سودانايل:
2025-05-16@13:34:32 GMT

مستغربين لتسريبات أردول.!!

تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT

تأمُلات
كمال الهِدَي

مستغربين ليه بس مما سمعتموه وما دار بين أردول ومحمد عثمان!!

في ناس بتصفق يداً وبيد وتقول " البلد دي قاعدة في السهلة" يا دوب عرفتوا يا ناس! ما هو من بدأت مفاوضات مؤآمرة جوبا الجواب كان واضح عنوانه، ولذلك كنا نلوم قحت وحمدوك على صمتهم المطبق، ونطالب الثوار بالخروج للشوارع لوقف تلك المهزلة، لكن لم يسمعنا أحد.

. معقول بس كل يوم ننتظر وقوع مصيبة جديدة لكي نفهم إننا بنضيع!!
فهمتوا ليه استغرب العقلاء من دعم البعض للكباشي خلال هذه الحرب واعتباره ( مُنقذاً).. أيعقل أن ينظر الناس لصاحب عبارة (حدس ما حدس) كمُنقذ!!

* أقولها للمرة المليون أن الشعوب التي تقدمت للأمام فعلت ذلك عبر سلاح الوعي، وليس لأن لديها (مُنقذ) أو ( مؤسس) فرد، ونحن للأسف بمستنيرينا ومثقفينا وإعلاميينا وأكاديميينا وساستنا بحاجة لمن (يوعينا).
كمال الهِدَي

kamalalhidai@hotmail.com  

المصدر: سودانايل

إقرأ أيضاً:

19 يوليو.. تراجيديا الدم والدموع.. كتاب جديد للصحفي كمال إدريس

 

دشن الصحفي السوداني كمال ادريس كتابه “19 يوليو.. تراجيديا الدم والدموع” عن دار الريّس للنشر والتوزيع والترجمة، بعرض الدوحة للكتاب في يومه الثالث، وسط أجواء احتفالية وحضور مقدر.
الدوحة ــ التغيير
وقال كمال في حديثه لـ “التغيير” : بما أن تاريخ السودان الحديث مليء بالأحداث الدامية التي تركت آثارًا عميقة على الحياة السياسية والاجتماعية، ومنها انقلاب 19 يوليو 1971م بقيادة الرائد هاشم العطا، هذا الانقلاب وما تبعه من أحداث مثل حادثة بيت الضيافة، وعودة الرئيس النميري إلى السلطة، وإعدام قادة الانقلاب، ساهم في إزاحة اليسار السوداني وهيمنة النميري على المشهد السياسي.
وفي هذا الكتاب يقدم إدريس أطروحة تفسيرية جديدة لهذه الأحداث، تسلط الضوء على تعقيداتها السياسية المحلية والدولية، خاصة في ظل التنافس بين المعسكرين الشرقي والغربي آنذاك، وتحول العمل السياسي من السلمية إلى العنف.
ويعتبر الكتاب دعوة لإعادة قراءة تاريخ السودان الوطني، وتوثيق الوقائع بعيدًا عن المغالطات، لتبقى الحقائق مرجعًا للأجيال القادمة.
وخلال احتفالية التوقيع على الكتاب تناول زوار المعرض بالنقاش تداعيات تلك احداث انقلاب 19 يوليو على المشهد السوداني والتي ظلت حتى اليوم، وذلك بمشاركة عدد من الأكاديميين منهم رئيس قسم الاعلام بكلية الآداب بجامعة الخرطوم الدكتور وليد علي والدكتور سفيان علي آدم والدكتور هاشم كرار أستاذ الاعلام بدولة قطر، بجانب عدد من السياسيين والباحثين.
وأرجع كمال ادريس عنوان الكتاب (تراجيديا الدم والدموع) إلى ما وصفه بتحول البلاد لبيت عزاء كبير بعد مجزرة بيت الضيافة والاعدامات التي سحقت الحزب الشيوعي فكان ان تحولت طرق الاسفلت السوداء في الخرطوم إلى الأحمر بعد انهار الدم التي سالت جراء المذابح، وكنتيجة حتمية كانت هناك شلالات من الدموع على فقد رجال كان يمكن ان يسهموا في نهضة البلاد.
وحول مشاريعه الفكرية القادمة قال ان هناك عدد من الكتب قيد البحث وأخرى وصلت مرحلة الطباعة أبرزها: “السلطة والصحافة في السودان.. قرن من النزاع المهلك” و “الطلقة الأولى في صدر الصحافة.. حرب السودان المنسية” وغيرها.

الوسوم19 يوليو السلطة والصحافة في السودان.. قرن من النزاع المهلك الصحفي كمال إدريس تراجيديا الدم والدموع كتاب جديد

مقالات مشابهة

  • بيلعب دور المريض.. سر انهيار نهال كمال بسبب الأبنودي
  • نهال كمال: رحلات علاج الأبنودي كانت كوابيس بالنسبة لي
  • محمد كمال: التجرؤ على إصدار الفتوى بغير علم كبيرة من الكبائر
  • مصرع بطل كمال أجسام مصري في حادث سير مروع
  • حادث مأساوي يودي بحياة بطل كمال الأجسام «عبد الله عبد الفتاح» في القاهرة
  • عمر كمال يتذكر أحمد رفعت ويوجه رسالة على إنستجرام
  • مصرع لاعب كمال أجسام إثر حادث تصادم سيارتين فى التجمع
  • مصرع بطل مصر وأفريقيا في كمال الأجسام بحادث مأساوي بالتجمع الخامس.. صور
  • مصرع بطل كمال أجسام سابق في حادث دهس بالتجمع الخامس
  • 19 يوليو.. تراجيديا الدم والدموع.. كتاب جديد للصحفي كمال إدريس