كيف تستخدم البامية للسيطرة على مرض السكري؟.. طريقة فعالة ومدهشة
تاريخ النشر: 13th, June 2024 GMT
بامية (mashed)
لا شك أن النظام الغذائي مهم جداً في الحفاظ على مستويات الجلوكوز وإبعاد جميع المضاعفات المرتبطة بمرضى السكر.
وثمة بعض الخضار التي تلعب دوراً في السيطرة على مرض السكري، ومن بين هذه الخضار، “البامية”.
اقرأ أيضاً خبير الزلازل الهولندي يحذر من زلزال قوي ويحدد الموعد والمناطق المتأثرة.. بينها عربية 13 يونيو، 2024 لأول مرة منذ أشهر.. الريال اليمني يسجل انهيارا قياسيا أمام العملات الأجنبية اليوم 13 يونيو، 2024
ولكن كيف تستخدم البامية للسيطرة على مرض السكري؟.. إليكم الإجابة من خلال السطور التالية:
أولا خذ ثمرتين من البامية و قطع كلا الطرفين و سيبدأ خروج سائل أبيض لزج من البامية.
ثم أسقط البامية في كوب من الماء قبل النوم ليلاً.
بعدها، قم بتغطية الزجاج وفي الصباح أخرج البامية من الماء واشربها.
وأخيرا، يمكن أن يساعد تكرار الخطوات يومياً في التحكم في نسبة السكر في الدم إلى أقصى حد.
مساحة نت13 يونيو، 2024 فيسبوك X لينكدإن Tumblr بينتيريست Reddit تيلقرام مشاركة عبر البريد طباعة اقرأ أيضاً تصريح ناري لخالد الرويشان بعد عملية تغيير المناهج: هؤلاء هم أصدق وأشجع اليمنيين على الإطلاق21 أكتوبر، 2022 عاجل: المبعوث الأممي إلى اليمن يكشف عن بنود مقترح تمديد الهدنة الجديد.. الطرقات ورواتب هذه الفئات أبرز البنود (نص المقترح)13 أكتوبر، 2022 موقف صادم لأبو زرعة المحرمي من اللقاء التشاوري الجنوبي بعدن.. تفاصيل8 مايو، 2023 أول تصريح رسمي حوثي حول منع اللقاحات في المحافظات الخاضعة لسيطرة الجماعة.. تفاصيل9 مارس، 2023شاهد أيضاً إغلاق أخبار اليمن تنتهي يوم 22 رمضان.. التفاصيل كاملة لخطة تبادل الأسرى بين حكومة عدن والحوثيين 24 مارس، 2023أخر الأخبار كيف تستخدم البامية للسيطرة على مرض السكري؟.. طريقة فعالة ومدهشة 13 يونيو، 2024 خبير الزلازل الهولندي يحذر من زلزال قوي ويحدد الموعد والمناطق المتأثرة.. بينها عربية 13 يونيو، 2024 لأول مرة منذ أشهر.. الريال اليمني يسجل انهيارا قياسيا أمام العملات الأجنبية اليوم 13 يونيو، 2024الأكثر شعبية ورد الآن: الريال اليمني يشهد انهيارا جديدا أمام الدولار والسعودي خلال تعاملات اليوم 11 يونيو، 2024 احذر.. تناول الموز مع هذه الأطعمة يحوّله إلى سم قاتل 3 يونيو، 2024التصنيفاتأخبار الخليجأخبار السعوديةأخبار اليمنأخرىتقنيةصحةفن ومشاهيرفيديومقالاتمنوعاتفيسبوكXتيلقرامصفحاتأرشيفالأكثر مشاهدةالرئيسيةتواصل معناسياسة الخصوصيةعالممن نحن جميع الحقوق محفوظة 2024فيسبوكXتيلقرام فيسبوك X واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXتيلقرام إغلاق بحث عنالمصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: على مرض السکری
إقرأ أيضاً:
عبد الباري عطوان: غارات مطار صنعاء تعكس انهيار كيان العدو أمام الردع اليمني الشامل
يمانيون |
أكد الكاتب العربي المعروف عبد الباري عطوان أن العدوان الصهيوني على مطار صنعاء، وتدمير آخر طائرة مخصصة لنقل الحجاج اليمنيين، يمثل حالة “ألم وإحباط وانهيار داخلي” يعيشها كيان العدو نتيجة عجزه الكامل عن مواجهة القدرات الصاروخية اليمنية المتصاعدة.
وفي تعليقه على الغارات الصهيونية، التي استهدفت مطار صنعاء بأربع ضربات شنتها عشر طائرات أمريكية الصنع، اعتبر عطوان أن ما حدث “هجوم هستيري” على الطائرة الوحيدة المتبقية من أسطول الطيران المدني اليمني، وهو ما يكشف الإفلاس الأخلاقي والعسكري الذي يعانيه كيان الاحتلال.
وأوضح أن هذا التصعيد ليس غريباً على شعب اليمن الذي تعايش مع الحصار المفروض على مطار صنعاء لأكثر من ثماني سنوات، لكنه يأتي اليوم كرد يائس على مواقف صنعاء الصلبة إلى جانب الشعب الفلسطيني، ودعمها للقضية والمقاومة من قلب معركة الكرامة الإسلامية.
وأكد عطوان أن الهجمات الصهيونية على مطار صنعاء لا يمكن فصلها عن الضربات اليمنية المؤثرة، التي أحدثت شللاً غير مسبوق داخل كيان العدو، مستشهداً بإلغاء أكثر من 100 شركة طيران عالمية رحلاتها إلى مطارات الكيان خوفاً من الصواريخ الباليستية اليمنية، بما فيها الفرط صوتية.
وأضاف أن “إسرائيل”، التي طالما تفاخر قادتها بأنها القوة الأعظم في المنطقة، باتت اليوم عاجزة عن حماية مستوطنيها وحدودها وأجوائها، وهو ما يفسر لجوءها إلى الاعتداء على أهداف مدنية كمطار صنعاء، بدلاً من مواجهة القوة اليمنية المتقدمة عسكرياً.
ولفت عطوان إلى أن كيان العدو لم يعد يمتلك أدوات الردع، إذ فشلت كل منظوماته الدفاعية المتطورة في اعتراض الصواريخ اليمنية التي تقطع أكثر من 1200 كيلومتر لتصيب عمق “إسرائيل”، وتحديداً مطار بن غوريون وميناء حيفا، وصولاً إلى مدينة أم الرشراش (إيلات) التي وصفها بأنها “أغلقت تماماً وشُلّت حركتها”، مضيفاً أن “العدو قد يشهد قريباً إغلاقاً كاملاً لميناء حيفا على يد اليمنيين”.
واختتم عطوان بالقول إن اليمن لا يتحدث بلغة البيانات، بل بلغة الفعل الميداني، وكلما اشتد العدوان، ارتفعت قوة الردع اليمني، مؤكداً أن الكيان اليوم في حالة ذعر حقيقية من عدو لم يتمكن من إرهابه أو ثنيه عن دعم فلسطين، وأن المعادلات تتغير على يد شعوب قررت أن تكون السند الحقيقي للمقدسات والكرامة.
عدوان إسرائيلي على مطار صنعاء وتدمير آخر طائرة حجاج يمنية.. هل اقترب هجوم نتنياهو على طهران ردا على القصف اليمني الموجع جدا لدولة الاحتلال؟ وكيف نرد على تصريحات اردوغان عن أطفال غزة واستشهادهم جوعا؟ pic.twitter.com/FDx2K8AjTJ
— عبد الباري عطوان (@abdelbariatwan) May 28, 2025