صدمته سيارة مسرعة.. الاستعلام عن صحة شخص أصيب فى حادث مروري بالهرم
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كلفت جهات التحقيق بالجيزة، بالاستعلام عن الحالة الصحية لشخص صدمته سيارة مسرعة بشارع الهرم، تمهيدًا لسؤاله عن ملابسات الحادث، واستمعت إلى أقوال شهود العيان المحيطين بمسرح الحادث، وتفريغ كاميرات المراقبة لمعرفة ملابسات الواقعة، وأمرت بسرعة ضبط سائق السيارة المتسببة فى الحادث لمثوله أمام جهات التحقيق، وطلبت تحريات أجهزة الأمن حول الواقعة.
صدمته سيارة
البداية بإخطار تلقته الادارة العامة لمرور الجيزة، من ادارة شرطة النجدة، بوقوع حادث تصادم بشارع الهرم أسفر عن وقوع مصاب، وعلى الفور انتقلت قوة امنية الى محل البلاغ وتبين من خلال الفحص، اصابة شخص بكسور اثر اصطدامه بسيارة مسرعة بشارع الهرم، جرى نقل المصاب الى المستشفى لتلقي العلاج.
وتكثف الاجهزة الامنية من جهودها لضبط السائق والسيارة المتسببة فى الحادث، تحرر محضر بالواقعة وباشرت النيابة التحقيق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: صدمته سيارة الهر إصابة شخص حادث مروري
إقرأ أيضاً:
براءة.. انتهاء التحقيق في واقعة سرقة نوال الدجوي
قدمت مذيعة “صدى البلد”، رنا عبد الرحمن، تغطية عن القضية التي شغلت الرأي العام خلال الأيام الماضية، والمعروفة إعلاميًّا بـ”سرقة أموال الدكتورة نوال الدجوي”، حيث أعلنت النيابة انتهاء التحقيقات في الواقعة، وذلك بعد أن بادرت الشاكية بالتنازل رسميًا عن شكواها، وأكدت عدم رغبتها في توجيه أي اتهام إلى أحد من أفراد عائلتها، وتحديدًا أحفادها، في موقف أثار اهتمام كثيرين وأبرز حرصها على الحفاظ على الروابط العائلية وتماسك الأسرة.
وقد كشفت النيابة العامة في بيانها عن أن التحقيقات أسفرت بوضوح عن عدم ارتكاب المدعوين أحمد شريف الدجوي وعمرو شريف الدجوي للواقعة محل التحقيق، وهو ما أكدته نتائج الاستماع إلى أقوال الشاكية والمستندات التي قُدّمت خلال التحقيق.
وعلى إثر ذلك، أمرت النيابة بحفظ التحقيقات، مؤكدة أن تنازل الشاكية وتوضيحها لعدم وجود شبهة جنائية أو رغبة في الاستمرار في الإجراءات القانونية، كان له الأثر المباشر في إغلاق الملف.
وبحسب ما ورد في تفاصيل التحقيقات، فإن الدكتورة نوال الدجوي، حرصت من البداية على أن تبقى الخلافات إن وجدت، ضمن إطار العائلة، رافضة أن تؤثر الواقعة على العلاقة بين أفراد أسرتها. وأكدت أن قرارها بعدم الاتهام جاء من منطلق حرصها على تماسك العائلة وتوطيد أواصر القربى، خصوصًا في ظل مساعي الصلح التي تمت داخل نطاق الأسرة، مشيرة إلى أن الأولوية لديها كانت دائمًا حفظ المحبة والاحترام بين أفرادها، وعدم إقحامهم في صراعات ونزاعات قانونية.
بذلك، تكون النيابة قد أغلقت ملف الواقعة بعد التحقق من عدم توافر أدلة الاتهام، وانتهاء الأمر بتنازل رسمي من المجني عليها، ما يعكس أيضًا حرص النيابة على احترام إرادة الشاكين حين لا توجد شبهة جنائية، ويؤكد أن العدالة لا تنفصل عن البعد الإنساني والأسري في بعض الحالات الخاصة.
لمزيد من التفاصيل شاهد الفيديو: