طيران الإمارات تُسير 10 رحلات إضافية إلى جدة والمدينة المنورة
تاريخ النشر: 11th, June 2024 GMT
تسيّر طيران الإمارات 10 رحلات إضافية خلال الفترة من 7 إلى 10 يونيو ومن 21 إلى 26 يونيو، لنقل الحجاج من وعبر دبي إلى جدة والمدينة المنورة.
وأفادت الناقلة في بيان صحفي، أمس ، بأنها أكملت استعداداتها لتسيير حركة المسافرين لأداء مناسك الحج هذا العام، من شبكة وجهاتها العالمية إلى جدة والمدينة المنورة عبر دبي.
وأكدت الناقلة أنها راعت وضع مواعيد الرحلات بتوقيت مناسب ليتوافق مع جداول الرحلات من الأسواق الرئيسية للحج، بما في ذلك إندونيسيا وتايلاند وكوت ديفوار وموريشيوس وجنوب أفريقيا والسنغال وباكستان.
وتشغّل طيران الإمارات هذه الرحلات الإضافية إلى جانب رحلاتها المنتظمة إلى جدة والمدينة المنورة، لتوفير مزيد من الخيارات لآلاف المسافرين لأداء مناسك الحج عبر شبكة وجهاتها العالمية، كما تعتزم الناقلة تشغيل 19 رحلة إضافية إلى بعض الوجهات في المنطقة من بينها عمان والدمام والكويت وبيروت، لتلبية النمو المتوقع في الطلب على السفر خلال عطلة عيد الأضحى في منتصف شهر يونيو الجاري.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
قوات كينية إضافية لتعزيز مهمة هاييتي الدولية
أعلنت الحكومة الكينية، الثلاثاء، عن إرسال دفعة جديدة تضم 230 من عناصر الشرطة إلى هاييتي، في إطار المهمة الأمنية الدولية ضمن قوة قمع العصابات الهادفة إلى استعادة الاستقرار في البلد الكاريبي المضطرب. وتُعد هذه المجموعة الخامسة التي تنشرها نيروبي منذ توليها قيادة القوة متعددة الجنسيات العام الماضي.
ووصلت القوة الجديدة إلى العاصمة بورت أوبرنس مساء الاثنين، حيث جرى استقبالها في مطار توسان لوفرتور الدولي.
وقال قائد قوة قمع العصابات الجنرال غودفري أوتونغي إن هذه الخطوة تؤكد التزام بلاده طويل الأمد تجاه هاييتي.
وأضاف "ستقف كينيا إلى جانب هاييتي ما دام الأمر يتطلب ذلك، حتى يسود السلام".
وتأتي هذه التعزيزات بعد توسيع تفويض القوة في الثالث من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، لتشمل صلاحيات إضافية مثل إعادة فتح الطرق وتأمين الممرات الإنسانية، والقبض على مشتبه بهم ودعم جهود الشرطة الوطنية الهاييتية التي تواجه صعوبات في السيطرة على الجماعات المسلحة المهيمنة على أجزاء واسعة من العاصمة.
وقد رحّب رئيس المجلس الرئاسي الانتقالي في هاييتي فرانك لوران سان سير بوصول القوة الكينية، واعتبرها دعما حاسما للانتخابات المتوقع تنظيمها في 2026، في وقت تتواصل فيه أعمال العنف التي تعطل الخدمات الأساسية وتدفع آلاف السكان إلى النزوح.
من جانبها، أكدت نيروبي أن دفعات أخرى من قواتها ستلتحق بالمهمة خلال الأسابيع المقبلة، ضمن خطة انتشار مرحلية منسقة مع الأمم المتحدة وشركاء دوليين.
ورغم التحديات القانونية والسياسية التي واجهتها الحكومة الكينية داخليا، فإنها تواصل قيادة هذه المهمة منذ عام 2024.
إعلان