كلف الدكتور محمد هاني غنيم محافظ بنى سويف، مسؤولى مديرية وإدارات الأوقاف ،بسرعة الانتهاء من إعداد وتجهيز الساحات الملحقة بالمساجد، والساحات المخصصة بالمدارس ومراكز الشباب والجمعيات الزراعية، لأداء شعائر صلاة عيد الأضحى المبارك، للتيسير على المواطنين بمختلف قرى ومراكز ومدن المحافظة لأداء الصلاة

جاء ذلك خلال لقائه وكيل وزارة الأوقاف الدكتور عبد الرحمن نصر، لمراجعة الترتيبات النهائية الخاصة بخطة المساجد والساحات المقرر إقامة صلاة العيد بها، ومراجعة خطة المديرية لأداء شعائر صلاة العيد على مستوى قرى ومدن المحافظة، والتي تضمنت تشكيل غرفة عمليات بالمديرية، وغرف فرعية داخل كل إدارة على مستوى مدن المحافظة للتواصل مع الغرفة الرئيسية بالديوان العام على مدار الساعة لمتابعة أعمال النظافة،والوقوف على مجريات الأمور خلال صلاة العيد،والتأكيد على أئمة المساجد بالالتزام بكافة التعليمات الوزارية.

 وصرح المحافظ بأنه قد تقرر إقامة شعائر صلاة عيد الأضحى في 148 ساحة من الساحات الملحقة بالمساجد الكبرى ومقار المدارس ومراكز الشباب والجمعيات الزراعية على مستوى المحافظة،بواقع 34ساحة بمركز ومدينة بني سويف"10 بندر+24 مركز"و14 ساحة بمركزومدينة الواسطى،و20ساحة بمركز ومدينة الفشن،و16بمركز ومدينة سمسطا، و24في مركز ومدينة ببا ، و25 ساحة في مركز ومدينة اهناسيا، و15 بمركز ومدينة ناصر.

من جانبه أشار وكيل الأوقاف،إلى أنه يتم حاليا الانتهاء من تجهيز ساحات المساجد، وتخصيص 2 خطيب لكل ساحة "أساسي واحتياطي"،حيث تم تحديد الساحات في بندر بني سويف، وهي (ساحة مسجد عمر بن عبد العزيز، استاد التربية و التعليم بحي مقبل ، مجمع الجزيرة، السلام خلف الشبان ، التسامح بحي الحميات ،الرضا بالمدينة السكنية، الخلفاء الراشدين خلف الاستاد، مركز شباب العبور بجوار مسجد على راغب ، مركز شباب صلاح سالم بجوار مجمع الرحمة، مركز شباب الحمرايا شرق النيل )

وفي مركز بني سويف ( مركز شباب اهوة ، مركز شباب اهناسيا الخضراء ، ساحة عزبة عويس بمنشأة عويس، مركز شباب باروط، مركز شباب الوقف ، مركز شباب الكوم الأحمر ، مركز شباب بني هارون، مركز شباب الزرابي ،مركز شباب الدوية، مركز شباب تزمنت،ساحة مسجد الغربي بالحلابية، مركز شباب بني بخيت ، مركز شباب الدوالطة, مركز شباب بني موسى، مركز شباب إبشنا ،،مركز شباب باها ، ساحة الجمعية الزراعية بالحاجر ، مركز شباب السعادنة، ساحة المسجد الكبير بأبوسليم، مركز شباب شريف باشا،مركز شباب دموشيا، مركز شباب الحكامنة،مركز شباب بليفيا، مركز شباب الحاجري، مركز شباب منقريش)

وفي مركز ومدينة اهناسيا(بجوار مسجد عمر بن الخطاب بالبندر، بجوار مسجد الرحمن البحري بالعواونة،مركز شباب البديني،بجوار مسحد الرحمن البحري منشأة الأمراء،بجوار جمعية منهرو الزراعية، مركز شباب كوم الرمل، معهد منيل هانئ الديني،مركز شباب قاي، بجوار مسجد السلام بسدمنت، بجوار مسجد التقوى بسدمنت،مركز شباب ميانة، مركز شباب النويرة، جمعية النويرة الزراعية، مركز شباب بني هاني ، بجوار مدرسة سعد شاويش الابتدائية ، بجوار مسجد الجيش بطما فيوم، الجمعية الزراعية بمنشأة الحاج، بجوار مدرسة منهرو الابتدائية، سوق الثلاثاء بقرية ننا،بجوار مركز شباب كفر أبو شهبة،جمعية براوة الزراعية،مركز شباب قلها، بجوار مسجد أحمد عبد الجواد /وش الباب،بجوار الجمعية الزراعية بمشارقة الشوبك، بجوار الجمعية الزراعية /شرهي)

وفي مركز ومدينة الفشن ( الساحة الشعبية بالبندر ، بجوار مسجد الكبير المتعال، عادلكو الشقر، مركز شباب دلهانس ، مدرسة الشهيد حسن أبوغنيمة بشنرا، الرحمة القبلي ببني منين،النادي الرياضي بالفنت الشرقية، العزيز بالله بالفنت الشرقية ، مركز شباب تلت، الأنوار المحمدية بكفر طلا، عزبة محمد صالح بــ "طلا"، بجوار مسجد الرحمة بصفط الخرسا ، مركز شباب أبسوج ، النادي الرياضي ببني صالح ، النادي الرياضي باقفهص ،الجمعية الزراعية نزلة اقفهص، الصايم بصفط العرفا، التقوى صفط النور ، جمال شاكر "طلا"،ـ الصحابة بالكنيسة)

وفي مركز ومدينة سمسطا(مركز شباب البندر، مركز شباب الشنطور، مركز شباب دشطوط ، مسجد الإخلاص بدشاشة، مركز الشباب ببدهل ، النادي الرياضي العساكرة، المعهد الديني بمنشاة أبو مليح ، مدرسة الشهيد عمر بمازورا، المدرسة الابتدائية بنزلة الديب، بجوار مسجد الحق بالصعايدة ، عزبة أبو سالم، مدرسة معجون الابتدائية ، المدرسة الابتدائية بقرية الشماشرجي، ساحة مسجد أبو بكر الصديق بقفطان الغربية ، مركز شباب الكوم الأحمر، المهدي التلاية )

وفي ناصر (شارع بورسعيد أمام مسجد السبوعي ، الساحة الشعبية بالبندر ، مركز شباب الشناوية، مركز شباب دلاص، مركز شباب الرياض، مركز شباب بني عدي، مركز شباب الحمّام ، مركز شبا طحا بوش، مركز شباب اشمنت، مركز شباب بهبشين ، مركز شباب الزيتون، مركز شباب دنديل ، مركز شباب الكوم ، مركز شباب طنسا الملق، مركز شباب بني خليفة بالحمام )

وفي مركز ومدينة ببا( مركزشباب ببا، مركز شباب جزيرة ببا، مركز شباب جبل النور، مركز شباب سدس،المعهد الديني بصفط راشين،مركز شباب صفط راشين ، مركز شباب أبو شربان ،ساحة بني مؤمنة ، ساحة مسجد الرحمن بفزارة ، مركز شباب طنسا بني مالو ،ساحة المسجد الكبير بنى عوض طنسا، ساحة المسجد الكبير ببني ماضي، مركز شباب غياضة الغربية،مركز شباب غياضة الشرقية،مركز شباب بني البرانقة، مركز شباب بني قاسم، ساحة مسجد الأربعين بالضباعنة، مركز شباب كفر منصور، مركز شباب قمبش،مركز شباب بني أحمد،مركز شباب طوة،مركز شباب منيل موسي،المسجد الكبير عزبةالبكرية القبلية،ساحة مدرسة بطرشوب)

 وفي الواسطى ( الساحة الشعبية ، مركز شباب أطواب، المعهد الديني بكوم أبوراضي ، مركز شباب قمن العروس، المدرسة الإعدادية بالحومة، الجمعية الزراعية بعطف إفوة، مركز شباب ميدوم، مركز شباب إفوة، المعهد الديني باطواب، مركز شباب بني سليمان الميمون، الجمعية الزراعية بكفر أبجيج ، ساحة المسجد الكبير بأبوصير الملق، الجمعية الزراعية بإفوة، مجمع المعاهد الأزهرية بجزيرة النور)

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: شعائر صلاة عيد الأوقاف الساحات الزراعية المواطنين مركز محافظ بني سويف الجمعیة الزراعیة وفی مرکز ومدینة النادی الریاضی المعهد الدینی مرکز شباب بنی مسجد الکبیر بجوار مسجد شعائر صلاة ساحة مسجد بنی سویف

إقرأ أيضاً:

تقدم: كيان لأداء وظيفة في الحرب لا ضدها!

عندما شكلت قحت كيان “تقدم” زعمت أن هدفها هو (تكوين أكبر كتلة مدنية “ضد الحرب). لكن الحقيقة أن الهدف كان هو (تكوين أكبر كتلة من الأحزاب والحركات المسلحة الواقفة ضد الجيش المتبنية لسردية الميليشيا بشأن الحرب)، أي تشكيل كيان لأداء وظيفة في الحرب، وليس لأداء وظيفة ضدها. فتقدم تمارس “محاكاة” غير متقنة لخطاب مضاد للحرب. هذه الحقيقة تبرهنها الوقائع بأقوى طرق البرهنة:

١. كان الهدف الواضح هو؛ (تكوين أكبر كتلة ضد الجيش) و(متبنية بالكامل لرؤية الميليشيا بشأن الحرب: من هو مشعلها؟ ما أهدافها؟ ما هي جذورها؟ من هو طرفها الإرهابي؟ من هو الصائب سياسياً؟ ما الموقف من دور الإمارات؟ طرفها الصائب سياسياً، ما هي الطريقة الصحيحة لإيقافها؟ كل هذه الأسئلة أُجيبت بواسطة “تقدم” من خلال تبني سردية الميليشيا كما هي، بلا تعديل، ولا تحفظ، وكل القوى التي انضمت إلى “تقدم” تنطبق عليها هذه القاعدة، ولا يشذ أي منها عنها.

٢. “لا للحرب” يقولها الجميع، كل على الطريقة التي يكيِّف الحرب بها: يقولها خصوم الميليشيا بصيغة “لا للتمرد”، “لا لمكافأة المتمردين” ، “لا للعدوان الأجنبي” ويقولها خصوم الجيش، ويعبئونها بمعنى “لا للحرب التي أشعلها الجيش او الفلول”، “لا لانتصار الجيش”. “لا لهزيمة الميليشيا”، “لا لتصنيفها كجماعة إرهابية”، “لا لإدانة داعميها”… إلخ.

٣. عندما تقول تقدم “لا للحرب”، ثم تصف الجيش وداعميه بـ (مشعلو الحرب/معسكر الحرب/ أنصار الحرب/ دعاة الحرب) فإن “لا للحرب” ستأخذ تلقائياً، وبلا أي خسارة دلالية، معنى “لا للجيش وداعميه”، “لا لحربهم على الدعم السريع”، وهذه وظيفة في الحرب لا وظيفة ضدها.
٤. بمجرد تشكيل “تقدم” دخلت مباشرة في “حرب السرديات”، وخاضتها بكل شراسة، وفاقت في ذلك الميليشيا نفسها، وكانت الخلاصة هي: الحرب من جهة الجيش حرب عدوانية عبثية لا شرعية لها، بينما الحرب من جهة الميليشيا ذات شرعيتين: تاريخية “جذور الحرب”, و آنية “صد العدوان”. وهذه أيضاً وظيفة في الحرب.

٥. شعار “لا للحرب” في نسخته المضادة للجيش، شعار فاقد للفعالية بالكامل فيما يخص الميليشيا، إذ لم يُرفَع في وجه أي دولة داعمة لها، ولا في وجه مرتزقتها الأجانب، ولا في وجه المتعاونين معها، ولا في وجه استنفاراتها وفزوعاتها، ولا في وجه زعماء القبائل الذين انضموا لها. بينما رُفِع بوضوح تام ضد أي دعم للجيش. ولذلك فإن “لا للحرب”، بمعنى الوقوف ضد أي شيء يدعم أي طرف ويقويه في الحرب، لم يكن هو المعنى الذي تبنته “تقدم”، كان هذا المعنى في اتجاه الجيش فقط. ولذلك لم تكن “لا للحرب” بمعناها الحقيقي أحد عوامل التجميع الذي شكل جماعة “تقدم”. دعك من ان يكون عامل التجميع الأول الذي يصنع العنوان لهذا الكيان ولأهدافه.

٦. ثم أتى إعلان أديس أبابا الذي شكل وثيقة تحالف سياسي، تؤطر السردية المشتركة، وتحدد العدو، وتقنن الحل المشترك، وتحدد الأطراف المسؤولة عن آلياته، وتشرعن تشكيل “الإدارات المدنية” .. وهذه في مجملها وظائف في الحرب، وإن وُضِعَت في قالب وظائف ضدها.
٧. كانت “تقدم” تقدم خدمات دفاعية وتبريرية للميليشيا، بل كانت كياناً ببوابة واحدة مفتوحة ناحية الميليشيا، يخرج منها بسلاسة كل من رأوا أن إشهار تحالفهم مع الميليشيا أفضل من الاستمرار في التستر عليه. ولا يبدو في أقوال وأفعال البقية تأثرهم “بنقصان” الكتلة المدنية “المضادة للحرب”، بل صُوِّر الأمر كاختلاف هامشي في التقديرات لا يخرج بموجبه هؤلاء الناس من كتلة “رفض الحرب”. بل يظلون دعاة سلام ووحدة وديمقراطية، وأصحاب تأهيل كامل للتنسيق والتعاون من “منصتين مختلفتين”، وهو التأهيل الذي ينسحب بالضرورة على الدعم السريع صاحب المنصة الأخرى!

٨. الحركات “المسلحة” المنضوية تحت كيان “تقدم” (القوى المدنية) انضمت بسلاسة، وبلا مفاجأة للناس، إلى الميليشيا، وإلى القتال معها، وكان رأي أحد قادة “تقدم” أن هذا “تقدير قد يخطيء وقد يصيب”. أي أن القتال في صف الميليشيا يمكن أن يكون خياراً سياسياً مشروعاً.
٩. التلاعب بالمسميات يوجد أيضاً في تحالف الميليشيا “تأسيس” التي سمت حكومتها حكومة “السلام”، وهي حكومة الحربين لا الحرب الواحدة، أولاهما وأسوأهما ضد المدنيين، فذات “الحكومة” التي تقول إنها ستقدم الخدمات للمواطنين تقوم بتدمير الخدمات في المناطق خارج سيطرتها (محطات الكهرباء نموذجاً)، وذات الكيان الذي يدعي الوقوف ضد الحرب يمارس وظيفته في الحرب ويجد أحد قادته (محمد عبد الحكم) للميليشيا عذراً مخفِّفاً للإدانة: (مسيَّرات الجيش تستخدم الكهرباء)!

من “تقدّم” إلى “صمود” إلى “تأسيس”، تحوّلت المسميات إلى حوامل شكلية بلا مضمون ثابت، تُملأ مؤقتاً بأي شعار يخدم لحظة التحالف الحربي المتدثر بخطاب السلام، وتُفرغ من جديد لتستوعب تواطؤا آخر. وهذا بالضبط ما وصفه زيجمونت باومان بـ”التحالفات السائلة”: “كيانات تقوم على الشعارات لا المبادئ، وعلى اللحظة لا المبدأ، وعلى المرونة لا الأخلاق.”.
إبراهيم عثمان

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • بث مباشر.. شعائر صلاة الجمعة من مسجد سيدنا الحسين
  • بث مباشر.. شعائر صلاة الجمعة من الجامع الأزهر
  • بعد قليل.. نقل شعائر صلاة الجمعة من مسجد سيدنا الحسين
  • تقدم: كيان لأداء وظيفة في الحرب لا ضدها!
  • إعادة تأهيل 30 منزلًا في قرية الصعايدة بمركز سمسطا ببني سويف
  • السورية للشبكات تعيد تأهيل إنارة طريق مطار دمشق الدولي ومدينة المعارض الجديدة
  • وفاة إمام مسجد أثناء السجود في صلاة العشاء
  • توريد 283 ألف طن قمح ببني سويف.. والاكتفاء بصومعة سدس حتى نهاية الموسم
  • إمام يسلم الروح ساجداً في صلاة العشاء داخل مسجد بمدينة الشماعية
  • وفاة إحدى مكرسات دير بنات مريم ببني سويف.. والبابا تواضروس يقدم التعزية