكتوبر استمرار الاتصالات المصريةوأضاف "فهمي" خلال مداخلة هاتفية، عبر فضائية "اكسترا نيوز" بالنسبة للاتصالات المصرية، مع القوى الفاعلة الفلسطينية، ليس فقط على مستوى حماس والجهاد، لكن سائر الفصائل الأخرى التي تمثل الدولة الفلسطينية بصورة كاملة".
وتابع "وهذا أيضا يتماشي مع الطرح المصري المباشر في إجراء اتصالات على الجانبين سواء كان الجانب الإسرائيلي أو حركة حماس، لتنفيذ المقترحات التي طرحتها مصر منذ عدة أسابيع واستكملت بالطرح الأمريكي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: القضية الفلسطينية طارق فهمي الجانب المصري الفصائل الفلسطينية الدولة الفلسطينية الدكتور طارق فهمي أستاذ العلوم السياسية
إقرأ أيضاً:
أستاذ دراسات إسرائيلية يكشف عن أهداف حكومة الاحتلال وآليات تدمير غزة
قال الدكتور أشرف الشرقاوي، أستاذ الدراسات الإسرائيلية، إن القرار الأخير للحكومة الإسرائيلية بشأن غزة تضمّن خمسة بنود أساسية، تشمل: السيطرة الكاملة على القطاع، وتحرير الرهائن، وإقامة حكم لا يتبع حركة حماس، ونزع السلاح من غزة وحماس، وهذه الأهداف "غير واقعية وغير قابلة للتحقيق".
وأضاف الشرقاوي، خلال حواره ببرنامج صباح الخير يا مصر على القناة الأولى، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "يدرك تماماً ما يريد"، موضحاً أن المشكلة ليست في استحالة التنفيذ فحسب، بل في صعوبة قياس مدى تحقق هذه الأهداف على أرض الواقع.
وأشار إلى أن نزع سلاح حركة حماس يمثل أزمة، لأن الحركة تعتبر سلاحها موجهاً ضد العدو، لافتاً إلى أن الجانب الإسرائيلي لا يمكن الوثوق به في ظل المخاوف من ارتكاب مجازر بحق الفلسطينيين إذا تم تنفيذ هذا البند.
وتابع : "يمكن الوصول إلى حل وسط من خلال تجميد سلاح حماس، لكن نتنياهو يضع عقبات أمام أي تسوية أو وقف للحرب".
لجنة أمن محلية الخرطوم.. طوف أمني مشترك بالسوق المحلي والمركزي بقوة مشتركة من الشرطة وجهاز المخابرات والاستخبارات