داعية إسلامي يطمئن أهالي الحجاج: نحن في ضيافة الملك
تاريخ النشر: 15th, June 2024 GMT
طمأن الشيخ رمضان عبدالمعز الداعية الإسلامي، أهالي الحجاج، بسبب ارتفاع درجات الحراة الشديدة، قائلًا: «نحن في ضيافة الملك، لا تخافوا ولا تقلقوا علينا، نستظل وربنا يهون على عباده، في هذا اليوم العظيم».
وأضاف خلال مداخلة لقناة «دي إم سي»: «بنطمن أهالينا، الحجاج في نعمة وفضل وكرم من مولاهم، والكلمات تعجز عن وصف الحالة، يكفي أن يعلم الجميع أن كل الحجاج ضيوف ربنا، دعاهم فأجابوه، وسألوه فأعطاهم».
وأردف: «سيدنا النبي قال اللهم اغفر للحاج، ولمن استغفر له الحاج، يسكبون العبرات ويستغفرون ويبتهلون ويتضرعون لمولاهم، بدعاء للوطن، ودعاء للمرضى والأموات، ودعاء لأهل فلسطين، ولأولادنا في مذاكرتهم، وللمكروبين، والله ندعو للجميع، وسبحان من يجري الدعاء على ألسنتنا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عرفة جبل عرفة الدعاء
إقرأ أيضاً:
دعاء قصير لراحة البال مكتوب.. يطمئن القلب ويزيل الهم
يحرص المسلم يوميا على ترديد دعاء قصير لراحة البال مكتوب، ومن أفضل هذا الدعاء قول "اللهم لا تحرمنا سَعَة رحمتك، وسبوغ نعمتك، وشمول عافيتك، وجزيل عطائك، ولا تمنع عنا مواهبك؛ لسوء ما عندنا، ولا تجازِنا بقبيح أعمالنا، ولا تَصْرِفْ وجهَك الكريم".
اللهم إني أسألك في صلاتي ودعائي بركة تطهر بها قلبي، وتكشف بها كربي، وتغفر بها ذنبي، وتصلح بها أمري، وتغني بها فقري، وتذهب بها شري، وتكشف بها همي وغمي، وتشفي بها سقمي، وتقضي بها ديني، وتجلو بها حزني، وتجمع بها شملي، وتبيض بها وجهي.
اللهم إني أسألك الصبر عند القضاء، ومنازل الشهداء، وعيش السعداء، والنصر على الأعداء، ومرافقة الأنبياء، يا رب العالمين.
ربّ إني أسألك أن تريح قلبي وفكري، وأن تصرف عنّي شتات العقل والتفكير، ربّ إنّ في قلبي أمورًا لا يعرفها سواك فحققها لي يا رحيم، ربّ كن معي في أصعب الظروف وأرني عجائب قدرتك في أصعب الأيام.
«اللهم إن همومنا قد كثرت، وليس لها إلا أنت، فاكشفها، يا مفرج الهموم، لا إله إلا أنت سبحانك، إني كنت من الظالمين، اللهم اكفني ما أهمني، اللهم إني ضعيف فقوني، وإني ذليل فأعزني، وإني فقير فارزقني وأسألك خير الأمور كلها وخواتم الخير وجوامعه».
«اللهم اكفني ما أهمني، وما لا أهتم له، اللهم زودني بالتقوى، واغفر لي ذنبي، ووجهني للخير أينما توجهت، اللهم يسرني لليسرى، وجنبني العسرى، اللهم اجعل لي من كل ما أهمني وكربني سواء من أمر دنياي وآخرتي فرجًا ومخرجًا، وارزقني من حيث لا أحتسب، واغفر لي ذنوبي.
دعاء راحة البال وإزالة الهم(اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بكَ مِنَ العَجْزِ، وَالْكَسَلِ، وَالْجُبْنِ، وَالْبُخْلِ، وَالْهَرَمِ، وَعَذَابِ، القَبْرِ اللَّهُمَّ آتِ نَفْسِي تَقْوَاهَا، وَزَكِّهَا أَنْتَ خَيْرُ مَن زَكَّاهَا، أَنْتَ وَلِيُّهَا وَمَوْلَاهَا، اللَّهُمَّ إنِّي أَعُوذُ بكَ مِن عِلْمٍ لا يَنْفَعُ، وَمِنْ قَلْبٍ لا يَخْشَعُ، وَمِنْ نَفْسٍ لا تَشْبَعُ، وَمِنْ دَعْوَةٍ لا يُسْتَجَابُ لَهَا).
(اللهمَّ اقسمْ لنا من خشيتِك ما يحولُ بيننا وبين معاصيكَ، ومن طاعتِك ما تبلغُنا به جنتَك، ومن اليقينِ ما يهونُ علينا مصيباتِ الدنيا، ومتعنَا بأسماعِنا وأبصارِنا وقوتِنا ما أحييتَنا، واجعلْه الوارثَ منا، واجعلْ ثأرنا على منْ ظلمَنا، وانصرْنا على منْ عادانا، ولا تجعلْ مصيبَتنا في دينِنا، ولا تجعلِ الدنيا أكبرَ همِّنا، ولا مبلغَ علمِنا، ولا تسلطْ علينا منْ لا يرحمُنا).
(اللَّهُمَّ فإنِّي أَعُوذُ بكَ مِن فِتْنَةِ النَّارِ وَعَذَابِ النَّارِ، وَفِتْنَةِ القَبْرِ وَعَذَابِ القَبْرِ، وَمِنْ شَرِّ فِتْنَةِ الغِنَى، وَمِنْ شَرِّ فِتْنَةِ الفَقْرِ، وَأَعُوذُ بكَ مِن شَرِّ فِتْنَةِ المَسِيحِ الدَّجَّالِ، اللَّهُمَّ اغْسِلْ خَطَايَايَ بمَاءِ الثَّلْجِ وَالْبَرَدِ، وَنَقِّ قَلْبِي مِنَ الخَطَايَا، كما نَقَّيْتَ الثَّوْبَ الأبْيَضَ مِنَ الدَّنَسِ، وَبَاعِدْ بَيْنِي وبيْنَ خَطَايَايَ، كما بَاعَدْتَ بيْنَ المَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ، اللَّهُمَّ فإنِّي أَعُوذُ بكَ مِنَ الكَسَلِ، وَالْهَرَمِ، وَالْمَأْثَمِ، وَالْمَغْرَمِ.)
دعاء قصيراللهم احفظ أَمنَنا ووحدتَنا واستقرارَنا، اللهمَّ اكشف الغمَّة عن الأمَّة، واجعلنا في حمايتك وكنفك وحفظك يا من إذا وعد وَفَى وإذا أوعد عَفَا، نسألك يا الله أن تغفرَ وتعفوَ عمَّن هفا وجفا وبالله اكتفى، يا رب العالمين.
اللهمَّ ما قسمت في هذا اليوم من خير وصحَّة وسلامة وسَعة رزق فاجعل لنا منه أوفر الحظِّ والنصيب، وما كتبت فيه من شرٍّ وبلاء وفتنة فاصرفْه عنَّا، يا أعظم من سُئل ويا أكرم من أجاب، يا رب العالمين.
اللهم صلّ صلاة كاملة وسلم سلامًا تامًا على نبي تنحل به العقد وتنفرج به الكرب وتقضى به الحوائج وتُنال به الرغائب وحسن الخواتيم ويُستسقى الغمام بوجهه الكريم وعلى آله.