مها أحمد ردًا على منتقديها: أنا بحب تكيدوني عشان بيجيلي فلوس وداعمين
تاريخ النشر: 17th, June 2024 GMT
القاهرة
ظهرت الفنانة المصرية مها أحمد على منصة تيك توك، تعبر عن سعادتها بكلام منتقديها، مؤكدة أنه يعود عليها بالنفع، وتجني من ورائه الكثير من المال.
وأشارت خلال بث مباشر ان زوجها الفنان المصري مجدي كامل غير منزعج لما تفعله، مشيرة أنه يحبها كما هي، حيث قالت: “أي حد حاطط في دماغه أنت فين يا مجدي وسايبها على تيك توك 24 ساعة؟ أصل هي بتعمل فيديوهات على تيك توك، عايزة أقولهم هو حبني كده وبيموت فيا كده”.
وتابعت أحمد مؤكدة أنه في حال بكائها يحضر بها كامل الهدايا من أجل استرضائها، حيث قالت:” يا سلام بقى لو أنا زعلت ورحت اشتكيت لي بتفيدوني يا بعده وبيجبلي هدايا في ساعتها، وبيروح يشتري ليا برفانات عشان عارف أني بحبها”.
وأكدت قائلة: “أنا بحب أوي كل اللي يضايقني ويكيدني في اللايف، عشان بستفيد من هجومكم …
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: مجدي كامل مها أحمد
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: سحب الفرقة 98 من غزة يؤكد تحول إسرائيل من الهجوم إلى الدفاع
يكشف سحب الفرقة 98 من قطاع غزة التحول الإستراتيجي في الموقف الإسرائيلي الذي تحول من الهجوم إلى الدفاع والسعي للحفاظ على المناطق التي يوجَد بها انتظارا لقرار سياسي جديد.
ويعكس سحب هذه الفرقة المهمة من القطاع -برأي الخبير العسكري العميد حسن جوني- التناقض الذي تعيشه إسرائيل بشأن ما يجب أن يحدث في غزة، لأنها كانت تتحدث خلال اليومين الماضيين عن توسيع العمليات بينما تتخذ خطوات تناقض هذا التوجه اليوم.
كما تعكس الخطوة -حسب ما قاله جوني في تحليل للمشهد العسكري بالقطاع- الفشل في التخطيط لهذه الحرب ولعملية عربات جدعون تحديدا التي قال رئيس الأركان إيال زامير إنها ستقضي على المقاومة.
وفي وقت سابق اليوم الخميس، قالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إنه تقرر سحب الفرقة 98 من قطاع غزة بالتزامن مع انتهاء عملية "عربات جدعون" العسكرية التي بدأها في مايو/أيار الماضي وتكبد خلالها عشرات القتلى من ضباط وجنود.
وأضافت أن هذه الفرقة أنهت مهامها القتالية في منطقة شمال القطاع، وبدأت الاستعداد للانسحاب، وأن الجيش قلص عدد قواته خلال الأيام الماضية بعد سحب لواء المظليين والكوماندوز والمدرعات.
ولا تزال 4 فرق عسكرية تتمركز بالقطاع، وفق الإذاعة التي قالت إن فرقتين منها فقط تنفذان مهام قتالية شمال القطاع وفي مدينة خان يونس (جنوب) في حين تقوم الفرقتان الأخريان بدور دفاعي.
كما قرر زامير تقليص عدد قوات الاحتياط في كل الجبهات بنسبة 30%.