12 يونيو، 2024

بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر أبرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:

الناشط في مجال مكافحة الفساد سعيد ياسين خلال حوار متلفز:

لجنة ابو رغيف لها تداعيات كثيرة وتحتوي على شبهات كبيرة
– حماية الفاسدين كانت هدفا لعمل لجنة ابو رغيف كما سميت انذاك
– نتساءل عن استغلال النفوذ من قبل لجنة ابو رغيف لحماية المفسدين
– هناك اتفاق سياسي للتسامح مع الفساد في فترة حكومة مصطفى الكاظمي ومنها تهريب النفط
– منذ الخطوة الاولى لتشكيل لجنة ابو رغيف كانت تنفيذية وتجاوزت على السلطات
– نتساءل عن نتائج احكام التهم التي وجهت للجنة ابو رغيف وحكومة الكاظمي
– يفترض ان يعرض كل من استغل النفوذ والموقف السياسي في فترة الكاظمي للقضاء
– بعض ضباط الحدود والمحققين وهيئة النزاهة يجب ان يقدموا الذمم المالية لاموالهم
– يجب رفع الحماية السياسية عن جميع الفاسدين

رئيس لجنة تخليد شهداء مجزرة سبايكر النائب معين الكاظمي خلال حوار متلفز:

– فتوى الجهاد الكفائي اعادت القوة والتماسك للقوات الامنية
– عدد شهداء سبايكر بلغ اكثر من ” 2000″ ضحية
– تم القاء القبض على اكثر 250 متهما بمجزرة سبايكر
– ننتظر مصادقة رئاسة الجمهورية على اعدام المدانين بــ “مجزرة سبايكر”
– العدالة في ملف “مجزرة سبايكر” لم تتحقق بشكل كامل
– هناك جدية بملاحقة المدانين بمجزرة سبايكر داخل العراق وخارجه
– نطالب بتنفيذ “الاحكام المعطلة” ضد المدانين بمجزرة سبايكر
– هناك “عشائر” في صلاح الدين لم يتضح موقفها من مجزرة سبايكر
– نطالب بـــ “القصاص” من المدانين بمجزرة سبايكر لتحقيق العدالة
– لن نتنازل عن دماء الابرياء التي اريقت على يد بقايا “البعث المقبور”
– ندعو الى الاهتمام بذوي شهداء مجزرة سبايكر
– “فريق يونيتاد” ليس من شانه التحقيق باسماء المجرمين
– التقرير الصادر من “فريق يونيتاد” كان منصفا
– بعض “المتطرفين” يحاولون تغيير حقيقة ما جرى في العراق بعد 2003
– مجزرة سبايكر استهدفت “الطائفة الشيعية”

الرئيس السابق للجنة الأمنية في مجلس صلاح الدين جاسم الجبارة خلال حوار متلفز:

– زرع الفتنة هو الهدف الاكبر من “مجزرة سبايكر”
– نطالب بــ “القصاص” من كل مجرم شارك في مجزرة سبايكر
– “حامد السبع” كان مسؤولا عن كل العمليات في صلاح الدين
– “حامد السبع” يعرف تفاصيل مجزرة سبايكر من الالف الى الياء وكل من شارك في الجريمة
– “حامد السبع” مفتاح لكل القضايا
– حامد السبع ومرافقيه ارتكبوا مجازر كثيرة ضد الاهالي
– اهالي صلاح الدين لم يدافعوا عن اي مجرم مدان بمجزرة سبايكر
– الاراء التي كنا نطرحها على القيادات الكبرى عن خطورة داعش كانت “تسفه”
– حامد السبع “لعب بصلاح الدين طوبة” ولا نريد اعدامه دون تثبيت اعترافاته

عضو لجنة الامن والدفاع النيابية نايف الشمري خلا لحوار متلفز:

سقوط الموصل كان يوما “اسودا” في تاريخ نينوى
– تقرير سقوط الموصل لم يراعي اي “جنبة سياسية”
– نحمل “القادة العسكريين” في نينوى مسؤولية سقوط الموصل
– “المخبرون السريون” ارتدوا ثوب داعش بعد سقوط الموصل
– الكثير من “القادة العسكريين” المقصرين لم تتم محاسبتهم
– دماء الشهداء لها الفضل في وجودنا حاليا في نينوى
– اللواء احمد الزركاني منح المعلومات الكافية عن داعش واماكن تواجده قبل سقوط الموصل
– الارهاب كان “يصول ويجول” في نينوى قبل 2014
– الموصل سقطت على يد الارهاب عام 2012
– “الانهيار العسكري” في 2014 كان كبيرا جدا
– قسم من الجنود في الموصل كانوا “فضائيين”
– الارهاب في الموصل كان موجودا قبل “السقوط” في 2014
– “التناحر السياسي” كان سببا في سقوط الموصل
– لجنة تقصي الحقائق عملت لمدة اشهر كثيرة في تحقيقات سقوط الموصل
– لجنة تقصي الحقائق لم تجامل اي شخصية خلال التحقيقات
– بعض الاسماء التي وردت اسمائها في التحقيق لم تحضر الى التحقيق
– “تمويل الارهاب” اخطر من الانتماء لداعش
– الخلافات السياسية ساهمت في سقوط الموصل 2014
– داعش كان يعتمد على بعض “مدراء الدوائر” في نينوى
– داعش كان يهدد الموظفين في الدوائر ويجبرهم على التعاون
– لجنة تقصي الحقائق عملت لمدة اشهر كثيرة في تحقيقات سقوط الموصل
– لجنة تقصي الحقائق لم تجامل اي شخصية خلال التحقيقات
– بعض الاسماء التي وردت اسمائها في التحقيق لم تحضر الى التحقيق
– “تمويل الارهاب” اخطر من الانتماء لداعش
– الخلافات السياسية ساهمت في سقوط الموصل 2014
– داعش كان يعتمد على بعض “مدراء الدوائر” في نينوى
– داعش كان يهدد الموظفين في الدوائر ويجبرهم على التعاون
– تقصير القيادات الامنية في نينوى كان واضحا
– داعش اظهر “وجهه القذر” بعد خلع اللثام وبات التعرف على الارهابيين سهلا
– قسم من المتعاونين مع داعش فروا الى خارج العراق
– لجنة تقصي الحقائق لا تمتلك صلاحية استدعاء “القنصل التركي”
– نرفض وجود اي قوات اجنبية داخل البلاد
– جميع المسؤولين كانوا على دراية بالاحداث التي سبقت سقوط الموصل
– جرائم داعش شملت جميع الطوائف والمكونات

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.

ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

كلمات دلالية: لجنة تقصی الحقائق بمجزرة سبایکر مجزرة سبایکر سقوط الموصل صلاح الدین فی نینوى داعش کان

إقرأ أيضاً:

تفاصيل تفشي وباء جديد في الصين.. هل نعود إلى حقبة كورونا؟

فرضت الصين قيودا صحية كبيرة على البلاد شبيه بما فرضته في فترة انتشار فيروس كورونا خاصة مع مواجهة البلاد لأكبر تفش لفيروس شيكونغونيا الذي ينقله البعوض في البلاد.

وبحسب صحيفة الديلي ميل البريطانية تم الإبلاغ عن أكثر من 10,000 حالة إصابة في الصين، ويتزايد عدد الدول في آسيا وأوروبا التي تبلغ عن حالات أو حالات شبه قياسية لأول مرة.

وأصدرت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) تحذيرًا من السفر إلى الصين من المستوى الثاني، وحثت الأمريكيين على اتخاذ احتياطات إضافية عند زيارة المنطقة، ومع ذلك، يخشى الخبراء من أن يكون تفشي المرض قد وصل بالفعل إلى الولايات المتحدة.

وقالت الباحثة في مجال البعوض في نيفادا، الدكتورة لويزا مسنجر، لصحيفة ديلي ميل: "هذا التفشي في الصين مثير للقلق الشديد، قد يكون الفيروس موجودًا بالفعل هنا في الولايات المتحدة؛ وهو في الواقع على بعد رحلة جوية واحدة فقط."


وينتشر فيروس شيكونغونيا بشكل أساسي عن طريق بعوض الزاعجة، وهو نفس النوع الذي يحمل فيروسي حمى الضنك وزيكا، ونادرا ما يكون مميتا، ولكنه قد يسبب أعراضا منهكة، بما في ذلك الحمى وآلام المفاصل، وفي الحالات الشديدة، تلفًا في الدماغ والقلب يهدد الحياة.

ما هو الوضع في الصين؟
سجلت الصين ما يقارب 10,000 إصابة بفيروس شيكونغونيا هذا العام، وظهر حوالي 3,000 منها خلال الأسبوع الماضي.

أكد رئيس قسم مراقبة الفيروسات في معهد ويلكوم سانجر البريطاني روجر هيوسون، أن التفشي الحالي في الصين هو الأكبر على الإطلاق، ولمكافحة انتشار الفيروس، أمر المسؤولون الصينيون المسافرين من فوشان، بؤرة تفشي المرض، بالخضوع لحجر صحي منزلي لمدة 14 يومًا، على غرار قيود كوفيد، ولكن تم رفع هذا الحظر لاحقًا.

ويعزل المرضى المصابون في أجنحة المستشفيات ويغطون بناموسيات، ويطلب منهم البقاء هناك لمدة أسبوع أو حتى تظهر نتائج فحصهم سلبية، أيهما أقرب.

وتظهر الصور عمالًا حكوميين صينيين يرشون سحبا من المطهرات في شوارع المدن والمناطق السكنية ومواقع البناء، حيث قد يتلامس الناس مع البعوض الحامل للفيروس في المياه الراكدة أو بالقرب منها.

وكما وردت تقارير عن استخدام طائرات مسيرة لتعقب أماكن تكاثر الحشرات ورش المبيدات الحشرية، ويطلب من السكان تفريغ الزجاجات وأصص الزهور أو غيرها من الأوعية الخارجية التي قد تجمع المياه.


وفقًا لوسائل الإعلام الرسمية، قد يعرض عدم الامتثال لأي قيد لغرامات تصل إلى 1400 دولار أمريكي (10,000 يوان صيني)، وقد يقطع التيار الكهربائي عن السكان المحليين.

هل وصل الفيروس إلى الولايات المتحدة؟
ويسجل عدد قليل من حالات الإصابة بفيروس شيكونغونيا في الولايات المتحدة سنويًا، حتى 5 آب / أغسطس، أبلغت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها عن 46 حالة إصابة بشيكونغونيا في الولايات المتحدة هذا العام، جميعها لمسافرين عائدين من مناطق عالية الخطورة. ولم تُسجل أي وفيات.

من غير الواضح عدد الحالات التي يمكن ربطها بتفشي المرض في الصين. تشير التقديرات إلى أن 1.6 مليون شخص يسافرون بين الولايات المتحدة والصين سنويًا، ويقول الخبراء إن لدغة بعوضة واحدة على مسافر مصاب كافية لنقل الفيروس إلى جميع أنحاء أمريكا.

وشهدت الولايات المتحدة سابقا انتقالا محليا محدودا للفيروس. في عامي 2014 و2015، اكتشفت حالات في فلوريدا وتكساس.


ماذا يقول مركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها؟
ويحذر مركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها الأمريكيين من اتخاذ احتياطات إضافية عند السفر إلى المناطق عالية الخطورة.

بالإضافة إلى تحذير السفر للصين، أصدرت الوكالة أيضا تحذيرا لثماني دول أخرى: بوليفيا، كينيا، مدغشقر، موريشيوس، مايوت، ريونيون، الصومال، وسريلانكا، وتنصح المسافرين بارتداء طارد الحشرات، وقمصان وسراويل بأكمام طويلة، والبقاء في أماكن مكيفة.

كما نصح المسافرون بتلقي لقاح شيكونغونيا، حيث يتوفر لقاحان معتمدان في الولايات المتحدة.

وتنصح مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها النساء الحوامل بتجنب السفر إلى المناطق عالية الخطورة لأنهن أكثر عرضة لمضاعفات الفيروس.

ما هي الأعراض؟

وفقًا لتقارير مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، لا تظهر أعراض على ما يقارب 15 إلى 35 بالمئة من المصابين بالفيروس، وتتراوح فترة الحضانة عادةً بين ثلاثة وسبعة أيام، وأكثر الأعراض شيوعًا هو ظهور مفاجئ للحمى فوق 102 درجة فهرنهايت (39 درجة مئوية).

وتشمل الأعراض الأخرى لفيروس شيكونغونيا الصداع، والغثيان، والطفح الجلدي، وآلام العضلات، وتورم واحمرار الملتحمة (الجزء الأبيض من العين والجفون الداخلية)، وآلام المفاصل التي قد تكون شديدة ومُنهكة أحيانًا في اليدين أو القدمين.

وفي الحالات الشديدة، قد تحدث مضاعفات تهدد الحياة تتعلق بالقلب والدماغ، مثل الالتهاب، وعدم انتظام ضربات القلب، وفشل الأعضاء.

وتستمر الأعراض عادة من سبعة إلى عشرة أيام، ولكن قد يعاني المرضى من مضاعفات تستمر مدى الحياة، مثل ألم المفاصل المستمر، ويجب على من يعانون من أعراض أو يعتقدون أنهم مصابون بالفيروس الاتصال بمقدم الرعاية الصحية الأولية أو زيارة المستشفى، ويمكن تشخيص العدوى من خلال التاريخ المرضي للمريض، والأعراض، وفحوصات الدم، وفحوصات المصل.

كيف يعالج المرض؟

لا يوجد علاج محدد لفيروس شيكونغونيا، على الرغم من وجود العديد من الخيارات قيد البحث، وفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC).

ويركز الأطباء بدلا من ذلك على محاولة تخفيف الأعراض من خلال الراحة، وشرب السوائل، ومسكنات الألم التي تُصرف دون وصفة طبية، مثل الأسيتامينوفين (تايلينول).


وبالنسبة للأشخاص الذين يستمر شعورهم بالألم، عادةً ما تكون مسكنات الألم التي تُصرف دون وصفة طبية، والستيرويدات، والعلاج الطبيعي هي مسار العلاج.

يتوفر لقاحان لفيروس شيكونغونيا، ويُوصى بهما للأشخاص الذين يزورون المناطق التي تفشى فيها المرض أو التي قد تشكل خطرًا أكبر للإصابة به.

مقالات مشابهة

  • الانتخابات بين اجتثاث البعث وتطهير الفساد: معركة قبل التصويت
  • تفاصيل تفشي وباء جديد في الصين.. هل نعود إلى حقبة كورونا؟
  • ضبط مُتهمين اثنين بالتجاوز على عقاراتٍ عائدةٍ للدولة في نينوى
  • تركيا تؤكد مضي اتفاق إطلاق الدفعات المائية إلى العراق
  • برلمانية: الوقف السني تحول الى “سلة فلوس” يطمع بها الجميع
  • الأمم المتحدة تستعد لتشكيل لجنة حوار سياسي جديدة في ليبيا
  • إيران ترفض سيطرة واشنطن على الممر القوقازي بعد اتفاق السلام بين أرمينيا وأذربيجان
  • سقوط شهيد في غارة للاحتلال الإسرائيلي على مركبة جنوب لبنان
  • السوداني: تم إحالة 4 وزراء للقضاء بسبب شبهات رافقت أدائهم
  • السوداني:إحالة أربعة وزراء للقضاء بتهمة الفساد