ملخص الجلسة التحضيرية الأولى للمؤتمر العام السادس للصحفيين
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رصدت “البوابة نيوز”، ملخص الجلسة التحضيرية الأولى للمؤتمر العام السادس للصحفيين في السطور الآتية:
النقاط الرئيسية:
هدف المؤتمر: مناقشة مستقبل صناعة الصحافة في ظل التطورات التكنولوجية والتحديات المهنية والاقتصادية والتشريعية.
المحاور الرئيسية للمؤتمر:
مستقبل صناعة الصحافة الورقية والإلكترونية.
اقتصاديات الصحافة وأوضاع الصحفيين.
حرية الصحافة وأوضاع الحريات العامة والبيئة التشريعية المنظمة للمهنة.
لجان المؤتمر:
لجنة تحضيرية.
أمانة عامة.
ثلاث لجان فرعية للمحاور الرئيسية.
مهام اللجان:
تشكيل الأمانة العامة.
توزيع القضايا على اللجان الفرعية.
دعوة جميع الأطراف للمشاركة في المؤتمر.
فتح حوار مع المجالس والهيئات المنظمة لعمل الإعلام ومؤسسات الدولة.
ملاحظات هامة:
تم الاتفاق على إجراء استبيان للصحفيين لمعرفة آرائهم حول أهم القضايا التي تواجههم.
أثار بعض الحاضرين قضية تعديل قانون النقابة، وشددوا على ضرورة أن تتضمن التعديلات تعريف الصحفي وفتح القيد للصحافة الإلكترونية وتحسين أوضاع رواد المهنة.
تم التأكيد على ضرورة خروج المؤتمر بتوصيات قابلة للتنفيذ.
مواضيع إضافية:
جرى استعراض أزمة الصحافة المصرية على مختلف المستويات.
جرى التأكيد على أهمية حرية الصحافة وضرورة وجود محتوى مهني متنوع.
جرى اقتراح التفاوض مع شركات التكنولوجيا الكبرى لتحسين الأوضاع الاقتصادية للصحف.
جرى التأكيد على ضرورة إعادة الاعتبار لمهنة الصحافة وللكارنيه النقابي.
جرى اقتراح العمل على الإفراج عن الصحفيين المحبوسين ووضع لائحة للأجور.
جرى الاتفاق على عقد لقاءات قادمة لدعوة جميع الأطراف للمشاركة في المؤتمر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الجلسة التحضيرية السادس للصحفيين
إقرأ أيضاً:
أجواء مؤتمر الأمم المتحدة: توافق دولي على ضرورة إنهاء الحرب وإحياء حل الدولتين.. تفاصيل
سلّطت حلقة اليوم من برنامج "مطروح للنقاش"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية" وتقدمه الإعلامية مارينا المصري، الضوء على تطورات القضية الفلسطينية في ضوء مخرجات مؤتمر الأمم المتحدة بشأن حل الدولتين.
ودارت مناقشات الحلقة حول تزايد الدعوات الدولية لإنهاء الحرب على قطاع غزة، والتأكيد على ضرورة التوصل إلى تسوية سلمية عادلة تعيد الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.
وبحسب ما عُرض خلال البرنامج، فقد أجمعت كلمات الحضور في المؤتمر الأممي على أن استمرار الممارسات الإسرائيلية العدوانية، سواء من خلال الخطط الاستيطانية ومحاولات ضم الضفة الغربية، أو عبر مواصلة الحرب والحصار على غزة، يمثل عقبة رئيسية أمام أي مساعٍ لإرساء الأمن والاستقرار في المنطقة.
وأكد المشاركون في المؤتمر على ضرورة الاعتراف الرسمي بدولة فلسطين كخطوة ضغط على إسرائيل، وكتمهيد فعلي لإعادة إحياء حل الدولتين، القائم على إقامة دولة فلسطينية على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
واعتبر البرنامج أن المؤتمر يشكل محطة حاسمة في مسار القضية الفلسطينية، إذ يعكس اتجاهًا دوليًا متزايدًا نحو إنهاء الاحتلال ودعم الحقوق الفلسطينية المشروعة، في وقت تواصل فيه الولايات المتحدة دعمها غير المشروط لإسرائيل، متجاهلة النداءات الدولية المطالبة بوقف الحرب على غزة، ووقف ما وصفه المتحدثون بـ"الإبادة الجماعية" ومخططات الاستيطان في الضفة الغربية.
وبدأت الإعلامية مارينا المصري الحلقة بسؤال محوري: "هل يعيد مؤتمر الأمم المتحدة الزخم الدولي إلى مسار حل الدولتين؟"، في إشارة إلى أهمية المؤتمر كمؤشر على تحولات محتملة في الموقف الدولي من الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي.