محمد أبو داود: سعيد بتكريمي من «تطوير مصر».. وأهدي التكريم للراحل أشرف عبد الغفور
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
كرمت مؤسسة تطوير مصر وشركة مليار للإنتاج الفني، الفنان محمد أبو داود عن مجمل أعماله الفنية، مساء أمس الأحد في احتفالية على مسرح معهد الحضارة بمناسبة اليوم الوطني للمؤسسة.
جاء ذلك بحضور رئيس مؤسسة تطوير مصر الدكتور محمود جمعة، والمستشار الإعلامي والمنسق العام الدكتور صافي يونس.
وشهد الحفل تكريم عدد من نجوم الفن على رأسهم، الفنان محمد أبو داود، عايدة رياض، الكاتبة فاطمة ناعوت، محمد محمود، محمود عامر، هدى هاني، محمد التاجي، طارق النهري، صبحي خليل، والشاعر الغنائي عماد عبيد.
وأعرب الفنان محمد أبو داود عن سعادته البالغة بتكريمه، مؤكدًا أن هناك العديد من الأسماء التي يهديها التكريم على رأسهم الراحل فؤاد المهندس، إلا أنه يهدي هذا التكريم خصيصًا للراحل، أشرف عبد الغفور.
اقرأ أيضاًمدير مركز مصر لريادة الأعمال والابتكار تشارك في حفل ختام مسابقة تطوير مصر للابتكار
هند عاكف: سعيدة بتكريم «تطوير مصر» لي.. وقريبا طرح أغنية جديدة عن فلسطين
رئيس بنك مصر: تطوير التشريعات الوطنية يحبط عمليات غسل الأموال
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدكتور محمود جمعة الفنان محمد أبو داود مؤسسة تطوير مصر محمد أبو داود تطویر مصر
إقرأ أيضاً:
كنا نناقش الأفلام من الطفولة.. سعيد شيمي يكشف أسرار صداقته مع محمد خان |فيديو
قال المصور السينمائي الكبير سعيد شيمي إن علاقته بالمخرج الراحل محمد خان بدأت منذ الطفولة، حيث كانا جيرانًا في منطقة ميدان عابدين، وارتبطا بعلاقة صداقة قوية منذ الصغر، مضيفًا: «كنا بنلعب سوا ونتفرج على الأفلام في السينمات الصيفية اللي كانت منتشرة حوالينا وقتها، وكان فيه حوالي سبع أو ثماني سينمات في المنطقة، وده ساهم في تشكيل وعينا السينمائي من بدري».
قصص حزينة ومأساوية
وأضاف شيمي، خلال حواره مع الإعلامية لما جبريل، في برنامج «ستوديو إكسترا» على شاشة «إكسترا نيوز»، أن علاقة الصداقة تحولت تدريجيًا إلى اهتمام مشترك بالسينما، موضحًا: «كبرنا وبدأنا نناقش الأفلام ونقول ده حلو وده لأ، واتكوّن عندنا تذوق سينمائي، ومحمد خان من سن عشر سنين بدأ يكتب قصص في كراسات ويحكيها لأصحابه وأهله، وكانت أغلبها قصص حزينة ومأساوية».
وأشار إلى أن محمد خان سافر إلى الخارج في سن السادسة عشرة لدراسة الهندسة، لكنه غيّر مساره نحو الإخراج السينمائي، متابعًا: «أنا اتفاجئت إنه سافر، وعرفت من خلال مراسلاتنا بالجوابات إنه قرر يدرس سينما في لندن بدل الهندسة، وده كان قرار مهم في حياته».
وتحدث شيمي عن بداية مشواره هو الآخر مع السينما، قائلًا: «كنت بقرأ جريدة الأهرام في البيت، وعرفت إن الدكتور ثروت عكاشة فتح المعهد العالي للسينما يوم 24 أكتوبر 1957، وروحت أدور على المعهد فورًا، وقالولي لازم الثانوية العامة الأول، ومن وقتها بدأت رحلتي».