شاهد بالفيديو.. تفاعلت مع حديثه ووضعت يدها على ظهره.. المودل آية أفرو تدخل في وصلة ضحك هستيري مع رجل سوداني بالسعودية وساخرون: (قال ليك شنو خلاك تضحكي قدر دا)
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
تناقلت صفحات تنشط على عملاق مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك بالسودان, مقطع فيديو حظي بتفاعل كبير بعد نشره على السوشيال ميديا.
وبحسب ما شاهد محرر موقع النيلين فقد أظهر المقطع المودل والراقصة ونجم السوشيال ميديا المثيرة للجدل آية أفرو, وهي تقدم برنامج ترفيهي للسودانيين بحي غبيرة بالعاصمة السعودية الرياض.
وظهرت أفرو وهي تتفاعل بالضحكات مع رجل سوداني كان يتحدث إليها, وفقدت المودل السيطرة على نفسها بعد أن دخلت في حالة ضحك هستيري.
وقامت دون أن تشعر بوضع يدها على ظهر الرجل, وسط تعليقات ساخرة من الجمهور الذي كتب: (قال ليك شنو خلاك تضحكي قدر دا).
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
لوحات مسروقة.. مها الصغير تحذف علامتها التجارية من السوشيال ميديا
تفاقمت أزمة الإعلامية مها الصغير خلال الأيام السابقة، وذلك بالتزامن مع تطور أزمتها الأخيرة التى أثارت الكثير من الجدل، حيث قامت مها الصغير بحذف الحساب الرسمي لعلامتها التجارية المتخصصة في الحقائب من موقع إنستجرام، بعد اتهامات صريحة باستخدام لوحات فنية أجنبية دون إذن، ونسخ تصميمات لحقائب نسائية من علامة عالمية معروفة باسم HB Boot Corral.
المتابعين يتهمون مها الصغير بالسطو الفني والتجاريبداية الأزمة عندما لاحظ عدد من الفنانين التشكيليين الأوروبيين، أن لوحاتهم ظهرت ضمن حملة دعائية للحقائب تحمل توقيع مها الصغير، دون الحصول على حقوق استخدام أو نسب واضح لأصحاب العمل الأصلي.
وسرعان ما اتسع نطاق الأزمة، وما ثبت اكتشافه هو أن التصميمات نفسها متطابقة تقريبًا مع منتجات علامة أجنبية، مما دفع المتابعين لاتهامها بالسطو الفني والتجاري.
دعوات لفتح تحقيق فني وقانونيوأثارت الحادثة تساؤلات عديدة حول ضعف حماية حقوق الملكية الفكرية في السوق المحلي، وغياب الرقابة على المحتوى الإبداعي، خصوصًا في عالم الموضة والتصميم، كما طالب الكثيرون بفتح تحقيق رسمي لمعرفة كيف تم تمرير هذه التصميمات دون تدقيق.
حذف مفاجئ لحساب العلامة التجارية من إنستجرامورغم أن مها الصغير، لم تُصدر أي توضيح رسمي حتى الآن، فإن حذف صفحة العلامة أعاد الجدل بقوة، واعتبره كثيرون بمثابة اعتراف غير مباشر بوجود أخطاء جسيمة في مشروعها الفني.
أزمة مها الصغير لم تتوقف عند التصميماتأزمة مها الصغير لم تتوقف عند التصميمات، بل تصاعدت بعد ظهور الفنانة التشكيلية الدنماركية ليزا لاش نيلسن، التي صرّحت أن إحدى اللوحات المعروضة على أنها من أعمال مها الصغير، تعود في الأصل لها، وكانت قد رسمتها عام 2019، مؤكدة أن الصورة سُرقت كما هي من موقع "بينترست" دون تعديل أو ذكر المصدر.
اتهامات بالتزوير والانتحالولم تتوقف الأزمة هنا فقط بل انضمت الفنانة الألمانية كارولين وينديلين إلى حملة الاتهامات، مشيرة إلى أن مها الصغير استخدمت واحدة من لوحاتها أيضًا وقدمتها على أنها من أعمالها الفنية، رغم أن العمل الأصلي متاح للبيع عبر موقعها الإلكتروني منذ فبراير 2025.
ورغم إعلان كارولين أنها لن تتخذ مسارًا قانونيًا، فإنها قررت فضح الأمر عبر حسابها الشخصي، احترامًا لحقوقها وجهدها الفني، في خطوة أثارت تعاطفًا واسعًا في الأوساط الإبداعية، وأعادت تسليط الضوء على تحديات حماية الفن من الاستغلال غير المشروع.