بوابة الوفد:
2025-12-14@07:17:40 GMT

نائب رئيس غينيا الاستوائية يزور متحف الحضارة

تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT

استقبل اليوم المتحف القومي للحضارة المصرية بالفسطاط، وفدا رفيع المستوى يضم عددًا من وزراء جمهورية غينيا الاستوائية برئاسة السيد وتيدورو أوبيانج مانجُوي، نائب رئيس جمهورية غينيا الاستوائية، وذلك على هامش زيارتهم الرسمية الحالية إلى مصر.

الوعي الأثري والثقافي

وكان في استقبالهم، الدكتور أحمد غنيم الرئيس التنفيذي لهيئة المتحف، والذي رحب بهم وقدم لهم نبذة عن الموقع الفريد للمتحف وتاريخه، ودوره الثقافي والمجتمعي في رفع الوعي الأثري والثقافي لدى المجتمع، كما قدم لهم هدية تذكارية من المتحف.

حبس شخصين سنة مع الشغل لتنقيبهما عن الآثار بالجيزة

وتضمنت الزيارة جولة داخل قاعة العرض المركزي والمومياوات الملكية والنسيج المصري، تعرفوا خلالها على ما يضمه المتحف من مقتنيات أثرية فريدة تحكي تاريخ الحضارة المصرية العريقة على مر العصور.

وزير السياحة يبحث مع سفير فرنسا بالقاهرة التعاون في مشروعات الآثار

وخلال الجولة، أعرب نائب رئيس جمهورية غينيا، عن إعجابه بالمتحف، والذي يبرز مكانة مصر الحضارية من خلال الكنوز الأثرية المعروضة به والتي تكشف عن تطور الحياة المصرية والتراث المصري عبر العصور وأسلوب عرضها المتميز وخاصة قاعة المومياوات.

كما حرص على تدوين كلمة في دفتر زيارات المتحف، أعرب خلالها عن امتنانه بهذه الزيارة وحسن الاستقبال من إدارة المتحف، وانبهاره بالحضارة المصرية العريقة 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: المتحف القومي للحضارة المصرية الفسطاط غينيا الاستوائية

إقرأ أيضاً:

في أنغولا.. متحف العبودية يشهد على أعظم فظائع التاريخ

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- على أطراف العاصمة الأنغولية لواندا، في منزل مطلي بالأبيض يعود لقرون مضت مشيّد على تلّة، يوثّق متحف صغير واحدة من أعظم فظائع التاريخ البشري.

وقد كانت مدينة لواندا مركزا لتجارة العبيد عبر الأطلسي. والآن يسعى المتحف الوطني للعبودية كي يصبح مكانًا يمكن لأحفاد المستعبَدين العودة إليه، ليس فقط للتعرّف على التاريخ، بل أيضاً للبحث في الأرشيفات التي قد تساعدهم على تتبّع أصولهم.

يقع Museu Nacional da Escravatura (المتحف الوطني للعبودية) في موقع عقار يعود لألفارو دي كارفاليو ماتوسو، وهو رجل برتغالي استعبد عددًا هائلًا من البشر حتى قيل إنه نال الثناء على ذلك.

ومن القرن الخامس عشر وحتى العام 1867، استُعبد نحو 12.5 مليون شخص في أنحاء إفريقيا ونُقلوا عبر الأطلسي. ويعتقد الباحثون أن نحو نصفهم، حوالي 45%، جاءوا من المنطقة المحيطة بأنغولا الحديثة.

مرجل للتعميد في المتحف الوطني للعبودية، كان الناس يعمّدون قسرًا في الكنيسة قبل شحنهم إلى الخارجCredit: Dogukan Keskinkilic/Anadolu Agency/Getty Images

وقد شُحن ما لا يقل عن 1.6 مليون شخص قسرًا من لواندا، ونُقل معظمهم إلى البرازيل. لكن أول المستعبَدين الذين وصلوا إلى مستعمرات أمريكا البريطانية العام 1619، جاؤوا أيضًا من أنغولا. 

وتُظهر السجلات المعروضة على جدران المتحف أناسًا مستعبَدين أرسلوا ليس فقط إلى ما سيصبح لاحقًا الولايات الجنوبية، بل أيضًا إلى أماكن مثل نيويورك ورود آيلاند.

مقالات مشابهة

  • حقيقة تسرب مياه الأمطار إلى بهو المتحف المصري الكبير.. «الآثار» تكشف
  • رئيس الأركان يعود لمصر بعد انتهاء زيارته الرسمية لإيطاليا بحث خلالها التعاون العسكري
  • السفير المصري الجديد يقدم أوراق الاعتماد إلي رئيس جمهورية كوريا
  • زاهي حواس يرد على شائعات وادي الملوك .. فيديو
  • صراع تاريخية الحضارة المصرية .. مناظرة قوية بين زاهي حواس ووسيم السيسي | فيديو
  • الدبيبة: «المتحف الوطني» يمثل ذاكرة الوطن الكامل عبر العصور
  • ملك بريطانيا يتطلع لزيارة المتحف المصري الكبير: «تجسيد معاصر للحضارة المصرية»
  • في أنغولا.. متحف العبودية يشهد على أعظم فظائع التاريخ
  • سفير المملكة لدى مصر يلتقي نائب أول رئيس مجلس الوزراء المصري
  • تسرب مياه يضر مئات مجلدات الحضارة المصرية في متحف اللوفر بفرنسا