الرئيس الفلسطيني يستقبل موسى المعايطة في رام الله
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن الرئيس الفلسطيني يستقبل موسى المعايطة في رام الله، عباس أكد عمق العلاقات الأخوية التي تربط البلدين والشعبين الشقيقيناستقبل رئيس دولة فلسطين محمود عباس، الخميس، بمقر الرئاسة في مدينة رام .،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الرئيس الفلسطيني يستقبل موسى المعايطة في رام الله، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
عباس أكد عمق العلاقات الأخوية التي تربط البلدين والشعبين الشقيقين
استقبل رئيس دولة فلسطين محمود عباس، الخميس، بمقر الرئاسة في مدينة رام الله، وفداً من الهيئة المستقلة للانتخاب برئاسة المهندس موسى المعايطة رئيس الهيئة، وبحضور رئيس لجنة الانتخابات الفلسطينية حنا ناصر، وسفير الأردن لدى فلسطين عصام البدور.
ً : إعلام عبري: محكمة الاحتلال العليا تقضي بعدم إخلاء بؤرة حومش شمال الضفة
وأكد الرئيس عباس، عمق العلاقات الأخوية التي تربط البلدين والشعبين الشقيقين، والتنسيق المستمر والدائم بين القيادتين الفلسطينية والأردنية.
وأشاد الرئيس الفلسطيني بالتعاون المستمر بين لجنة الانتخابات المركزية الفلسطينية والمستقلة للانتخاب، مشدداً على ضرورة تعزيز هذه العلاقات وتبادل الخبرات في مجال الانتخابات.
من جهته، أكد المهندس المعايطة استمرار التعاون المشترك بين الهيئة المستقلة للانتخاب ولجنة الانتخابات الفلسطينية ، وتبادل الخبرات استمراراً لمسيرة التعاون بين الشعبين الشقيقين الأردني الفلسطيني، والتي يقودها جلالة الملك بحرصه على التواصل مع الأشقاء الفلسطينيين وتقديم كافة سبل الدعم لهم.
45.195.74.227
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الرئيس الفلسطيني يستقبل موسى المعايطة في رام الله وتم نقلها من رؤيا الإخباري نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ماكرون يستقبل محمود عباس في باريس
فرنسا – أعلن مكتب الرئاسة الفرنسية أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أستقبل في باريس الثلاثاء 11 نوفمبر الجاري الرئيس الفلسطيني محمود عباس.
وقالت الوكالة: “أستقبل إيمانويل ماكرون يوم الثلاثاء في باريس رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس”.
وأشارت إلى أن الزعيمين سيبحثان تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة بشكل كامل، وكذلك “المراحل القادمة من خطة السلام”، لا سيما فيما يتعلق بالأمن وإدارة الأراضي الفلسطينية وإعادة إعمارها.
كما لفتت “فرانس برس” إلى أن بيان قصر الإليزيه وصف عباس بـ”رئيس دولة فلسطين”، وذلك تزامنا مع الاعتراف الرسمي الذي أعلنته فرنسا بفلسطين خلال الدورة الأخيرة للجمعية العامة للأمم المتحدة.
ومن المتوقع أيضا أن يؤكد ماكرون وعباس ضرورة “ضمان وصول المساعدات الإنسانية بشكل دائم إلى غزة”، فضلا عن مناقشة “إصلاح الإدارة الفلسطينية”.
وفي سبتمبر الماضي، وخلال مؤتمر في مقر الأمم المتحدة في نيويورك، أعلنت أندورا وبلجيكا ولوكسمبورغ ومالطا وسان مارينو وفرنسا اعترافها بدولة فلسطين، لتعلن بعدها، في 21 سبتمبر، كل من أستراليا وبريطانيا وكندا والبرتغال اعترافها رسميا بفلسطين، مشيرة إلى أن التزامها بمبدأ دولتين لشعبين هو مفتاح السلام والأمن لكل من الشعب الفلسطيني والإسرائيلي. وقد استقبلت هذه الإعلانات بردود فعل سلبية وانتقادات من إسرائيل والولايات المتحدة.
وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد أكد أن فرنسا لن تفتح سفارتها في فلسطين إلا بعد تنفيذ شرط إطلاق سراح الرهائن المحتجزين لدى حركة الفصائل الفلسطينية. وفي إطار اتفاق وقف إطلاق النار الموقع بين إسرائيل وحركة الفصائل في 10 أكتوبر، أطلقت الحركة سراح 20 رهينة كانوا محتجزين في غزة منذ 7 أكتوبر 2023، مما يعني أن جميع الرهائن الباقين على قيد الحياة قد تم تحريرهم. وفي المقابل، أفرجت إسرائيل عن نحو 2000 أسير فلسطيني من السجون، بينهم معتقلون أدينوا بعقوبات مدى الحياة.
وحتى 22 سبتمبر 2024، بلغ عدد الدول التي اعترفت رسميا بدولة فلسطين 147 دولة، من بينها روسيا. ومع ذلك، فإن مساعي فلسطين للحصول على عضوية كاملة في الأمم المتحدة واجهت عقبة في مجلس الأمن، حيث استخدمت الولايات المتحدة حق النقض (الفيتو) في عام 2024 لمنع صدور قرار يمنحها هذا الوضع. وتصر روسيا—إلى جانب العديد من الدول الداعمة للحقوق الفلسطينية—على أن الحل العادل والدائم لا يمكن أن يتحقق إلا وفقا للمرجعيات الدولية المتفق عليها، وخصوصا الصيغة المعتمدة في قرارات مجلس الأمن، التي تدعو إلى إقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة على حدود 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.
المصدر: AFP