مديرية الجراحي بالحديدة تشهد مسيراً لخريجي الدورات العسكرية المفتوحة
تاريخ النشر: 12th, June 2024 GMT
الثورة نت|
شهدت مديرية الجراحي بمحافظة الحديدة، اليوم الأربعاء، مسيراً لخريجي المرحلة الرابعة من الدورات العسكرية المفتوحة في إطار تعزيز الجهوزية والاستعدادات لمواجهة الأعداء.
وهتف الخريجون بشعارات مناوئة للعدوان الصهيوني على قطاع غزة والتنديد بصمت وتخاذل الأنظمة العربية تجاه ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من حرب إبادة شاملة، مباركين ما تتخذه القيادة من مواقف لنصرة فلسطين وقضيته العادلة.
وأكدوا أن انخراطهم في الدورات العسكرية يأتي ضمن رفع الجاهزية والإستعداد لمواجهة أي تهديدات للوقوف إلى جانب القوات المسلحة في الدفاع عن اليمن وفلسطين.
وعبروا عن الفخر والاعتزاز بموقف اليمن المشرف في نصرة فلسطين، وردع سفن وبوارج العدو الأمريكي البريطاني والدول المنخرطة في تحالف حماية السفن الصهيونية.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: الحديدة الدورات العسكرية المفتوحة
إقرأ أيضاً:
اعتراف صهيوني .. لا يمكن وقف تهديد صواريخ اليمن بالقوة العسكرية
وقالت صحيفة "إسرائيل هيوم" الصهيونية.. فوجئ الكثيرون عندما أطلق "اليمنيون " عشرات الصواريخ والطائرات المسيّرة على "إسرائيل"، وزادت من معدل إطلاقها بمرور الوقت
وأضافت وفقًا لبيانات "الجيش الإسرائيلي"، حوالي 45 صاروخًا أُطلقت من اليمن اخترقت المجال الجوي الإسرائيلي.
وتابعت ..أكثر من 25 صاروخًا أُطلقت من اليمن اخترقت المجال الجوي الإسرائيلي منذ منتصف مارس بحسب بيانات الجيش، وذلك عقب استأنف القتال في قطاع غزة
وقالت الصحيفة .. "الإسرائيليين" يعتبرون "اليمنيون " عدوًا مُربكًا، بدائيًا في ظاهره، مُسلح بأسلحة متطورة
وقالت تولى "اليمنيون " زمام المبادرة في المحور ضد "إسرائيل" مما أدى إلى تصاعد حالات التأهب الأمني، ودفع ملايين الإسرائيليين إلى اللجوء إلى الملاجئ، وألحق أضرارًا اقتصادية ولوجستية جسيمة
ويواصلون تصنيع الصواريخ أسبوعيًا، ولا يزال مخزونهم يضم العشرات، إن لم يكن المئات، من الصواريخ التي يُمكن إطلاقها على "إسرائيل"
واستبعدت الصحيفة شن هجوم بري علي اليمن قائلة " من المستبعد جدًا أن تفكر فيه "إسرائيل"، وخيار ضرب إيران، لن يوقف إطلاق الصواريخ، لأن "الحوثيون" ليسوا تابعين مباشرة للنظام الإيراني
واختتمت " لا أحد في "إسرائيل" متفائل بإمكانية وقف تهديد صواريخ اليمن بالقوة العسكرية، وقد تستمر صفارات الإنذار التي تدفع ملايين الإسرائيليين إلى الملاجئ، ما دام "اليمنيون " يواصلون إطلاق الصواريخ