245 يوما للعدوان على غزة والاحتلال على ضمن دول القائمة السوداء بقرار أممي
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
قرار الأمم المتحدة يثير حفيظة حكومة الاحتلال
دخل عدوان الاحتلال على غزة يومه الـ 245، وسط حالة ترقب دولي بشأن التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل المحتجزين، بينما تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي ارتكاب المجازر الشنيعة بحق الفلسطينيين.
اقرأ أيضاً : كيف تستقطب قوات الاحتلال جنودها لمواصلة العدوان على غزة؟
إلى ذلك أدرجت الأمم المتحدة بقرار من الأمين العام أنطونيو غوتيريش، الاحتلال الإسرائيلي إلى القائمة السوداء للدول التي تستهدف الأطفال، الأمر الذي أثار حفيظة قادة حكومة الاحتلال.
قال رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو إن قرار الأمم المتحدة أدخلت نفسها في "القائمة السوداء للتاريخ"، بحسب تعبيره.
بينما زعم سفير الاحتلال لدى الأمم المتحدة جلعاد إردان في بيان "أن القرار غير أخلاقي".
اقرأ أيضاً : فلسطين عن إدراج كيان الاحتلال على القائمة السوداء: خطوة في الاتجاه الصحيح
وأضاف إردان أن "الشخص الوحيد الذي تم وضعه على القائمة السوداء هو الأمين العام. عار عليه!"، وفقا لتعبيره.
بينما اعتبر وزير خارجية الاحتلال يسرائيل كاتس أن قرار إدراج تل أبيب بالقائمة السوداء سيؤثر على العلاقات مع الأمم المتحدة.
مواصلة حرب الإبادةويواصل الاحتلال عدوانه باستهداف المدنيين في القطاع واستهداف جميع أوجه الحياة برا وبحرا وجوا، بالإضافة إلى شن غارات على مناطق مختلفة من القطاع مما تسبب في استشهاد وإصابة العشرات من الفلسطينيين.
ارتفاع حصيلة العدوانوبحسب آخرِ احصائية غيرِ نهائية صادرة عن وزارة الصحة في غزة، بلغت حصيلة 36,731 شهيدا غالبيتهم من النساء والأطفال، فضلاً عن 83,530 جرحى فيما لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.
طوفان الأقصىوأطلقت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" عملية طوفان الأقصى في 7 تشرين الأول/أكتوبر، ردا على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
اقرأ أيضاً : إعلام غزة الحكومي: أكثر من نصف الشهداء بقصف مدرسة الأونروا من الأطفال والنساء - فيديو
في المقابل، أطلق الاحتلال الإسرائيلي عملية عسكرية ضد قطاع غزة أسماها "السيوف الحديدية"، وشنت سلسلة غارات عنيفة على مناطق عدة في القطاع، أسفرت عن ارتقاء مئات الشهداء وآلاف الجرحى، إضافة إلى تدمير أعداد كبيرة من البنايات والأبراج السكنية والمؤسسات والبنى التحتية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فلسطين الحرب في غزة حصار غزة الأمم المتحدة الاحتلال الإسرائیلی القائمة السوداء الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
أمين عام حزب الله: الولايات المتحدة راعية للعدوان
أكد أمين عام "حزب الله"، نعيم قاسم، أن الولايات المتحدة تدعي أنها تتحرك في لبنان على أساس معالجة المشكلة، لكنها ليست "وسيطا نزيها بل هي الراعية للعدوان وتوسعه".
وقال قاسم خلال حفل افتتاح "سوق أرضية" في الضاحية الجنوبية لبيروت: "الاعتداءات الإسرائيلية تزداد كلما تم الإعلان عن زيارة لمبعوث أمريكي وسط استمرار الضغوط".
وحذر الأمين العام من أن "تبرير العدوان الإسرائيلي يخدم العدو"، داعيا إلى "إقلاع البعض عن هذه الحجج وإعطاء الذرائع"، وأضاف متسائلا: "ما هو موقف الولايات المتحدة من 5000 خرق عدواني على لبنان؟ هي على العكس تبرر دائما هذه الاعتداءات".
ودعا قاسم إسرائيل إلى الالتزام بالاتفاق الذي نفذ لبنان كل ما يخصه، محذرا من أن "أي اتفاق جديد يهدف إلى تصفيرِ الاعتداءات وفتح باب جديد لن نقبل به وبتجريد لبنان من قوته".
وردا على تصريح مسؤول أمريكي حول الجيش اللبناني، تساءل قاسم: "عندما طلب الرئيس عون التصدي، صرح مسؤول أمريكي بأن الجيش يساعد المقاومة، فهل أصبح التصدي والدفاع تهمة؟".
وأضاف: "ما هو موقف أمريكا من قتل العدو الإسرائيلي للمدنيين، وتدمير المنشآت، وجريمة بلدة بليدا، واغتيال الشهيد سلامة؟"، مؤكدا أن "أمريكا لم تُعطِ لبنان شيئا".
وشدد قاسم على أن "قوة ارتباطنا بأرضنا أكبر من قدراتهم العسكرية مهما بلغت"، معتبرا أن "من يقاوم يستعيد الأرض ومن يساوم عليها يخسرها"، مضيفا أن "عنوان الوطنية هو السيادة والاستقلال والحرية، وهدف المقاومة حماية الأرض وتحرير الوطن".
وحمل الحكومة اللبنانية مسؤولية "طرد العدو، وحماية السيادة، ووقف الخروقات"، معتبرا أن "موقف رئيس الجمهورية في هذا الشأن مسؤول"، وطالب قاسم الحكومة "بوضع خطة تمكن الجيش من التصدي للعدوان الإسرائيلي"، محذرا من أن "لبنان في خطر حقيقي بسبب التوحش الأمريكي والتغول الإسرائيلي".
وأوضح أن "الكل في لبنان مسؤول عن مواجهة الاحتلال بحسب وظيفته ودوره"، مؤكدا أن "قطافي الزيتون على الخطوط الأمامية الحدودية هم السياديون الحقيقيون المتمسكون بأرضهم في بلد واحد مترابط اسمه لبنان"، وأشاد بمؤسسة جهاد البناء التي "تقوم بأعمال عديدة تصب في خدمة المزارعين"، معتبرا أن "الدولة غائبة عن الاهتمام بالشقين الزراعي والصناعي".
ودعا إلى "إيجاد التسويق المناسب حتى نخفف الحلقات بين المزارع والمشتري"، مؤكدا أن "الجهاد الزراعي والصناعي الذي أطلقه السيد حسن نصر الله هدف إلى عدم الرضوخ للضغوط الخارجية والاتكال على مواردنا".
كما دعا قاسم الشركاء في الوطن قائلا: "عندما تدعمون لبنانيين في مناطق أخرى، فأنتم تدعمون لبنان"، مشيرا إلى أنهم "لا يطلبون الدعم، بل ألا يطعنوا في الظهر وعدم خدمة المصلحة الاسرائيلية".
مصر علي موعد مع التاريخ في افتتاح المتحف المصري الكبير
- بدأت مصر تخطط لإنشاء أكبر متحف للآثار في العالم منذ أكثر من عشرين عامًا ويجمع بين عبق الماضي وروح الحاضر.
- وضع حجر الأساس للمتحف المصري الكبير عند سفح أهرامات الجيزة، في موقع فريد يجمع بين أعظم رموز التاريخ الإنساني في عام 2002
- مر المشروع بعدة مراحل من البناء والتصميم، شارك فيها مئات الخبراء والمهندسين من مصر والعالم، حتى تحول الحلم إلى حقيقة ملموسة على أرض الجيزة.
- واجه المشروع تحديات كثيرة، لكن الإرادة المصرية لم تتراجع لحظة واحدة وفي كل عام، كانت تقترب الخطوة أكثر من الافتتاح الكبير.
- يقف المتحف المصري الكبير جاهزًا ليستقبل زواره من كل أنحاء العالم، واجهة زجاجية ضخمة تطل على الأهرامات، وقاعات عرض مجهزة بأحدث تقنيات الإضاءة والحفظ والعرض المتحفي.
- أكثر من خمسين ألف قطعة أثرية تعرض داخل هذا الصرح، من بينها المجموعة الكاملة للملك توت عنخ آمون لأول مرة في التاريخ، داخل قاعة مصممة لتأخذ الزائر في رحلة إلى قلب مصر القديمة.
- من أهم مقتنيات توت عنخ آمون التي ستعرض في المتحف ( التابوت الذهبي- قناع الملك- كرسي العرش- والخنجر).
- يضم المتحف تمثال الملك رمسيس الثاني الذي استقر في موقعه المهيب داخل البهو العظيم.
- في الأول من نوفمبر، تفتتح مصر أبواب المتحف المصري الكبير للعالم أجمع، افتتاح يعد صفحة جديدة في تاريخ الحضارة، واحتفاء بجهود أجيال عملت على صون تراث لا مثيل له.
- المتحف المصري الكبير ليس مجرد مبنى بل رسالة من مصر إلى العالم، بأن الحضارة التي بدأت هنا لا تزال تنبض بالحياة.
المتحف المصري الكبير
الفرمصر علي موعد مع التاريخ في افتتاح المتحف المصري الكبير
- بدأت مصر تخطط لإنشاء أكبر متحف للآثار في العالم منذ أكثر من عشرين عامًا ويجمع بين عبق الماضي وروح الحاضر.
- وضع حجر الأساس للمتحف المصري الكبير عند سفح أهرامات الجيزة، في موقع فريد يجمع بين أعظم رموز التاريخ الإنساني في عام 2002
- مر المشروع بعدة مراحل من البناء والتصميم، شارك فيها مئات الخبراء والمهندسين من مصر والعالم، حتى تحول الحلم إلى حقيقة ملموسة على أرض الجيزة.
- واجه المشروع تحديات كثيرة، لكن الإرادة المصرية لم تتراجع لحظة واحدة وفي كل عام، كانت تقترب الخطوة أكثر من الافتتاح الكبير.
- يقف المتحف المصري الكبير جاهزًا ليستقبل زواره من كل أنحاء العالم، واجهة زجاجية ضخمة تطل على الأهرامات، وقاعات عرض مجهزة بأحدث تقنيات الإضاءة والحفظ والعرض المتحفي.
- أكثر من خمسين ألف قطعة أثرية تعرض داخل هذا الصرح، من بينها المجموعة الكاملة للملك توت عنخ آمون لأول مرة في التاريخ، داخل قاعة مصممة لتأخذ الزائر في رحلة إلى قلب مصر القديمة.
- من أهم مقتنيات توت عنخ آمون التي ستعرض في المتحف ( التابوت الذهبي- قناع الملك- كرسي العرش- والخنجر).
- يضم المتحف تمثال الملك رمسيس الثاني الذي استقر في موقعه المهيب داخل البهو العظيم.
- في الأول من نوفمبر، تفتتح مصر أبواب المتحف المصري الكبير للعالم أجمع، افتتاح يعد صفحة جديدة في تاريخ الحضارة، واحتفاء بجهود أجيال عملت على صون تراث لا مثيل له.
- المتحف المصري الكبير ليس مجرد مبنى بل رسالة من مصر إلى العالم، بأن الحضارة التي بدأت هنا لا تزال تنبض بالحياة.